أهم الموضوعات

موضوع: أهم الموضوعات الأحد أبريل 25, 2021 8:21 am

أهم الموضوعات

جائحة كوفيد-19

جائحة كوفيد-19 هي الأولى من نوعها في العصر الحديث من حيث الحجم والتأثير؛ إذ ضربت العالم برمته، لتعرض صحتنا للخطر وتغير حياتنا بكل طريقة ممكنة. ابقَ مطلعًا على آخر مستجدات الجائحة.

الخير والشر

العلم كان – وسيظل دائمًا – أرض المعركة الأساسية للخير ضد الشر. فكلا الجانبين لا ينفكان جاذبين للعلم نحو ما قد يساعدهما في تحقيق المكاسب والفوز أحدهما على الآخر. وكالمعتاد، نتمنى لكم قراءة ممتعة وملهمة.

السماء والأرض

مثل جميع جوانب هذا الكون المذهلة والخفية، فإن الأرض والسماء قوتين متعارضتين، ولكنهما مكملتين لبعضهما البعض. ومن خلال هذا الموضوع الذي نكرسه لثنائية «الأرض والسماء»، نجوب الأرض ونحلق في السماء لنستكشف الحياة بينهما.

الماضي والمستقبل

الازدواجية ما بين الماضي والمستقبل تثري عالم الفكر والاكتشاف العلمي؛ وفي هذا الموضوع نتطرق إلى أبرز قضايا العلوم على مر التاريخ، وكذلك الموضوعات العلمية المثارة حاليًا والتوقعات المستقبلية؛ فنتمنى لكم قراءة ممتعة ومفيدة.

سياسات العلوم وأخلاقياتها

نتطرق في هذا الموضوع إلى أبرز قضايا العلوم وأخلاقياتها، ونتمنى لكم قراءة ممتعة ومفيدة.

التساؤلات الكبرى

نتناول التساؤلات الكبرى التي تتبادر إلى أذهاننا، ونتطرق إلى موضوعات عن المستقبل بكل ما فيه من إثارة وأمل. فنحلل الحقائق ونتعرف معًا إلى أسباب وكيفية نشأة الأساطير وتطورها وانتشارها؛ الأمر الذي يدفعنا إلى التعمق في العلم لإثبات صحتها أو بطلانها.

عودة إلى الطبيعة

من منطلق التزامنا بمناقشة القضايا العالمية التي تؤثر على حياة الإنسان على الأرض، وتوصيلها إلى الجمهور المحلي، نتناول في هذا الموضوع «التنوع الحيوي» ونناقش أوجهه المختلفة.

سافر، واستكشف، وغامر

نحن مسافرون في رحلة استكشافية لا نهائية؛ وفي هذا الموضوع نسافر سويًّا حول العالم وعبر الوقت أيضًا، لنستكشف الكون من حولنا في مغامرة شائقة تجعلنا ندرك عجائب العلوم؛ فنأمل أن تستمتعوا برحلتكم معنا!

في مواجهة التغير!

منذ زمن ليس بطويل، كان باستطاعتنا تحديد موعد الربيع والصيف والخريف والشتاء؛ ولكن هذا ليس ممكنًا الآن! قد لا يبدو ذلك بالأمر المهم؛ إلا أنه الأمر الأهم الآن. في الواقع، هو موضوع حياة أو موت.

العلم والفن

هناك علاقة أبدية وسحرية بين عالمي «الفن والعلم» واللذان قد يبدوان طرفين متضادين من نطاق النشاط الإنساني.

العلم والرياضة

لا يأتي ارتباط الرياضة بالعلم ارتباطًا وثيقًا مفاجئًا؛ حيث ترتبط جميع الأنشطة الجسمانية بالعلم بطبيعة الحال؛ وذلك لأن أجسامنا هي التي تقوم بها. ومع ذلك، فلا تنحصر العلاقة بين الرياضة والعلم في الأحياء؛ بل تمتد لتشمل الفيزياء، والطب النفسي، والكيمياء، وغيرها من العلوم.

الكيمياء: حياتنا... مستقبلنا

انطلقنا وكُلُّنا حماس لمواجهة مهمة بدت في أولها شاقة، وهي مهمة فك شفرات علم الكيمياء البديع الذي فاجئأنا بعالم من العجائب المثيرة.

العلم في العمل

إن لم تكن تعمل في مجال علمي بحت، فقد لا تتوقع أن تجد العلم في عملك أو المكان الذي تعمل فيه؛ صحيح؟ خطأ! فالعلم في كل شيء وفي كل مكان، وقد تحدثنا سابقًا عن العلم في كلِّ أنحاء منازلنا؛ فحان الوقت أن ننظر حولنا لرؤية العلم في عملنا.

العناصر الأربعة؛ جذور الحياة

الأرض، والماء، والهواء، والنار هي بالفعل أركان الحياة الأربعة؛ فلم تكن الحياة لتزدهر أو تنمو وتستمر من دون كل واحدة من تلك العناصر التي يمكننا أن نسميها بكل تأكيد جذور الحياة.

ألوان الحياة

الحقيقة لا يمكن لنا نحن المنعمين بهبة الرؤية اللونية أن نتخيل العالم بدون ألوان. إلا أن الألوان في الحياة لا تضفي جمالاً – وهو هبة قيِّمة وهامة – للحياة فحسب، بل لها أيضًا دلالات وقيَم متمثلة في قوس قزح من أوجه حياتنا.

العلوم السلوكية

علوم التواصل والصحة النفسية والعقلية مثيرة ومليئة بالمفاجآت؛ وذلك لأن أسرارها تختبئ بشكل جيد في أنظمة غير مرئية شديدة التعقيد تحتاج إلى مناهج معقدة لكشفها وفك شفرتها.

علوم الحياة

في جميع فروع العلوم بلا استثناء لها علاقة بحياتنا بشكل أو بآخر، ولكن الأكثر قربًا لنا هي بالطبع العلوم الحياتية؛ فأكثر ما يهمنا هو أنفسنا ذاتها: أجسامنا وصحتنا وبقاؤنا. لذلك فلا عجب أن الإنسان قد بذل ولا يزال يبذل جهدًا خارقًا لفهم كيفية عمل الجسم البشري. وعلى الرغم من أننا قد كافحنا لقرون وربما ألفيات للوصول إلى تلك المعرفة.

العالِم الذي بداخلك

لم تعد العلوم مقصورة على الفصول أو المعامل المدرسية. فاليوم، تقدِّم مراكز العلوم ومتاحفها تعليمًا غير رسمي للعلوم وتجعلها أكثر متعة. وتأخذك مجلة كوكب العلم خطوة أبعد؛ حيث تأتي بالعلوم إلى منزلك.

العلم في المنزل

علم المنزل مجال تتداخل فيه علوم مختلفة نتعامل معها في حياتنا اليومية؛ وهو يتعلق بمحيط الأسرة ونظامها البيئي. كلُّ ما عليك هو أن تنظر حول غرفتك أو المطبخ أو البيت برمته وتبحث في العلم المتعلق بها. وستدهش عندما تجد كيف يمكن للعلوم أن تجعل حياتك أفضل وأكثر أمانًا وصحة وتنظيمًا.

علوم الأرض

الأرض، كوكبنا الأزرق الفريد، هي العالم الوحيد الذي نعلم بوجود الحياة عليه في أشكال لا حصر لها. وعلى مر آلاف السنين قاد الفضول الإنسان إلى كشف غموض آلاف من أسرار الكون الهائل؛ وما كل هذا إلا نقطة في بحر الأسرار التي يخبئها الكون. ومن بين تلك الأسرار وجود حياة في مكان آخر في هذا الكون العظيم. وعلى صعيد آخر، فقد توسعت معرفتنا بكوكبنا بشكل هائل؛ ويبدو أنه كلما عرفنا مزيدًا عنه، زاد بهرنا به.

علوم الفلك والفضاء

دائمًا ما كان الإنسان شغوفًا لاكتشاف السماء، كان يحلم باكتشاف العوالم الأخرى، ولذلك ظهر علم الفلك الذي يُعتبر من أقدم العلوم في التاريخ. الفلك، وهو علم الكون، والعلم الذي ابتكرت القباب السماوية لدراسته، على الرغم من أن القباب السماوية الحديثة – بما فيها القبة السماوية بمكتبة الإسكندرية – تتطرق لجميع العلوم ومختلف الموضوعات ذات الصلة بالعلوم.

صيفٌ آمن

من منَّا لا يتوق إلى فصل الصيف فينتظره بفارغ الصبر؟ وكما هي طبيعة البشر، فإننا في أيام الصيف الحارة الطويلة نشتاق إلى برودة الشتاء، كما يحلم الكثير منَّا بأن يحظى بفرصة اللعب في الثلج سواءً كنَّا قد عهدنا ذلك من قبل أم لا، ولو لمرة واحدة في العمر. ومع ذلك فإن الحقيقة العالمية هي أن الصيف هو الوقت المفضَّل في أذهاننا وقلوبنا.

أهل العلوم: العلماء والمخترعون

إن العلم نشاطًا فكريًّا وعمليًّا يمارسه الإنسان، ومن ثَمًّ، فإنه جزءًا من الطبيعة البشرية. ولهذا السبب، نخصص هذا الموضوع للتطرق إلى الجانب الإنساني للعلوم؛ وهو يتمثل في الأشخاص الذين كرسوا حياتهم للرصد، والتأمل، والتفكر، والكدِّ لفك شفرة الألغاز المعقدة للكون، والأرض والإنسان. وسواءً كانوا شبابًا أو كبارًا، أو ذكورًا أو إناثًا، أو عربًا أو أجانب، أو علماء أو مخترعين، أو كانوا متوفين أو على قيد الحياة، دعونا نحتفي بأهل العلوم الذين جعلوا جميع فوائد العلوم ممكنة لتصبح الحياة على ما هي عليه الآن.

الزراعة والغذاء والتغذية

هذا العام اخترنا "الحاجات الأساسية" موضوعًا عامًّا لأعداد العام الأربعة، وبطبيعة الحال فإن الغذاء حاجة أساسية رئيسية لا حياة دونها. وليس الغذاء ضرورة للحياة فحسب، بل إن جودته تحدد نوعية الحياة أيضًا. الغذاء حاجة أساسية رئيسية لا حياة دونها. وليس الغذاء ضرورة للحياة فحسب، بل إن جودته تحدد نوعية الحياة أيضًا.، وبما أن الغذاء يأتي من التربة، سواء بطريقة مباشرة في شكل منتجات نباتية أو بطريقة غير مباشرة في شكل حيوانات وطيور تتغذى عليها، فإن التربة الصحية هي الطريق لحياة صحية. لذلك أعلن اجتماع الجمعية العمومية الثامن والستون للأمم المتحدة عام 2015 عامًا دوليًّا للتربة.

التعليم

مع الأسف فإن العلم والمعرفة لا يزالان حتى يومنا هذا يستغلان بصفتهما سلاحين، ليس فقط للتحكم في الشعوب، أو في شئون الحرب السياسية والاستخبراتية بين الدول المتناحرة، ولكن ما هو أخطر من كل ذلك هو أنهما يستخدمان في التفنن في صنع الأسلحة، التي أيضًا تستخدم من أجل التحكم والسيطرة. وبعد كل هذا فمن البديهي لمحاربة تلك الفوضى المتفشية التي نجد أنفسنا فيها الآن – سياسيًّا، واجتماعيًّا، واقتصاديًّا – أن يكون السبيل الوحيد للخروج من هذا النفق المظلم هو التعليم.

البيئة ونحن

وُضِعَ الإنسان على هذا الكوكب الذي لم تشوبه شائبة، فكان ممتلئًا بالحياة والكائنات الخلابة، كلُّ ما عليه يقوم بدوره في دائرة الحياة المحكمة، متعايشًا مع الكوارث الطبيعية التي لا مفر منها، ومتحملًا التغيرات التي تنتج عنها. وإنه لمن المدهش أن ندرك الآن وقد عرفنا ما عرفنا عن تاريخ الإنسانية على الأرض أننا – نحن البشر – قد بدأنا مثلنا مثل أي كائن آخر عليها.

الصحة وجسم الإنسان

ننطلق في رحلة جديدة لنستكشف - ونعيد استكشاف - الأوجه المختلفة من حياة الإنسان. وفي مثل هذه الرحلة فإن أول موضوع يطرأ على أذهاننا هو بلا شك ذلك الأقرب إلينا: أجسادنا وصحتنا. نحاول أن نتطرق إلى مجموعة متنوعة من الموضوعات الصحية التي تتراوح من تلك التاريخية، والثقافية، والجدالية، إلى تلك المعاصرة، والمحيرة، والمؤذية نفسيًّا، وأحيانًا المدمرة إنسانيًّا.

الحضارة الإنسانية

إن كنا نتحدث عن العلم وما يحيط به من هالات التقدم والتنمية، فمن الطبيعي أن نغوص عميقًا بحثًا في الجذور عن بدايات التقدم؛ حيث يبدأ المستقبل. وهكذا، فنحن نتطرق إلى موضوعات تتعلق بحضارة الإنسان على الأرض، ونلقي الضوء على الجوانب السيئة لكل ما سبق من صعود، وهي الجوانب التي أدت في نهاية الأمر إلى الانحدار في بعض الأوقات. فنحاول أن نفتح أعيننا وأعين قارئينا على مأساة الغرور، والطمع، والأخطر من ذلك اللامبالاة؛ لأننا نحن البشر قد نفذ وقتنا ولم يعد بإمكاننا التهرب والاستمرار في تلك الصفات المزرية، والتي قد تقودنا لقمة المجد، فقط لنهبط إلى درك المأساة.

الطاقة والمياه

على الرغم من أن الطاقة والمياه يبدوان شيئين مختلفين، فإنهما كثيرًا ما يجتمعان في حديث المنظمات الدولية ووسائل الإعلام، لماذا إذًا؟ في الحقيقة، الطاقة والمياه ضروريتان لتلبية الحاجات الإنسانية الأساسية؛ إذ يعتمد إنتاج الغذاء، والصناعة، وتحقيق التنمية الاقتصادية على كلتيهما. بالإضافة إلى هذا، فإن الطاقة والمياه يرتبطان ويعتمدان إحداهما على الأخرى على نحوٍ وثيق. فالمياه ضرورية في جميع مراحل إنتاج الطاقة تقريبًا باختلاف مصادرها، في خين أن الطاقة ضرورية لإتاحة موارد المياه لاستخدامات البشر لأغراض الشرب والري. ومن هنا، فإننا ندعوكم لقراءة المقالات المنشورة تحت هذا الموضوع لاستكشاف المزيد عن هذين الموردين الثمينين.

التكنولوجيا والاختراعات

عاش البشر لآلاف السنوات بدون ترف التكنولوجيا الفائقة الذي نستمتع به اليوم. ومع ذلك، فقد سعى الإنسان دائمًا إلى ابتكار الأدوات التي قد تجعل حياته أسهل، باستخدام أبسط المواد المتاحة. ومع تطبيق التكنولوجيا، يمكن تنفيذ العمليات المعقدة بسهولة وفي أقل وقت ممكن؛ ولذلك لم يتوقف التقدم التكنولوجي أبدًا، ولن تتوقف التكنولوجيا عن التطور والتجدد.