أوهام كرائحة التفاح
......................................
أعتقدت يمكن أن تكوني لي فقط
أجمعكِ في حضن الوقت والزمن
رائحة خبز من تفاحِ و عطر
يقطر كالمطر
تقبل الزجاج و الندى
أرتعدت قذائف الرعدعلى جانب الليل
دفن في الألم
العجز و الخوف و الخريف
أنتظرت و أنتظرت تأتي بتواضع آخر الصيف
في نيزك هيبته في الأعتبار و الرغبات
الهواء ...كأنه رائحة القرفة
أتذكر كيف كنت أحب
وقت متأخر من الليل
في يديك زهر التفاح قبل الصيف
الآن لا يعطي
أنا أعود مرة أخرى
شممت رائحة التفاح
خريف يموت الأخضراء
بالصدأ الشتوي أود أن أنتهز الأذى
أود أن أوقف الليل
أود أن أدرج في ذراعيك لا تخف
طفل رضيع..أنا
السماء ...عطر التفاح
أقبلك بعمق متعطش ..للشفة والأمل
بطعم القرفة القبلات
على سرير من ريش العشب
طفل رضيع أود أن أنام
أحب امرأة من حب وكبرياء
أجمع في حضن اليوم
رائحة خبز التفاح والنسيم
يقطر المطر، .... تقبيل الزجاج
أرتعدت قذائف الرعد على جانب ألليل