حتى لا تشعر بالكآبه<p>
حتى لا تشعر بالكآبه
من السهل جدا ان ننزلق فى التفكير السلبي الذي يؤدي حتما إلى التعاسة والكآبه. لتجنب الإنغماس فى الشعور بالتعاسه نحتاج الى بذل جهود واعية لتجنب هذه التجربة. عندما تبدو الحياة فى نظرك مثل نفق مظلم دائم , إليك بعض الاقتراحات لتغيير نظرتك للحياة.
لا تملاء رأسك بأفكار هدامة :
في كثير من الأحيان لا ندرك كم نحن مستغرقون لا شعوريا فى أفكار سلبية. قد يحدث في كثير من الأحيان أن تخلق هذه الحاله إطارمن السلبية يعمل داخله العقل لأننا لا نترك هذه الأفكار السلبية تخرج بل نحيط بها عقلنا . أحيانا يتمسك العقل بهذه الأفكار نتيجه الشعور بالشفقة على النفس أو الكبرياء المجروحه لسبب ما. نحن لا نحب الإطار السلبي للعقل، ولكن في نفس الوقت هل نحاول بوعي التغلب على ذلك؟ المشكلة هي أنه إذا كانت الأفكار السلبية تدور و تدور في أذهاننا فمن المكن أن تصبح قوية ونخسر قدرتنا على التخلص منها. إتخذ قرارا واعيا بتجاهل تدفق هذه الأفكار والمشاعر السلبيه وإستمر في هذه المحاولات حتى تتخلص منها نهائيا.
هل تريد أن تكون سعيدا أم تعيسا ؟
ينبغي أن تشعر أن التفكير السلبي هو خيار. اذا شعرت إنك ضحية لعواطفك وأفكارك، لن يستطيع شخص آخر أن يساعدك. ينبغي أن تشعر بأن تمسكك بالإطار السلبى للعقل، تكون قد اخترت حتما أن تكون تعيسا و كئيبا. الأفكار السلبيه هى قرارا واعيا من جانبك ان تكون بائسا. إذا كنت تقدر حقا أهمية سلامك الداخلي وسعادتك، سوف تسعى لزراعتهم داخلك من خلال استبدال السلبى بالايجابى من الأفكار، ورفع مستواها داخلك. المرة القادمة التي تشعر بظهور حالة من الاكتئاب فى عقلك، فقط أسأل نفسك هذا السؤال: هل أريد أن أكون سعيدا أم تعيسا بائسا؟
قضاء معظم الوقت مع الأشخاص الإيجابية :
أفضل دواء للشعور بالتعاسه هو ببساطة قضاء الوقت في القيام بانشطه إيجابيه، والأعمال التي ترفع المعنويات. أحيانا إذا قمنا بتحليل ودراسة الشعور السلبى داخلنا فإنه لا يفعل شيئا للحد منه. لكن من خلال المشاركة في الأنشطة الترفيهية المفيدة، فإنك تنسى أسباب التعاسه داخلك، وهذا هو في كثير من الأحيان أقوى وسيلة للتغلب على حالة التعاسه داخلك.إن الإيجابيه معديه مثل الكآبه و أنت الذى يختار. أحط نفسك بالأشخص الأيجابين و قم بالأعمال الإيجابيه لتتخلص سريعا من الشعور بالكآبه.
لا تنغمس فى تعاسه و كآبه الآخرين من حولك :
نحن نعيش في عالم لا ينقصه النقاد، والمتشائمين. سيكون هناك دائما أشخاص لا يرون غير ما هو سلبى في الحياة، ولكن، ليس هناك من سبب يضطرنا لمشاركتهم هذه النظره السوداويه للحياه. على سبيل المثال، في كثير من الأحيان في بيئة العمل يوجود مواقف سلبيه ، ولكن، حتى لو كانت هناك أخطاء وأوجه قصور لا يجب أن نسمح لهم أن تجعلنا مكتأبين و ننظر للوضع بسلبيه. أنظرللاخطاء على أنها دروس تعلمنا كيف نصلحها ونتجنبها .
التخلي عن الافكار السلبيه:
إذا امكنك أن تتعلم السيطرة على أفكارك، امكنك التحكم في عواطفك وفي تجارب الحياة. أفضل دواء للكآبه هو تعلم فن التأمل. التأمل هو أكثر من مجرد الاسترخاء، بل هو تغيير في الوعي و إدراك الأمور حولك. لنخرج من المنظور المحدود من عقولنا ونكتشف مصدر داخلي للسعادة.
عيش داخل القلب :
حتى لا تشعر بالكآبه
من السهل جدا ان ننزلق فى التفكير السلبي الذي يؤدي حتما إلى التعاسة والكآبه. لتجنب الإنغماس فى الشعور بالتعاسه نحتاج الى بذل جهود واعية لتجنب هذه التجربة. عندما تبدو الحياة فى نظرك مثل نفق مظلم دائم , إليك بعض الاقتراحات لتغيير نظرتك للحياة.
لا تملاء رأسك بأفكار هدامة :
في كثير من الأحيان لا ندرك كم نحن مستغرقون لا شعوريا فى أفكار سلبية. قد يحدث في كثير من الأحيان أن تخلق هذه الحاله إطارمن السلبية يعمل داخله العقل لأننا لا نترك هذه الأفكار السلبية تخرج بل نحيط بها عقلنا . أحيانا يتمسك العقل بهذه الأفكار نتيجه الشعور بالشفقة على النفس أو الكبرياء المجروحه لسبب ما. نحن لا نحب الإطار السلبي للعقل، ولكن في نفس الوقت هل نحاول بوعي التغلب على ذلك؟ المشكلة هي أنه إذا كانت الأفكار السلبية تدور و تدور في أذهاننا فمن المكن أن تصبح قوية ونخسر قدرتنا على التخلص منها. إتخذ قرارا واعيا بتجاهل تدفق هذه الأفكار والمشاعر السلبيه وإستمر في هذه المحاولات حتى تتخلص منها نهائيا.
هل تريد أن تكون سعيدا أم تعيسا ؟
ينبغي أن تشعر أن التفكير السلبي هو خيار. اذا شعرت إنك ضحية لعواطفك وأفكارك، لن يستطيع شخص آخر أن يساعدك. ينبغي أن تشعر بأن تمسكك بالإطار السلبى للعقل، تكون قد اخترت حتما أن تكون تعيسا و كئيبا. الأفكار السلبيه هى قرارا واعيا من جانبك ان تكون بائسا. إذا كنت تقدر حقا أهمية سلامك الداخلي وسعادتك، سوف تسعى لزراعتهم داخلك من خلال استبدال السلبى بالايجابى من الأفكار، ورفع مستواها داخلك. المرة القادمة التي تشعر بظهور حالة من الاكتئاب فى عقلك، فقط أسأل نفسك هذا السؤال: هل أريد أن أكون سعيدا أم تعيسا بائسا؟
قضاء معظم الوقت مع الأشخاص الإيجابية :
أفضل دواء للشعور بالتعاسه هو ببساطة قضاء الوقت في القيام بانشطه إيجابيه، والأعمال التي ترفع المعنويات. أحيانا إذا قمنا بتحليل ودراسة الشعور السلبى داخلنا فإنه لا يفعل شيئا للحد منه. لكن من خلال المشاركة في الأنشطة الترفيهية المفيدة، فإنك تنسى أسباب التعاسه داخلك، وهذا هو في كثير من الأحيان أقوى وسيلة للتغلب على حالة التعاسه داخلك.إن الإيجابيه معديه مثل الكآبه و أنت الذى يختار. أحط نفسك بالأشخص الأيجابين و قم بالأعمال الإيجابيه لتتخلص سريعا من الشعور بالكآبه.
لا تنغمس فى تعاسه و كآبه الآخرين من حولك :
نحن نعيش في عالم لا ينقصه النقاد، والمتشائمين. سيكون هناك دائما أشخاص لا يرون غير ما هو سلبى في الحياة، ولكن، ليس هناك من سبب يضطرنا لمشاركتهم هذه النظره السوداويه للحياه. على سبيل المثال، في كثير من الأحيان في بيئة العمل يوجود مواقف سلبيه ، ولكن، حتى لو كانت هناك أخطاء وأوجه قصور لا يجب أن نسمح لهم أن تجعلنا مكتأبين و ننظر للوضع بسلبيه. أنظرللاخطاء على أنها دروس تعلمنا كيف نصلحها ونتجنبها .
التخلي عن الافكار السلبيه:
إذا امكنك أن تتعلم السيطرة على أفكارك، امكنك التحكم في عواطفك وفي تجارب الحياة. أفضل دواء للكآبه هو تعلم فن التأمل. التأمل هو أكثر من مجرد الاسترخاء، بل هو تغيير في الوعي و إدراك الأمور حولك. لنخرج من المنظور المحدود من عقولنا ونكتشف مصدر داخلي للسعادة.
عيش داخل القلب :
طبيعة العقل هو أن يكون شكاكا و ناقدا. اذا كان هناك من يفعل أشياء جيدة 99 و أمرا واحدا سيئا، فإن العقل يتذكر دائما العمل السيئ. إذا سمحنا لأنفسنا بتسليط الضوء دائما على أخطاء الآخرين سوف يبعث داخلنا التفكير السلبى الذى يبعث الكآبه داخلنا. ومع ذلك، إذا كنا نعيش بقلوبنا لن نركز على أخطاء الآخرين (حتى لو كانت ضئيلة). في القلب يمكننا التوحد مع الآخرين و الشعور بشعورهم ، وأخطائهم قد تبدو تافهه، و يمكننا أن نشعر و نقدرإنجازات الآخرين. رؤيتك بالجانب الإيجابى مما يدور حولك يبعث الإيجابيه داخلك. لكن ليس معنى ذلك أن تغفل الأخطاء و لكن ضعها فى حجمها الحقيقى دون تهميش او تضخيم.
لا تجلس خاملا دون القيام بأي شيء :
أسوأ شيء عن الإطار السلبي للعقل هو التركيز حول الشعور بالأسف على أنفسنا. الحسره على حظنا السيئ أو المخاوف , لا يقلل منها بأي شكل من الأشكال. الإنشغال بعمل شىء وسيلة قوية لإحداث وعي جديد. كثيرا ما يرتبط الإكتئاب بالفراغ , و بالملل وعدم وجود هدف. قم افحص رسائل البريد الإلكتروني ,تصفح شبكة الإنترنت , ..الخ، ابحث عن أى شيء مفيد وإفعله.
اجبر نفسك على التفكير فى 3 أفكار إيجابية :
إذا كنت تشعر بالتعاسه فعلا ولديك شعور بانخفاض احترام الذات، حاول التفكير في 3 أشياء جيدة إيجابيه قمت بها. أحيانا ما يكون عقلنا هو أسوأ عدو لنا و أكثر ناقد لنا. من المهم ألا نفقد
ببطء كي تكون الأسرع!
الذكاء وحده لا يكفي!
هل أنت خائف؟
التأمل..حين يستريح العقل من العمل
كن إيجابيا.. وإليك الطريقة!
عقلك .. لا مكانك هو ما يجب أن يتغير!
لماذا نقلق؟!
تخلّ عن أهدافك!
الشعور بالتوازن؛ بجانب الأشياء السيئة المختلفه التى قمنا بها، قمنا أيضا ببعض الأشياء الجيدة.
لا تفكر فى شىء لا يمكنك التصريح به أمام الناس :
إننا في كثير من الأحيان نفكر فى أشياء لا يمكن أن نقولها أمام الناس خاصه عندما نكون غاضبين. إذا كنت منزعج، أو تشعر بخيبة أمل من شخص آخر، تخيل ما كنت ستقوله له شخصيا. أحيانا عندما نكون مع الناس نحن مجبرون على التصرف باسلوب مهذب، حتى لو لم نكن خالصى النيه, إستخدام هذا الأسلوب داخلك يمكن أن يساعدك في التغلب على مزاجك السيئ. التفكير فى كلمات أو أفعال غاضبه يزيد من ضيقك و بالتالى شعورك بالكآبه.
طبيعة العقل هو أن يكون شكاكا و ناقدا. اذا كان هناك من يفعل أشياء جيدة 99 و أمرا واحدا سيئا، فإن العقل يتذكر دائما العمل السيئ. إذا سمحنا لأنفسنا بتسليط الضوء دائما على أخطاء الآخرين سوف يبعث داخلنا التفكير السلبى الذى يبعث الكآبه داخلنا. ومع ذلك، إذا كنا نعيش بقلوبنا لن نركز على أخطاء الآخرين (حتى لو كانت ضئيلة). في القلب يمكننا التوحد مع الآخرين و الشعور بشعورهم ، وأخطائهم قد تبدو تافهه، و يمكننا أن نشعر و نقدرإنجازات الآخرين. رؤيتك بالجانب الإيجابى مما يدور حولك يبعث الإيجابيه داخلك. لكن ليس معنى ذلك أن تغفل الأخطاء و لكن ضعها فى حجمها الحقيقى دون تهميش او تضخيم.
لا تجلس خاملا دون القيام بأي شيء :
أسوأ شيء عن الإطار السلبي للعقل هو التركيز حول الشعور بالأسف على أنفسنا. الحسره على حظنا السيئ أو المخاوف , لا يقلل منها بأي شكل من الأشكال. الإنشغال بعمل شىء وسيلة قوية لإحداث وعي جديد. كثيرا ما يرتبط الإكتئاب بالفراغ , و بالملل وعدم وجود هدف. قم افحص رسائل البريد الإلكتروني ,تصفح شبكة الإنترنت , ..الخ، ابحث عن أى شيء مفيد وإفعله.
اجبر نفسك على التفكير فى 3 أفكار إيجابية :
إذا كنت تشعر بالتعاسه فعلا ولديك شعور بانخفاض احترام الذات، حاول التفكير في 3 أشياء جيدة إيجابيه قمت بها. أحيانا ما يكون عقلنا هو أسوأ عدو لنا و أكثر ناقد لنا. من المهم ألا نفقد الشعور بالتوازن؛ بجانب الأشياء السيئة المختلفه التى قمنا بها، قمنا أيضا ببعض الأشياء الجيدة.
لا تفكر فى شىء لا يمكنك التصريح به أمام الناس :
إننا في كثير من الأحيان نفكر فى أشياء لا يمكن أن نقولها أمام الناس خاصه عندما نكون غاضبين. إذا كنت منزعج، أو تشعر بخيبة أمل من شخص آخر، تخيل ما كنت ستقوله له شخصيا. أحيانا عندما نكون مع الناس نحن مجبرون على التصرف باسلوب مهذب، حتى لو لم نكن خالصى النيه, إستخدام هذا الأسلوب داخلك يمكن أن يساعدك في التغلب على مزاجك السيئ. التفكير فى كلمات أو أفعال غاضبه يزيد من ضيقك و بالتالى شعورك بالكآبه