...............
أغنية حزينة الى صديقي الكاهن ألياس
.....................................................
بعد فوات الأوان في روحي
نأخذ الأفكار مني الأفكار الجميلة
أكون في الحداد من من موتي
أنه صيف كئيب جدا
أببحث ما بين سطور موتي عن شمعه
أو بقايا عمر منسي
كنت رضيعا ألهو بحلمة وحدي
نهرا جميلا يجري .. أفتقده كذلك
ضعت الأن بين الموجة والجزر المتوحش
ذا سرير الماء المتجلد حولي
نسيت الدعاء كي يتوقف شبابي
طلب الرمادي والرمادي كله فقط
هذا دعاء يومنا المقدس .. نعود الى الوراء
نظرة حب... لأشجار الأبنوس والصندل
يسكت الهم والاماني الثقيلة؛
أظل دعو سقطت ورقة الخريف ...جلب المطر.
الصلاة والصوم ودعاء الخوف
الشموع والصلاة
أنظر...طفل رضيع، و أيجاد الآن ما في الحسبان
هنا جاء حزين الصباح
الموت المبكر
بعد فوات الأوان من أجل الحب
الذاكرة الحلوة
تشعر رائحة الياسمين،
عطر الخدين ، ويطعم التوابل،
كنت كما أفعل تفعلين
الحناء من الكعب إلى الكاحل.
أحب شملنا الكبير
أعطى لنا الريح تدور بأمان
أنحنى للوقت طريقا
ويرقد أفرح كالجميع
نصلي، في وقت لاحق في الليل،
تجول فقط النجوم،
ويهمس لنا في البريد الؤجل
تجول من أجل الحب.
.......................................................
هنا، الآن، على،
الحب الذي يدوم،
الحفاظ عليها بعناية، في كتاب
الذاكرة عنك...
اليوم، الكاهن صديقي،
الدكتور يلعب النرد
كنت تفعل في طوابير المستوصفات،
والمشي بين الأسواق.
حقيقة كنت تأتي في المساء،
سوف أغني عن الحب،
لقد قدمت لكم، العذراء،
أنا أحب العيش بشكل كامل.
سأعود إليك، والوقت،كذلك