َ ...... كان مقدراََ
كان مقدراََ كما خطته الاديره علي
خطه القدر في السماء
هذا هو قديَ الفلكي المبهم
هبني صمتاََ خجلاََ
كرات ثلجيه كلؤلؤ البحار انت
اريد احتضانك .. عناقك الى الابد
هذا حبنا .... ليس أِ لا
مقفل كما السماء الملونه
تفرز الرغبة و الجنون
مقفلة امانينا ... في ليلية شتاء ثلجية
غمرنا النشوة من اقداح نبيذ طعم شفتين
أجمل من البحر.... أخذنا الزهو والنشوه
عند الجزر،....كنت ... لك.
تم دعم العشق المجنون
غسلها في موجات من الحب
تغطي الطحالب له مع القبل،
كنت ... ألفا. ... من القبلات النجنونه
كان مقدر لي من قبل أسطورة في داخلي
منذ أبحرت المجاذيف نجمة في الضباب
لساعات الصباح الباكرة.
أنا لا أفهم لماذا ترك،
لماذا تجاهل لك إرادة القدر،
لأن كان من المفترض أن نكون معا!
أنا لا أفهم لماذا ترك تني كطفل رضيع،
كتبت المخطوطة بحرف في السماء،
ختم سرقت في ليلة واحدة ....
أنا لا أفهم ما حدث في الكيمياء من حبنا،
بالتالي لا يزال يشكو المطر الباردة، وريش الثلج
تتوقع مني أن أعطي
السماء في الليل خشب الأبنوس،
كان مقدرا لي، عندالعالم
لذلك لا انتظار والحب، لي!
هذا قدري انا
....................................................