منتديات الفردوس المفقود
عزيزي الزائر يشرفنا إنضمامك لأسرة المنتدي بالضغط علي كلمة التسجيل وإن كنت عضوا في المنتدي فبادر بالضغط علي كلمة دخول وأكتب أسمك وكلمة السر فنحن في إنتظارك لتنضم إلينا
منتديات الفردوس المفقود
عزيزي الزائر يشرفنا إنضمامك لأسرة المنتدي بالضغط علي كلمة التسجيل وإن كنت عضوا في المنتدي فبادر بالضغط علي كلمة دخول وأكتب أسمك وكلمة السر فنحن في إنتظارك لتنضم إلينا
منتديات الفردوس المفقود
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتديات الفردوس المفقود

منتدى للابداع والتربية والترفيه
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالمنشوراتالتسجيلدخول
أخي الزائر بعد تسجيلك بالمنتدى سيعمل مدير المنتدى على تنشيط عضويتك ..وشكرا
اهلا وسهلا بك يا زائر
الـعــلـــم 21_05_1213376309211
الـعــلـــم 052112130544nzhmb91h8rjfmgyu
الى كل أعضاء الفردوس المفقود وطاقم الاشراف والمراقبة والادارة المرجو ايلاء الردود عناية خاصة
مطلوب مشرفين لجميع الاقسام
Google 1+
Google 1+
التبادل الاعلاني

انشاء منتدى مجاني




 

 الـعــلـــم

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
خادم المنتدى
الادارة والتواصل
الادارة والتواصل
خادم المنتدى


الجنس : ذكر
عدد المساهمات : 5804
نقاط : 8802
السٌّمعَة : 159
تاريخ التسجيل : 11/05/2012
الموقع : منتدى الفردوس المفقود
العمل/الترفيه : أستاذ/الأنترنيت/ القراءة

الـعــلـــم Empty
مُساهمةموضوع: الـعــلـــم   الـعــلـــم Emptyالإثنين يوليو 23, 2012 10:58 am

العــلم

مقدمة

لقد دل الاستقراء لآيات القرآن الكريم وللأحاديث النبوية على ورود كلمات عديدة لها علاقة بالعلم، مثل: "فقه"، "حكمة"، "فكر"، "حجة"، "برهان"، "بينة"... فضلا عن الآيات الصريحة التي تحث على العلم، وترفع من قدر أهله، منها:



﴿اقْرَأْ بِاسْمِ رَبِّكَ الَّذِي خَلَقَ* خَلَقَ الْإِنسَانَ مِنْ عَلَقٍ* اقْرَأْ وَرَبُّكَ الْأَكْرَمُ* الَّذِي عَلَّمَ بِالْقَلَمِ* عَلَّمَ الْإِنسَانَ مَا لَمْ يَعْلَمْ﴾ [سورة العلق، الآية 1 -5].
﴿...يَرْفَعْ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا مِنْكُمْ وَالَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ دَرَجَاتٍ وَاللَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ خَبِيرٌ﴾
[سورة المجادلة، الآية 11].
﴿...وَقُلْ رَبِّ زِدْنِي عِلْمًا﴾
[سورة طه، الآية 114].
﴿...إِنَّمَا يَخْشَى اللَّهَ مِنْ عِبَادِهِ الْعُلَمَاءُ إِنَّ اللَّهَ عَزِيزٌ غَفُورٌ﴾
[سورة فاطر، الآية 28].
﴿سَنُرِيهِمْ آيَاتِنَا فِي الْآفَاقِ وَفِي أَنْفُسِهِمْ حَتَّى يَتَبَيَّنَ لَهُمْ أَنَّهُ الْحَقُّ أَوَلَمْ يَكْفِ بِرَبِّكَ أَنَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ شَهِيدٌ﴾
[سورة فصلت، الآية 53].



ومن مقاصد العلم الكبرى:
تقوية الإيمان.
التعرف على أسرار الكون.
صحة العبادات والمعاملات.



وقد عقد ابن حجر العسقلاني في كتابه "فتح الباري في شرح صحيح البخاري" بابا سماه: باب العلم قبل القول والعمل، لقوله تعالى: ﴿فَاعْلَمْ أَنَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ...﴾ [سورة محمد، الآية 19].


أولا: فضل العلم في السنة النبوية


لقد وردت عشرات الأحاديث الدالة على طلب العلم، وفضل العلماء، منها:
1. عن معاوية قال، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (من يرد الله به خيرا يفقهه في الدين)
[رواه البخاري ومسلم].
2. عن أبي الدرداء قال سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: (من سلك طريقا يبتغي فيه علما، سهل الله له به طريقا إلى الجنة، وإن الملائكة لتضع أجنحتها لطالب العلم رضا بما يصنع، وإن العالم ليستغفر له من في السماوات ومن في الأرض، حتى الحيتان في الماء، وفضل العالم على العابد كفضل القمر على سائر الكواكب، وإن العلماء ورثة الأنبياء، وإن الأنبياء لم يُورثوا دينارا ولا درهما، وإنما ورّثوا العلم، فمن أخذه أخذ بحظ وافر)
[رواه أبو داود والترمذي].
3. عن أنس قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : (من خرج في طلب العلم، فهو في سبيل الله حتى يرجع)
[رواه الترمذي].
4. عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : (إذا مات ابن آدم انقطع عمله إلا من ثلاث: صدقة جارية، أو علم ينتفع به، أو ولد صالح يدعو له)
[رواه مسلم].
5. عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : (من سلك طريقا يلتمس فيه علما سهّل الله له به طريقا إلى الجنة، وما اجتمع قوم في بيت من بيوت الله يتلون كتاب الله ويتدارسونه فيما بينهم، إلا حفّتهم الملائكة، ونزلت عليهم السكينة، وغشيتهم الرحمة، وذكرهم الله فيمن عنده)
[رواه مسلم].
6. عن عبد الله بن عمرو بن العاص قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ن الله لا يقبض العلم انتزاعا من العباد، ولكن يقبض العلم بقبض العلماء، حتى إذا لم يبق عالم، اتخذ الناس رؤوسا جهّالا فسُئلوا، فأفتوا بغير علم، فضلّوا وأضلّوا).
[متفق عليه].



* أقوال الصحابة رضوان الله عليهم:
1. عن سيدنا عمر رضي الله عنه قال: [العلم ثلاثة: إما آية محكمة، أو سنة هادية، أو الله أعلم].
2. عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: [لأن أجلس ساعة فأفقه في ديني أحب إلي من أن أحيي ليلة إلى الصباح].
3. وعن أبي الدرداء قال: [مذاكرة العلم ساعة، خير من قيام الليل].
4. قال الثوري: [ليس بعد الفرائض أفضل من طلب العلم].
ثانيا: شمول العلم في السنة النبوية



إن العلم لا يقصد به علوم الدين والشريعة فقط، بل يشمل العلوم المادية أيضا والقائمة على المشاهدة والتجربة.
فالعلم المادي يعالج المشكلات ويقرب المسافات ويوفر الطاقات، والعلم الشرعي يعصم العلم المادي من الانحراف، ويحول دون استخدامه كأداة تدمير.
نجد أكثر من أربعين حديثا يتناول المسائل الطبية (الطب النبوي)، قال الرسول صلى الله عليه وسلم: (ما أنزل الله داء إلا أنزل له شفاء)
[رواه البخاري]، ومن أهم ما ذكرته السنة النبوية الحجامة.
ففي السنة دعوة لتعلم جميع العلوم التي تقوم عليها الدنيا على سبيل فروض الكفاية



ثالثا: آداب طلب العلم


1. إخلاص النية لله تعالى لحديث الرسول صلى الله عليه وسلم .
(إنما الأعمال بالنيات، وإنما لكل امرئ ما نوى...)
[رواه البخاري ومسلم].
(لا تعلموا العلم لتباهوا به العلماء ولا لتماروا به السفهاء)
[رواه ابن ماجه]
(من تعلم علما مما يُبتغى به وجه الله تعالى، لا يتعلمه إلا ليصيب به عرضا من الدنيا، لم يجد عرْف الجنة - ريحها - يوم القيامة) [رواه أبو داود].
2. الاستمرار في طلب العلم لقوله تعالى: ﴿...وَقُلْ رَبِّ زِدْنِي عِلْمًا﴾
[سورة طه، الآية 114].
وفي قصة سيدنا موسى مع عبد الله الخضر مثال على عدم القناعة بالعلم ﴿هل أتبعك على أن تعلمني مما عُلمت رُشدا﴾
[سورة الكهف، الآية 66].
وكان السلف الصالح أحرص الناس على التزود بالعلم والاستزادة منه، والحكمة الشائعة: [أطلب العلم من المهد إلى اللحد].
سُئل سفيان بن عيينة: [من أحوج الناس إلى طلب العلم؟ قال: أعلمهم، لأن الخطأ منه أقبح].
3. الصبر على الشدائد: فطريق التحصيل طويل وشاق، لذا لابد من الصبر على الفقر والسهر والسفر وفراق الأحبة...
4. توقير المعلم (الأستاذ): قال الرسول صلى الله عليه وسلم : (ليس من أمتي من لم يجل كبيرنا و يرحم صغيرنا، ويعرف لعالمنا حقه) [رواه أحمد].

ومن التوقير:
أ- حسن الاستماع والصمت.
ب- حسن الجلوس، وعدم إدارة الظهر له.
ج- حسن السؤال: دون حياء أو تكبر، قال ابن شهاب: [العلم خزائن ومفاتيحها السؤال]، وقال مجاهد: [لا يتعلم العلم مستحي ولا متكبر]، وقالت عائشة رضي الله عنها: (نِعم نساء الأنصار، لم يمنعهن الحياء أن يتفقهن في الدين)
[ رواه البخاري].

رابعا
: أخلاقيات أهل العلم

1. الأمانة العلمية: من مظاهرها:
أ- أن ينسب القول أو الفكرة لصاحبها، ولقد عرف هذا في علم الحديث بالإسناد، قال عبد الله بن المبارك: [الإسناد من الدين، ولولا الإسناد لقال من شاء ما شاء]، وقال الشافعي: [من أسند فقد حمّل].



ب- أن لا يجيب بغير علم، فيقول لا أعلم فيما لا يعلم، فليس في العلم خجل أو كبرياء، قال صلى الله عليه وسلم : (من أُفتِي بغير علم كان إثمه على من أفتاه) [رواه أبو داود والحاكم عن أبي هريرة].
وقال عمر بن الخطاب رضي الله عنه: [العلم ثلاثة، آية محكمة أو سنة هادية أو الله أعلم].

2. التواضع: العالم الحق لا يركبه غرور، ولا يستبد به عجب، لأنه يدرك بيقين قوله تعالى: ﴿وَمَا أُوتِيتُم مِّن الْعِلْمِ إِلاَّ قَلِيلاً﴾
[سورة الإسراء، الآية 85].
ولنا في إمام دار الهجرة مالك بن أنس خير مثال حينما أمره أبو جعفر المنصور قائلا: [إني قد عزمت أن آمر بكتبك التي وضعتها – يعني الموطأ – فتنسخ نسخا، ثم أبعث إلى كل مصر من أمصار المسلمين منها نسخة، وآمرهم أن يعملوا بما فيها، لا يتعدوها إلى غيرها... فإني رأيت أصل هذا العلم رواية أهل المدينة وعلمهم] قال: [يا أمير المؤمنين لا تفعل، فإن الناس قد سبقت إليهم أقاويل، وسمعوا أحاديث، ورووا روايات، وأخذ كل قوم بما سبق إليهم، وعملوا به، ودانوا به... فدع الناس وما هم عليه، وما اختار كل بلد لأنفسهم].

3. العزة: من أخلاق أهل العلم العزة خاصة في مواجهة المستكبرين بالسلطان أو بالثروة أو القوة، قال الله عز وجل: ﴿...وَلِلَّهِ الْعِزَّةُ وَلِرَسُولِهِ وَلِلْمُؤْمِنِينَ…﴾
[سورة المنافقون، الآية 8].






4. العمل بمقتضى العلم: قال تعالى: ﴿ كَبُرَ مَقْتًا عِندَ اللَّهِ أَن تَقُولُوا مَا لَا تَفْعَلُونَ﴾ [سورة الصف، الآية 3]، فهو مما كان يتعوذ النبي صلى الله عليه وسلم: (اللهم إني أعوذ بك من علم لا ينفع، و من قلب لا يخشع، و من نفس لا تشبع، و من دعوة لا يستجاب لها) [رواه مسلم].


5. الحرص على نشر العلم و بيانه: قال صلى الله عليه وسلم:
(وليبلغ الشاهد منكم الغائب)
[متفق عليه]. وهو ما ختم به الرسول صلى الله عليه وسلم كلامه في حجة الوداع.
(بلغوا عني و لو آية)
[رواه البخاري من حديث عبد الله بن عمرو]
(من سئل عن علم فكتمه، ألجم يوم القيامة بلجام من نار) [رواه أبو داود والترمذي وابن ماجه]
قال العلماء: [لا خير في عمل لا ينفع، ولا خير في علم لا ينفق منه].



6. الشعور بالمسؤولية:
أ- أمام الله يوم القيامة، فيسأل عن نيته في طلب العلم وعن عمله بما علم.
ب- أمام علمه: المحافظة عليه بمراجعته و وتحقيقه وتعميقه والاستزادة منه: ﴿...وَقُلْ رَبِّ زِدْنِي عِلْمًا﴾
[سورة طه، الآية 114].
ج- مسؤولية تعليمه وحسن بيانه باختيار أحسن الطرائق.
د- المسؤولية عن الأخطاء وتقبل النقد و تحسين علمه باستمرار.



خامسا: التعاليم النبوية والعلم


1. تكوين العقلية العلمية: فديننا دين نظام وميزان ومنهج، قال تعالى: ﴿...لِكُلٍّ جَعَلْنَا مِنكُمْ شِرْعَةً وَمِنْهَاجًا﴾ [سورة المائدة، الآية 48]، وينتج عن ذلك اكتساب: منهجية التفكير والتعبير والتحرير.
أ- لا تقبل دعوى بغير دليل، والدليل هو:
البرهان العقلي في العقليات.
المشاهدة و التجربة في الحسيات.
صحة النقل في المرويات.
قال تعالى: ﴿ قُلْ هَاتُوا بُرْهَانَكُمْ إِن كُنتُمْ صَادِقِينَ ﴾
[سورة البقرة، الآية 111].
ب- رفض الظن في موضع يطلب فيه اليقين: ﴿إن يتبعون إلا الظن وإن الظن لا يغني من الحق شيئا﴾
[سورة النجم، الآية 28]، قال صلى الله عليه وسلم : (إياكم والظن، فإن الظن أكذب الحديث) [متفق عليه].
ج- رفض العواطف والأهواء حيث يطلب الحياد والموضوعية ﴿ ...وَلَا تَتَّبِعِ الْهَوَى فَيُضِلَّكَ عَن سَبِيلِ اللَّهِ...﴾ [سورة ص، الآية 26].
د- رفض التبعية والتقليد الأعمى، قال الرسول صلى الله عليه وسلم : (لا يكن أحدكم إمعة يقول: أنا مع الناس إن أحسنوا أحسنت، وإن أساؤوا أسأت، ولكن وطنوا أنفسكم، إن أحسن الناس أن تحسنوا وإن أساءوا ألا تظلموا) [رواه الترمذي].



2. اعتماد أسلوب الإحصاء: وقد اعتمده الرسول صلى الله عليه وسلم قولا وفعلا: (أحصوا لي كم يَلفظ الإسلام) [البخاري ومسلم] وكان يأمر بإحصاء جيوش العدو في الغزوات.


3. اعتماد أسلوب التخطيط الاستراتيجي: وهذا يحقق الأهداف، ويقتصد في الطاقات وفي الأوقات لتسيير المستقبل.
ومن أمثلة ذلك من القرآن قصة سيدنا يوسف عليه السلام حيث خطط للاقتصاد الزراعي لمدة 15 سنة لمواجهة أزمة غذائية عامة
[سورة يوسف، الآيتان47- 49.]



4. النزول عند رأي الخبراء: قال تعالى:
﴿...فَاسْأَلْ بِهِ خَبِيرًا﴾
[سورة الفرقان، الآية 59].
﴿...فَاسْأَلُواْ أَهْلَ الذِّكْرِ إِن كُنتُمْ لاَ تَعْلَمُونَ﴾ [سورة النحل، الآية 43].
﴿...وَلَا يُنَبِّئُكَ مِثْلُ خَبِيرٍ﴾
[سورة فاطر، الآية 14].
وإن الرسول صلى الله عليه وسلم قد نزل عند رأي الخباب بن المنذر في غزوة بدر بشأن تموقع جيوش المسلمين.

5. رفض الخرافات والشعوذة والسحر: قال صلى الله عليه وسلم : (من أتى عرافا أو كاهنا فصدقه بما يقول فقد كفر بما أنزل على محمد)
[رواه أبو داود والترمذي وابن ماجة].



سادسا: خلاصات
1. لا صراع في الإسلام ولا تناقض بين العلم والإيمان.
2. العلم النافع هو الذي يرتبط بالإيمان ﴿اقْرَأْ بِاسْمِ رَبِّكَ الَّذِي خَلَقَ﴾
[سورة العلق، الآية 1].
3. رفض القناعة في العلم ﴿...وَقُلْ رَبِّ زِدْنِي عِلْمًا﴾
[سورة طه، الآية 114].
4. استثمار الوقت من أجل التحصيل العلمي.
5. العلم يحتاج إلى جهد كبير وعناء.
6. العلم ركيزة من ركائز الحضارة.
7. العلم وسيلة لنشر الإسلام ونصرته.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://wwpr.forummaroc.net/
أفندي
عضو مجاهد
عضو مجاهد
أفندي


الجنس : ذكر
عدد المساهمات : 642
نقاط : 985
السٌّمعَة : 4
تاريخ التسجيل : 22/12/2011

الـعــلـــم Empty
مُساهمةموضوع: رد: الـعــلـــم   الـعــلـــم Emptyالثلاثاء يوليو 24, 2012 5:07 pm

جزاك الله بكل خير على حسن انتقاء المواضيع المتميز منها طبعا .
شكرا لك ودمت خادما للمنتدى .
تقبل مروري
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
الـعــلـــم
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات الفردوس المفقود :: المنتدى الإسلامي :: منتدى الإسلاميات العامة-
انتقل الى: