العيادة العظمية

آفاق جديدة في معالجة التهاب الغضروف " الأرتروز"
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
لأول مرة بعد زمن طويل ، تبصر علاجات جديدة النور وتستهدف مباشرة سبب الالتهاب . أمل جديد لمئات الملايين المصابين بهذا الالتهاب عشرة ملايين فرنسي مصابون بالتهاب الغضروف ،إصابة ناجمة عن التدمير التدريجي لغضروف المفاصل . أما عالمياً ،وعلى الرغم من غياب الإحصاءات الدقيقة ، فإن منظمة الصحة العالمية تحمل الأرتروز مسؤولية الغالبية الساحقة للإعاقات الجسدية . ويرتفع معدل الإصابات باطراد مع زيادة معدل عمر حياة الإنسان وزيادة الفئات العمرية المسنة في العالم .[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
بعد أن كان الغموض يكتنف هذا المرض لوقت طويل ، بدأنا نشهد حالياً وضوحاُ أكبر في الصورة .وقد سمح التقدم في معرفة هذه الإصابة تطوير علاجات جديدة أكثر فعالية ، وهو أمل تشارك فيه منظمة الصحة العالمية “OMS” التي قررت بدورها جعل العقد الأول من الألفية الثالثة " عقد المفاصل والعظام" .” Bone and joint Decade أما العلاجات الجديدة فتختلف عن سابقاتها التي كانت قائمة على مضادات الالتهاب Anti –Inflamatoire التي تزيل الألم مؤقتاً وتبطئ فترة تقدم المرض ، كونها تستهدف السبب الرئيسي مباشرة .[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
ويؤكد الأطباء تفاؤلهم حيال هذه العلاجات الجديدة التي ما زالت قيد الاختبار ، والتي يأملون أن فترة خمس إلى عشر سنوات هي مدة مقبولة للبدء بأول علاج على نطاق واسع . أما أولويات الأبحاث الجارية حالياً فهي تطوير التشخيص المبكر ، إبطاء دمار وتآكل العضروف وإصلاح الغضروف المتضرر.[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
الأخطاء السابقة
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
التوجهات العلاجية الجديدة هي نتيجة طريقة مختلفة جذرياً في تقييم الأرتروز . فقد كان الاعتقاد السائد على مدى العقدين الماضيين أن هذه الإصابة لا تنجم عن احتمال عدوى التهابية ، بل هي عموماً نتيجة الإستهلال الميكانيكي . لكن تبين في السنوات القليلة الماضية العكس تماماً: فقد أدرك الأطباء أن تلف الغضروف ليس ناجماً عن إفراط في الاستخدام الميكانيكي ، بل هو ذو منشأ بيوكيميائي مع عامل التهاب قوي . وحتى الآن ،كان أهل الاختصاص على اقتناع بأن تآكل الغضروف يجري بطريقة بطيئة ومستمرة ، وتبين أيضاً أن هذا المسار قد يكون مفاجئاً وسريعاً . باختصار ، كان التقييم خاطئاً . وعلى الرغم من أن المعطيات الجديدة ليست مألوفة بعد من قبل الرأي العام ، إلا أن الطب بدأ يتركز حالياً على معرفة أعمق بالغضروف .[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
والحقيقية الساطعة التي يجب أخذها في الاعتبار ، هي أن الغضروف هو في الواقع نسيج حي لا يتوقف عن تجديد نفسه . وهو يألف من عنصرين أساسيين: القالب Matrice الناعم جداً والمكون من الكولاجين والبروتيوغليكان – بروتينات تحبس جزئيات الماء مكونة نوعاً من الوسادة المخففة للصدمات – والعنصر الثاني هو خلايا الكوندروسيت التي تفرز الماتريس وتتجدد باستمرار . وهكذا فإن النسيج الغضروفي هو في تحول وتجدد دائم وفق وتيرة بطيئة نسبياً ( 3 أشهر مقابل 48 ساعة للجلد).[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
عند الشخص غير المصاب بالأرتروز ،التوازن قائم بين عمليتي التكون والتجدد وتقهقر وتآكل الغضروف ، في حين أن الخلل في التوازن يطرأ لصالح التآكل والتلف عند الشخص المصاب . وهنا يُطرح السؤال : ما هي الأسباب ؟ يبدو أنه بفعل جهد مفرط أو بسبب ثقل وزن أو حتى فقط بفعل وطأة السنين ، يبدأ الغضروف بإنتاج أنزيمات تدميرية الـ " protease " وبروتينات في السائل الأم أو القالب Matrice أقل جودة في النوعية ، فتنطلق الشرارة الأولى للإلتهاب التي تفاقم تدمير الغضروف وتسبب الآلام ،وهذا الالتهاب مردّه الضرر الذي يلحق الغشاء الزلالي ( الذي يفرز السائل الزلالي المفصلي الـ “Synovie” ، ويزيد الكثافة في داخل الفجوة التي تفصل المفاصل المتحركة ) من خلال تكديس الفضلات الناجمة عن تقهقر الغضروف . ويقوم الغشاء أيضاً بإفراز كمية إضافية من المواد المساعدة على الالتهاب ، وتعزز إطلاق أنزيمات البروتياز المدمرة .[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
الإتجاهات المتعددة للأبحاث
لقد ساعد فهم آلية حدوث التهاب المفاصل الأرتروز في تصميم أدوية جديدة ، والحل المثالي يبقى دون شك تجنب ظهور الأرتروز . ولكن للأسف ، ولأن العلماء باتوا على إطلاع أفضل اليوم بهذه الآليات ، إلا أننا لا نعرف بعد كيف يبدأ الغضروف الطبيعي بعملية التدمير الذاتية تعتبر إحدى الفرضيات أن المتلقيات الميكانيكية الموجودة على سطح خلايا الكوندروسيت ( خلايا السائل الأم ) تحفز من خلال ضغط مفرط على المفصل فتسبب خللاً في هذه الخلايا عند تلقي الرسالة ، وتبدأ هذه الأخيرة ، أي الكوندروسيت ،بإنتاج الكولاجين السيئ النوعية وتزيد إنتاج الأنزيمات المدمرة .
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
هذا وتعمل الأبحاث الصيدلانية على استكشاف اتجاهين :
الأول يقضي بقطع طرق الاتصال بين المتلقيات الميكانيكية ونواة الكوندروسيت بغية إزالة الإشارة لإنتاج المزيد من أنزيمات البروتياز Protease المدمرة . أما الإتجاه الثاني فيهدف إلى العمل مباشرة على الكوندروسيت . وسوف يتطلب الوصول إلى نتائج سنوات عديدة دون أدنى شك، لكن المختبر السباق سيقطف ثمرة النجاح . ثمة أيضاً سبيل ثالث تتمحور حوله الأبحاث وهو تثبيط مسار الالتهاب ،والرهان هو التوصل إلى إزالة الألم وإبطاء مسار التدمير .وأحدث العلاجات التي تم التوصيل إليها حديثاً هي جيل جديد من مضادات الالتهاب تقطع صلة الوصل بين الإشارات ،التي تحفز نواة الخلايا على إنتاج أنزيمات التدمير الذاتي .[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
زرع الغضروف [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
بموازة هذه الأعمال التي تحاول التدخل في آلية عمل الأرتروز نفسه ،تتركز أبحاث أخرى على إصلاح الغضروف المتضرر ، وهذه هي حال عمليات زرع خلايا الكوندروسيت التي تؤخذ من المريض نفسه . من شأن هذا الأسلوب أن يعرف ازدهاراً جدياً بفضل التقدم في التقنيات التي حققها فريق عمل جامعة ديوك في ولاية كارولينا الشمالية ، وتعتمد هذه التقنية على تصنيع الكوندروسيت في الأنبوب Invitro انطلاقا من الخلايا الدهنية للمريض .وفي نفس المنهجية ، يقوم مدير قسم الأبحاث في معهد Inserm الفرنسي بأخذ خلايا من النخاع العظمي للمريض ، أي خلايا المنشأ الشهيرة ، ويزرعها أيضاً في الأنبوب قبل زرعها في الغضروف المصاب للمريض .وثمة تقنية ثالثة هي حقن عوامل النمو Insitu لتحفيز نمو الغضروف ، ولا يتم اللجوء إلى هذه العلاجات إلا بعد مرحلة متقدمة من الإصابة .[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
المطلوب هو التدخل حتى قبل ظهور الأعراض الأولى ، من هنا أهمية التصوير الذي بات يسمح بأخذ قياسات ثلاثية الأبعاد للمفاصل .وفي المستقبل القريب جداً سوف يؤدي تطور التصوير إلى اكتشاف أصغر تلف حتى قبل ظهور الألم ، وسوف يسمح ذلك باتخاذ الخطوات الوقائية الأساسية لتأخير ، إن لم نقل لتجنب هذه الإصابة .وأهم الخطوات هي عدم تحميل المفصل لضغوط وقوة ، وتجنب زيادة الوزن ،ومزاولة رياضة المشي بانتظام عوضاً عن الركض.
أهم العلاجات المتوافرة حالياً لداء التهاب الغضروف
- العقارات المضادة للالتهاب ذات الفعالية البطيئة التي تستطيع تأخير تطور الإصابة ،وهي من فئة .ASAAL
- عائلة مضادات الالتهاب Anti – Inflammatoire الـ Anti – COX2 والمعروفة أيضا بالـ Coxibs ، تعمل علىالبروستغلاندين. [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
- الحقن المشحمة في الغضروف Lubrifiant وهي تتكون من حامض الـ Hyaluronique ، وهي تخفف حدة الآلام في حالتين من كل ثلاث حالات .
- إصلاح العيوب الصغيرة المؤلمة من خلال تعبئة الفراغ بين العظمين بحقنة من خلايا السائل الأم ( الخلايا الغضروفية ( Chondrocytes وهي تقنية طورها منذ العام 1994 فريق من الباحثين السويديين من جامعة غوتيبورغ. [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
- أما وضع تركيبة Prothese فيصبح ضرورياً عندما يصل تآكل الغضروف إلى مرحلة متقدمة ،وقد ياتت هذه العملية شائعة جداً لمفصلي الركبة والكتف .
- السكريات المعروفة بالـ Polysulfates و الـ Polysacharide التي تؤخذ عن طريق الفم ، من أجل أن تحل مكان البروتينات السيئة النوعية في الغضروف .وعلى رغم البدء بتسويق هذه الأدوية ، إلا أنها لم تتجاوز بعد مرحلة التقييم السريري في العديد من المستشفيات الفرنسية .[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
حقائق حول ألم المفاصل
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
كل مفصل قد يكون عرضة للإصابة بالتهاب الغضروف ،وهكذا نتحدث عن أرتروز في الكتف الأصابع ،الورك ،كعب القدم، ناهيك طبعاً عن أرتروز الركبة الشائع جداً .ولا تعود أسباب هذه الإصابات إلى منشأ جيفي ، باستثناء أوتروز الإبهام الذي يصيب النساء بشكل خاص .أما الأشكال الأخرى التي تصيب المفاصل فهي الروماتيزم ، أي التهاب المفصل نفسه ، وترقق العظامOsteoropse الذي يصيب العظم ، والتهاب الأربطة Tendirite ، والأرتريب وهو نوع من إصابة غشاء السائل الزلالي الذي يفصل بين العظام في منطقة الغضروف . الأرتروز ، أو التهاب الغضروف يتميز عن الأرتروز ،الروماتيزمي ، إذ يسبق فيه انحلال بروتينات السائل الغضروفي في Matrice نشوء الإلتهاب ، بينما في حالة الأرتريت الروماتيزمي فإن العكس صحيح . كما أن أسبابه تختلف، إذ إن السبب الذي يولد الإصابة بالأرتريت الروماتيزمي هو التهاب غشاء السينوفيال ،أي السائل الزلالي .
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

الشق الشوكي أو الصلب المشقوق أو العمود الفقري المشقوق أو عيب الانبوبة العصبية

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
وكلها تسميات لحالة واحدة وهي خلل أو عيب خلقي موجود عند الولادة في العظام الفقرية التي من المفترض أن تغطي الحبل الشوكي في الحالات الطبيعية وهذا العيب غالبآ ما يجدث في أسفل الظهر.[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

وتصيب هذه الحالة طفلآ بين كل ألف ولادة ويمكن تقليل ومنع الإصابة في الحمل القادم بتناول حمض الفوليك.[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

هذا الطفل المصاب بالشق الشوكي يكون لديه كيس صغير بارز من العمود الفقري ويحتوي هذا الكيس على سائل مخي شوكي وأعصاب من المفترض أن تكون في الحالة الطبيعية مؤدية إلى الجزء السفلي من الجسم.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
ويتم تشخيص هذه الحالة عن طريق:

1- إختبار شفط السائل الأمينوسي الذي يحيط بالجنين داخل الرحم(الفصد الأمينوسي) حيث يتم تستخدم إبرة محقن خاص لسحب كمية ضئيلة من السائل الأمينوسي ليتم دراستها وفحصها.
أو[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
2-تشخيص الحالة عند الولادة بالأعراض الجسمية.

العلاج[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

ويعتمد العلاج على شدة الحالة وعادة يجب إجراء جراحة في خلال أيام معدودة لإستئصال الكيس وغلق الفنحة الشوكية ولا يمكن علاج الأعصاب التي فيها عيوب.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
وغالبآ ما يعالج الأطفال المصابون بالشق الشوكي بالإستعانة بفريق متعدد التخصصات.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
إن هؤلاء الأطفال هم عرضة للإصابة للكثير من الحالات مثل:

1- إستسقاء الرأس: وهو زيادة في السائل المخي الشوكي في المنطقة المحيطة بالمخ.[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
2- الشلل
3- الصعوبة في السيطرة على المثانة بسبب خلل الأعصاب.
4- الصعوبة في السيطرة على الأمعاء بسبب خلل الأعصاب.[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
5- كثير من الأاطفال يعانون من إعاقات وصعوبات في التعلم ويحتاجون إلى تعليم خاص.
6-بعضهم يعانون من نوبات تشجنية.

الالتهاب المفصلي الصديدي عند الأطفال

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
تحدث الاصابة بـ التهاب المفاصل الصديدي نتيجة العدوى بميكروب يصل للمفصل إما من خلال جرح نافذ، او كسر مضاعف أوممتد الى المفصل من التهاب صديدي في عظام أحد طرفي المفصل، او عن طريق الدم من بؤرة صديدية في الجسم (في الجهاز البولي أو الجهاز التنفسي أو الاسنان أو اللوزتين).[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

وتأخذ الأعراض شكل ارتفاع شديد في درجة الحرارة مصحوب بقيء و رعشة و زيادة في سرعة النبض وصداع، مع الاحساس بـ آلام شديدة و ظهور تورم بالمفصل المصاب.

في بعض الاحيان تكون الاصابة بسيطة وغير حادة والاعراض خفيفة تشابه اعراض الالتهاب الروماتيزمي ، فيختلط الامر على الطبيب غير المتخصص، ومن ثم يصف احد العقاقير المضادة للروماتيزم، من ضمنها الكورتيزون، مما يزيد الحالة سوءاً.[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

ويلزم علاج هذه الحالات، خصوصاً الحادة منها، بالمستشفى، إذ تتطلب رعاية طبية مكثفة، وتدخلا سريعا لإنقاذ المفصل المصاب ، وذلك بإجراء بزل للصديد المتجمع أو عمل فتحة لتفريغه ثم تحضير مزرعة لمعرفة نوع الميكروب والمضاد الحيوي الفعال ضده. [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
ويوضع المفصل المصاب في الجبس حتى تتحسن الحالة وتنخفض درجة حرارة الطفل.
وإذا اهملت الحالة او تأخر العلاج ، يحدث تآكل شديد في غضاريف المفصل، وينتهي الأمر في كثير من الحالات بحدوث تيبس عظمي في المفصل يفقده الحركة في جميع الاتجاهات.[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

هناك نوع من هذا المرض يصيب الاطفال في عمر اقل من سنة، ويكون مفصل الحوض هو أكثر المفاصل تعرضاً للإصابة، والغريب في هذه الحالة هو عدم حدوث ارتفاع في درجة الحرارة.[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
ويصبح البزل هو الوسيلة الوحيدة للتشخيص، وبالطبع فإن ذلك يُصعّب من عملية التشخيص، ويضيّع على الطفل فرصة بدء العلاج الصحيح والمرض ما زال في مراحله المبكرة، وتكون النتيجة هي تآكل رأس عظمة الفخذ وحدوث خلع مرضي بمفصل الحوض، لذلك تُنصح الأم عند ملاحظتها وجود أ ي ورم حول مفصل الحوض، حتى وإن لم يكن مصحوباً بارتفاع في درجة الحرارة، بأن تسرع بطفلها الى الطبيب للتشخيص وتلقي العلاج اللازم.[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

الإلتهاب المفصلي الصديدي عند الكبار[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

في حالة الكبار المصابين بهذا المرض يزداد التعرض للإصابة عن طريق الجروح النافذة أو الكسور المضاعفة، أو من خلال عملية البزل أو الحقن المفصلية.
بخلاف معظم حالات الإصابة في الاطفال حيث ينتقل المرض فيها عن طريق الدم من بؤرة صديدية في الجسم.[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
وبالنسبة للأعراض والوقاية والعلاج فهي لا تختلف عما هو عليه في حالة الإلتهاب المفصلي الصديدي في الأطفال

العظام .. مستودع ضخم لـ 99% من الكالسيوم

‏يظن كثير من الناس أن العظام جسم صلب لا يحتوي على أي مظاهر للحياة، ولكن الحقيقة العلمية هي أن العظام نسيج حي كأي نسيج في الجسم، يحوي كثيرا من الأوعية الدموية والليمفاوية والعصبية، وخلاياه حية كبقية خلايا الجسم، ولا يخفى على أحد أهمية عظامنا ، فبدونها لا يستطيع الشخص الوقوف بانتصاب وأدائه للكثير من مهامه، لكننا في كثير من الأحيان نؤذي عظامئا عن طريق أدائنا للكثير من الممارسات الخاطئة من دون أي قصد منا .

‏هل لك أن تعطينا لمحة سريعة عن العظام وأنواعها ؟ [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

‏هناك نوعان من العظام، أولا: العظام الصفائحية، والتي تتألف من قسمين رئيسيين وهما العظام اللحائية التي تتعمل جميع الضغوط التي تتعرض لها، وهي قوية التحمل مثل التي تحيط بالعظام الطويلة، والعظام المسامية أو الإسفنجية وهي الداخلية مثل الموجودة داخل العظام الطويلة وغيرها من العظام وهي ضعيفة التحمل، أما النوع الثاني فهو العظام المنسوجة أو المتموجة : وهي عظام غير مكتملة النمو، وتكون إما بطبيعتها غير بالغة النمو، واما مرضية وذلك بوجود مرض في العظام، مما يؤدي إلى عملية التئام عشوائية وضعيفة النمو(مرنة)، وعند الحديث عن العظام لابد من الحديث عن العمليات الحيوية الخلوية للعظام. [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

‏أولا: الخلايا البانية للعظم التي تحتوي على مستقبلات خاصة بالغدة الجار درقية ومستقبلات خاصة بالإستروجين، وهذه كلها لها أدوار مهمة في العمليات الحيوية اليومية داخل جسم الإنسان ومن ضمنها العظام.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
ثانيا: هناك الخلايا العظمية وتشكل نسبة 90% من الخلايا في العظام المكتملة النمو ، وتعمل على الاحتفاظ بالعظام، وتقوم بدور مهم في عملية ‏الحفاظ على مستوى تركيز الكالسيوم خارج الخلايا ، وتعمل بواسطة تأثير هرمون الكالسيتونين الموجود داخل الغدة الدرقية (الموجودة أمام الحلق)، ويتوقف عملها بواسطة تأثير هرمون الغدة الجاردرقية.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
‏ثالثا : الخلايا الناقضة للعظم (الملاصقة للعظم): تعمل على امتصاص العظم، وتحتوي على مستقبلات خاصة بهرمون الكالسيتونين للسماح بعملية تنظيم امتصاص العظم ومسؤولة عن عملية امتصاص العظم في كثير من الأورام التي تصيب العظام.[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

‏وتعتبر العظام مستودعا ضخما لما يقارب من 99% ‏من الكالسيوم، فعمل الكالسيوم لا يقتصر على العظام فقط، بل يمتد عمله إلى العضلات والأعصاب وسائر خلايا الجسم، بالإضافة إلى العمليات الحيوية المهمة داخل الدم، فيتم امتصاص الكالسيوم من الأمعاء بمساعدة فيتامين (د) المنشط، كذلك نسبة كبيرة من الكالسيوم 98% يتم إعادة امتصاصها عن طريق الكليتين، وتجدر الإشارة إلى إن كمية احتياج الإنسان للكالسيوم ضمن الغذاء الذي يتناوله تكون حسب الجنس والعمر. [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

‏ويعتبر الفوسفات أحد مكونات العظام الأساسية ويؤدي عملاً مهما في تنظيم الانزيمات داخل الجسم والحفاظ على نظام الحموضة والقلوية داخل الجسم، بما يقارب 85% ‏من الفوسفات مخزن في العظام، وتتم عملية إعادة امتصاص الفوسفات بواسطة الكليتين، وجدير بالذكر أن اكتمال العظام في الإنسان 16 و 25 سنة، ويستمر إلى 35 سنة، بعد ذلك يبدأ العد التنازلي في التناقص في فقدان العظام بنسبة 3% - 5% ‏في اليوم الواحد .[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

‏بعد هذا الشرح المهم عن عظامنا وتكوينها، كيف نستطيع الحفاظ على عظام أولادنا وهم ‏في الشهور الأولى من العمر 4 ‏وما أكثر الأخطاء التي يقع فيها الاهل التي تؤثر سلبيا على صحة العظام ونموها ؟
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
دع الطفل يتحرك كما يشاء

‏منذ ولادة الطفل، يجب أن نسعى الى تقوية العظام عن طريق تقوية العضلات، وهناك اعتقاد ‏خاطئ من قبل الكثيرين خاصة الأهل إذ كثيرا ما يلجأ ون الى عدم تحريك الطفل أو ان يقوموا على سبيل المثال بسند رأس الطفل أو ظهره ظنا منهم أن هذه هي الطريقة الصحيحة لحماية عظام الطفل من التقوس أو الأذية، وأكد هنا انه يجب على الاهل على سبيل المثال، أن يحاولوا تدريب أولادهم على النهوض خاصة في بداية تدريبهم على الحركة بأن يمسكوا يدي الطفل ويحاولون رفعه دون الامساك برأسه أو ظهره لأن ذلك يساعد ‏الطفل على شد عضلاته وبالتالي عظامه.

حذار من المهاد

‏لعل من الممارسات الخاطئة أيضا التي يلجأ إليها الاهل هي المهاد أي ضم قدمي الطفل باستخدام قطعة من القماش، ولكن ما لا يعلمه الاهل أن هذا يؤدي إلى احتمال الاصابة بالرخاوة في مفاصل الورك وبالتالي الإصابة بعواقب كبيرة كظهور ما يسمى الخلع عند الوليد ، وننصح الأم اذا شكت في أن ابنتها لديها خلع في المفصل عليها باستخدام حفاضتين لابقاء القدمين حرتين وليس تقييدهما .

‏بعد سن الستة شهور، يفضل جعل الطفل يتحرك على راحته بكل حريه، وليس هناك داع لوضع الطفل في جلسات معينة بل تشجيعه على القيام بما يرغب من الحركات.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
المشي المبكر أفضل

‏عندما يصل الطفل إلى سن عشرة شهور تقريبا، فشجعه على الزحف حتى نساعده على تقوية عضلاته، بل ونشجعه عل المشي المبكر، ولا نخاف من أن المشي المبكر للطفل من الممكن أن يؤدي الى تقوس عظام القدمين فهذا كلام خاطئ وليس له أساس من الصحة. [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

لا تستخدم عربة المشي[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

أظهرت الدراسات ان الدراجة أو ‏العربة التي يجلس فيها الاطفال لتعلم ‏المشي غير مفيدة بل انها تؤدي إلى اضعاف العظام.

شرب حليب الأم[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

‏يجب التركيز على أهمية أن يحصل الطفل على احتياجاته من الحليب عن طريق حليب الأم خاصة في الشهور الاولى من عمر الطفل، فحليب الأم يكسب الطفل امكانية تكوين الاجسام المضادة في جسده، وعلى الأم الاستمرار بارضاع طفلها إلى أن يبلغ عمره السنتين، ولكنه يحتاج إلى ‏مشاركة طعامية أيضاً بعد بلوغ الشهر الثالث.

‏وفي سن المشي عند الطفل يحدث تخوف من احتمال اصابة الطفل بتقوس بالقدمين أو انحناء ‏القدم للداخل، وفي حالة ظهور أي من هذه الأعراض أو ما هو غير طبيعي فعلى الام فورا استشارة الطبيب وعمل الفحوصات اللازمة، وتجدر الاشارة إلى أن أكثر من هم عرضة للإصابة بمشاكل في العظام هن الفتيات، فمن الضروري اجراء فحص لمنطقة الحوض لديهن للتأكد من سلامة هذه المنطقة. [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

تعريض الطفل لأشعة الشمس المفيدة

‏ننصح الأهل أيضا بضرورة تعريض الطفل إلى أشعة الشمس المفيدة خاصة في أوقات الصباح الباكر وفي المساء، فأشعة الشمس تحول فيتامين (د) الموجود في أجساد الأطفال الصغيرة من الحالة الخاملة إلى الحالة النشطة، كما أن التعرض لأشعة الشمس يساعد على امتصاص الكالسيوم، فما يلجأ إليه بعض الاهل من تغطية الطفل وعدم تعريضه لأشعة الشمس انما هم في الواقع يعرضون طفلهم إلى خطر أكبر كالكساح وغيره من مشاكل ضعف العظم.

‏بعد عمر السنتين، لابد من تشجيع الولد على القيام بالحركات اليومية بمفرده، والاعتماد على نفسه في تنمية مهاراته كالتقاط الاشياء والاكل بمفرده.
‏
التشجيع على ممارسة الرياضة[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
‏يجب تشجيع الطفل من بعد الشهر السادس على ممارسة الرياضة، خاصة رياضة السباحة، حيث يمارس الطفل السباحة بصحبة أحد والديه، ولكن ‏للاسف فإن هذا الأمر غير معمول به هنا في الدول العربية، ولكن هذه الممارسة تلاقي انتشارا واسعا في الدول الغربية، وتعد أحد أسس التربية الصحية الحديثة التي تسهم في نمو الطفل سليما ومعافى، وعندما يبلغ الطفل عمر الست سنوات ويدخل المدرسة، عليه بممارسة مختلف أنواع الرياضات ككرة السلة ورياضة الدفاع الشخصي وكرة الطائرة، وفي هذه المرحلة تكثر حركة الطفل ونشاطاته ومن الممكن أن يتعرض بشكل كبير للرضوض والكسور، وهنا أطمئن الاهل أن الطفل إذا ما أصابه أي نوع من الرضوض أو الكسور، فان عظامه تستطيع اذا ما عولجت بشكل صحيح وسريع ان تعود إلى حالتها السليمة بل من الممكن أن تعالج نفسها بنفسها، لأن الطفل يمر بمرحلة نمو هائلة خاصة العظام، وهناك الكثير من حالات الكسور لدى الاطفال تعافت بنفسها ودون خضوعها للعلاج، ولم تظهر الا عندما ظهر ورم سطحي بسبب عدم التئام الكسر بشكل صحيح، أو بسبب عمل صورة اشعة بالصدفة .[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

‏وهنا يبدأ الطفل في النمو بشكل كبير وخاصة العظام التي هي محور حديثنا إلى أن يقف النمو عند الشاب في سن 18 ، والفتيات عند سن 15‏، فى خلال هذه الفترة الطويلة يتعرض للكثير من التغيرات والمشاكل، ولكن مهما كانت المشاكل التي يتعرض لها الانسان في تلك السن، فاننا ننصح الشباب بممارسة الرياضة بجميع أنواعها والتعرض للشمس المفيدة، ولعل اكثر من يتعرض إلى مشاكل في العظام وتكونها هن الفتيات، حيث تتعرض نسبة كبيرة من الفتيات إلى تشوهات في العمود الفقري وانحرافاته، وهنا أشدد على أن الأم في حالة ملاحظتها لأي انحرافات في الصدر أو الظهر عليها استشارة الطبيب على الفور واللجوء إن دعت الحاجة إلى عمل علاج طبيعي حتى نستطيع التغلب على هذه المشكلة بسلام، وقد نلجأ إلى استخدام أجهزة معينة لتدعيم الانحراف العظمي خلال مدة تصل أقصاها إلى ستة شهور، والا من الممكن أن تتضاعف هذه الانحرافات إلى درجات كبيرة يصعب اصلاحها مع مرور الوقت، وبعد توقف النمو يتحول جسم الانسان غير المتناسق إلى التناسق أو الشكل النهائي، ففي سنين النمو تكون الرجلان اطول من القدمين، ويمارس العديد من الشباب أثناء فترة النمو رفع الاثقال التي تؤثر بشكل كبير على عظام النمو وعندما يصل ‏الإنسان الى مرحلة الكهولة قاطعا مرحلة الشباب، فاننا ننصحه دائما بممارسة الرياضة الصباحية خاصة السباحة والمشي والتمارين السويدية لمدة 2 إلى 5 دقائق لتفادي أوجاع الظهر والرقبة الناتجة عن الجهد ، وفي هذه المرحلة تحدث لدى المرأة العديد من التغيرات خاصة مع انقطاع الدورة الشهرية .[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

توقف عن الرياضة في حالة الشعور بالتعب

أنصح من يعاني من آلام في المفاصل أن يخفف من الجهد الذي يقوم به كأن يصلي على كرسي بدلا من الوقوف، وبدلا من صعود السلالم أن يستخدم المصعد مثلا، ويجب الحفاظ على الوزن المناسب وتجنب السمنة المفرطة، فمن المعروف أن الوزن الزائد يشكل ضغطا كبيرا على العظام والمفاصل
‏بشكل يؤدي الى احساس الانسان بالالم الشديد .[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

‏من المعروف أن النساء يصبن بهذه الحالة بنسبة 4 ‏أضعاف اكثر من الرجال وأن الاصول الاوروبية أكثر عرضة للإصابة من الاصول الافريقية، كما أن هناك عوامل وراثية تلعب دورا في ظهور هذا المرض، فالإنسان القصير معرض للإصابة أكثر من الإنسان الطويل المعتدل، ومن أهم الاسباب الكامنة وراء هذا المرض، نقص في الهرمونات التي تزيد عملية البناء وتقلل عملية الهدم في البناء العظمي بالجسم. [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

‏من الممكن أن يتعرض الانسان الى خشونة العظام كخشونة الركبة والتي تنتشر بشكل كبير في الدول العربية والشرق الادنى كاليابان على سبيل المثال، وترجع أسباب الإصابة بها إلى أسباب قد تكون وراثية أو بسبب بعض العادات التي نقوم بها في الدول العربية مثل عادات السجود والجلوس على الارض أو التربيع أو حركة القرفصاء التي يشتهر بها الشرق الأدنى.[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

احذر أجهزة التطويل المنتشرة في الأسواق
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
‏هناك خطأ شائع بدأ ينتشر بين الناس، ونقرأ عنه في الصحف ونشاهده على القنوات والمحطات التلفزيونية، فقد انتشرت في الفترة الأخيرة الأجهزة التي تدّعي أنها تمنح الطول وتساعد على التطويل، فليس هناك جهاز في العالم يطول، وانما تعتمد فكرة هذه الأجهزة على زيادة طول الانسجة التي تفصل بين العضلات وليس العظام نفسها ، ولايقف الامر عند هذا الحد ولكن عند استخدام هذا الجهاز مع مرور الوقت فإن الأنسجة التي عملنا على تطويلنا تنكمش وتقصر مرة أخرى، بل أن هناك احتمالا كبيراً أن يصبح الشخص أقصر مما كان عليه .
‏[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
ممارسة الرياضة لها أصول

‏ممارسة رياضة المشي لها أصول وقواعد يجب التقيد بها حتى نجني ثمارها صحة ورشاقة، وهذه الاصول التي سنذكرها ليست لرياضة المشي فقط ولكن لكل أنواع الرياضة ابتداء من المشي والسباحة وصولا إلى الرياضات تعقيدا ، فيجب ممارسة الرياضة بشكل صحيح ومتدرج ومعتدل، ونقصد هنا بمتدرج أن نبدأ بممارسة الرياضة لمدة خمس دقائق بداية ثم نبدأ بزيادة عدد الدقائق والوقت بشكل يتناسب مع الشخص وحتى لا تحدث تقلصات أو مضاعفات.[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
د. أحنف أرناؤوط / أخصائي أمراض العظام والمفاصل

العوامل التي تتحكم في مدة (سرعة أو بطء) التئام الكسور وشفائها
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

أولا: العوامل التي تتحكم في سرعة إلتئام الكسور:
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
العمر: إن إلتئام الكسر يتم بمعدل أسرع في الأطفال وصغار السن عنه في الكبار.

نوع الكسر: وجد أن الكسر المائل والحلزوني يكون أسرع في الالتئام من الكسر المستعرض. [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

مكان الكسر : إن الكسور القريبة من أطراف العظام تكون سريعة الإلتئام، وهناك كسور معروفة بأنها تلتئم ببطء مثل الكسور التي تصيب عنق عظمة الفخذ الزورقية بالرسغ.

العامل الشخصي: إذ تختلف سرعة سرعة التئام الكسور من شخص إلى آخر من نفس السن.[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

ثانيآ : العوامل التي تتحكم في بطء أو عدم إلتئام الكسور:
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
عدم إتاحة الوقت الكافي لإكتمال عملية تثبيت الكسر.
عدم إتباع الطريقة الصحيحة في تثبيت الكسر، سواء بالجبس أو بالتثبيت الداخلي.
حدوث تباعد بين طرفي الكسر نتيجة شدّ أو خلافه.
حدوث إلتهاب صديدي كإحدى مضاعفات الكسور المضاعفة أو التدخل الجراحي

الرياضة القياسية مفيدة لمرضى التهابات المفاصل الروماتيزمية

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

أظهر بحث جديد أن التمرينات الرياضية القياسية والشديدة وطويلة الأمد ليست فقط آمنة ، بل قد تساعد الأشخاص المصابين بمراحل مبكرة من التهاب المفاصل الروماتيزمي على ممارسة حياتهم بشكل أفضل على الصعيد الجسدي والمعنوي والنفسي . [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

وقال الباحثون إن هؤلاء المرضى غالباً ما يتعرضون للأمراض القلبية أكثر من غيرهم بسبب مضاعفات مرضهم وطبيعة علاجه ، ولكن الرياضة المكثفة على المدى الطويل التي ثبت أنها تساعد في الوقاية من أمراض القلب ، لم يتم تشجيعها عند هذه الفئة من المرضى بسبب الخوف من تسببها بمزيد من الألم والضرر للمفاصل . [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

وقام الباحثون بتقييم الحالة الصحيحة لحوالي 300 مريض مصابين بالروماتيزم ، خضعوا لبرنامج رياضي مرتين أسبوعياً ، بحيث تستغرق الجلسة الواحدة أكثر من ساعة ، ويتضمن 20 دقيقة من تمرينات القوة مع الأثقال و 20 دقيقة من ركوب الدراجة الثابتة ، بحيث يبقى معدل نبضات القلب عند حوالي 70 – 90 في المائة من أقصى معدل له الذي يحسب بطرح العمر من الرقم 220 ثم 20 دقيقة من الرياضات العادية ككرة الطائرة أو القدم أو السلة وغيرها ، أو علاج فيزيائي لمدة سنتين .[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

ولاحظ الباحثون عدم وجود تأثير مؤذ للأثقال على المفاصل ، عدا للمرضى الذين بدأوا البرنامج مع تلف كبير في مفاصلهم وقد شهد المرضى في مجموعة الرياضة تحسنات كبيرة في اللياقة البدنية ، مقارنة بالمرضى في مجموعة العلاج الطبيعي ، الذين قل لديهم مستوى اللياقة ، وزادت القوة العضلية في كلتا المجموعتين ، ولكنها كانت أفضل في مجموعة الرياضة المكثفة . [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

ولفت العلماء إلى أن مجموعة الرياضة تحسنت من الناحية النفسية والمعنوية بشكل أكبر من المجموعة الأخرى ، حيث شعروا بمزيد من التفائل وقدرة أعلى على التحمل .
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
وخلص الخبراء في دراستهم التي سجلتها مجلة " التهاب المفاصل والروماتيزم " إلى أن المشاركة في التمرينات الرياضية الشديدة والمكثفة على المدى الطويل ، تقلل مستويات الانزعاج النفسي عند المرضى المصابين بالروماتيزم مشيرين إلى أن الضرر على المفاصل الكبيرة كما ظهر في الصور الشعاعية ، لم يصبح أسوأ في أي من المجموعتين ومع ذلك ، ينصح بالمرضى المصابين بالتهاب المفاصل الروماتيزمي ويعانون من تلف مفصلي كبير ، بعدم ممارسة الرياضة القياسية حتى يتم إجراء المزيد من الدراسات والبحوث حول فائدتها لهم

العلاج الطبيعي ما بعد الاصابات و الكسور

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
تعتبر عملية إعادة التأهيل مسألة حيوية للعودة إلى الوضع الطبيعي لتقوية المفاصل والعضلات التي أصابها الضعف و يعتمد علاج الاصابات و الكسور ليشمل أيضآ علاج ما ينتج عنها من تيبس في المفاصل و ضعف و ضمور في العضلات .[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

وفي الماضي كان يجري علاج هذه المضاعفات عن طريق التدليك وتحريك المفاصل - احيانآ بقوة - دون السماح للمصاب بأن يقوم بتحريكها بنفسه ، لذلك كانت العضلات تظل على ضعفها ، علاوة على ما يحدثه التدليك من مضار في كثير من الأحيان .[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

ووفقآ للإسلوب العلاجي السليم المتبع اليوم ، بعد انتهاء علاج الاصابة أو الكسر ورفع الجبس :
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
أولآ: في حالات اصابات و كسور الاطراف العليا أو العلوية
يُنَبّه على المصاب بأن يعتمد على نفسه في تحريك كل المفاصل بشكل مستمر إلى أن تعود إلى حالتها الطبيعية .

ثانيآ : في حالة اصابة وكسور الاطراف السفلى أو السفلية
يشجع المصاب على البدء في المشي بالاستعانة بعكازين في اول الأمر إلى أن تصبح مشيته طبيعية بدونهما ، هذا إلى جانب تحريك جميع المفاصل .
ويخضع تحريك المفاصل لتمرينات معينة يحددها الطبيب المعالج لتقوية عضلات معينة ، وأحيانآ تسلتزم الحالة أداء هذه التمرينات داخل حمام السباحة .[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
وسائل مساعدة في العلاج الطبيعي :

من الوسائل المساعدة نذكر :
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
1- التسخين :
في بعض الحالات يستخدم التسخين كعامل مسكن للآلام وفي علاج تقصلات العضلات .
ويمكن الحصول على التسخين بالاستعانة بأي مصدر حراري ، أو مصباح الأشعة تحت الحمراء ، أو جهاز اشعة الموجات القصيرة .
ولعلاج حالات تيبس مفاصل الاصابع نستعين عادة بـ " حمام الشمع " الذي يساعد في تحسين حركة الاصابع .[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

2- الثلج :
ونلجأ إليه لتأثيره المسكن للآلام ، وقد يتفوق في هذا على التسخين في بعض الحالات ، ويستخدم الثلج عادة داخل كيس ويوضع على الجزء المصاب لتخفيف الالم .
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
3- الموجات الصوتية العالية التردد :لهذه الموجات أثر ملطف للآلام من خلال تأثيرها الميكانيكي على الاسنجة ، لكن يجب استخدامها بحذر وعدم تجاوز الجرعة المناسبة .
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
4- العلاج الكهربائي :يستعمل التيار الكهربائي (الجلفانيك و الفاراديك ) لتنبيه العضلات الضعيفة أو المشلولة .[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

5- التحريك : نشدد على اهيمة أن يبدأ المصاب فور التئام الكسر في تحريك العضو في جميع الاتجاهات (فرد وثني ) تجنبآ لحدوث تيبس وما يتبعه من الام مستمرة وفي النهاية اعاقة دائمة.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
5- التدليلك :يجب أن نحذر اخصائي العلاج الطبيعي من عمل تدليك أو تحريك بقوة لتفادي حدوث تيبس عظمي

علاج التكلُس , بالدواء أم بالجراحة ؟

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

مع التقدم في السن يظهر داء التكلس على مستوى المفاصل كالركبة والورك في العادة .. ومن أبرز أسبابه ذوبان الغضروف بين المفاصل ما يؤدي إلى احتكاك العظام ببعضها البعض .

* أعراض التكلس :
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
أهمها نشوء آلام حادة في الركبة أو الورك إلى جانب انحناء الساق وتقوسها في بعض حالات التكلُس في الركبة .

* تقنيات العلاج :
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
- في مرحلة أولى : تعتمد الأدوية المسكنة والمضادات الالتهاب , بعد تحديد حجم الإصابة وموقعها بدقة استناداً إلى الصور الشعاعية , كما ينصح المريض بخسارة بعض الكيلوغرامات من وزنه بحسب الضرورة للحد من آلام التكلُس المبرحة .
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
الجراحة : ينصح بها بحسب تطور الحالة المرضية وهي تستغرق نحو ساعتين , وتتكلل بصورة عامة بالنجاح وخلالها يجري تركيب مفصل اصطناعي لتجنب احتكاك المفصل والتسبب بآلام فيه .
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
ثمة نوعان من المفاصل الاصطناعية : اللاصق ويستعمل في سن الشيخوخة ( بعد الخامسة والستين ) ويتم تثبيته بنوع من الإسمنت يجف خلال العملية .. هذه التقنية تسمح للمريض بمعاودة قدرته على التنقل بسرعة .. النوع الثاني هو غير لاصق يستعمل للمرضى الشباب ويتطلب استعمال عكاز لمدة شهر ونصف الشهر .

* هل يعاود التكلُس ؟
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
- كلا لأن خيار الجراحة يشفي المفصل تماماً
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
* وما هي محاذير الجراحة ؟
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
- في حالات نادرة جداً يصاب المفصل الاصطناعي بالتهاب لأسباب مجهولة ما يستدعي اعتماد علاج بالمضادات الحيوية كما يجري غسل المفصل المصاب واستبداله بآخر عند الضرورة .

الاصبع المطرقة أو اصبع القدم المطرقي
أو الاصبع ذو شكل المطرقة Hammer Toe

التعريف:[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

الاصبع المطرقة عبارة عن تشوه يصيب عظام واحد أو أكثر من عظام الاصابع الصغيرة.
بحيث يلتف لأسفل متخذآ وضعآ أشبه بالمخلب، أي أن الاصبع معقوف للداخل من جهه الوسط فيصبح ملتويآ ومؤلمآ (محدب من الأعلى ومقعر من الأسفل وبروزه للخارج من جهه الوسط مع عدم القدره على بسط ومد الإصبع للامام يصاحبه احمرار وتقرحات في اعلى الاصبع المعقوف)، وبشكل عام يتأثر كلا المفصلين في الاصبع.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

الاسباب:

- هذا الاضطراب سببه في العادة أحذية ذات مقاسات غير ملائمة.
- ان الاحذية ذات الكعب العالى تدفع القدم للاسفل مما يسبب الضغط الشديد على الاصابع ضد بعضها وضد الحذاء وهذا يزيد الضغط على الاصابع ويؤدي الى انعقافها.[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
- عدم توازن عمل عضلات القدم.
- غير أنه قد يحدث نتيجة لشد في أحد الاوتار (مما يمنع اصبع القدم من الاستقرار مستويآ فوق سطح الارض). أو ضعف عضلي أو التهاب مفصلي مثل المصابين بداء السكري منذ أمد بعيد ويعانون من تلف عضلي وعصبي نتيجة للمرض. العيادة العظمية Hammer_02

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
إن الاصبع الثاني هو اكثر الاصابع تعرضآ للإصابة بهذه الحالة ، وغالبآ ما يصاب بحالة "عين السمكة" (عين السمكة عبارة عن مناطق صغيرة من الجلد السميك تظهر فوق القدم وعلى جانبيها نتيجة للإحتكاك الزائد ، وغالبآ ما تكون نتيجة لسوء إختيار مقاس الحذاء) نتيجة للضغط الناجم عن إحتكاكه بالحذاء.[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
العيادة العظمية Hammer_03

العلاج:

قد يخف الاحساس بالضيق إذا استعمل لباد تبطين للاصبع وهو يباع في الصيدليات.
كما ان طبيبك قد يقترح عمل جبيرة أو أداء تمرينات أو وضع حشوة (فرش) للحذاء تساعد على إعادة توزيع ثقلك فوق جميع أجزاء القدم.
وسوف يصف لك الطبيب مراهم للتقرحات لإزالة الالم.
وبالإضافة إلى ذلك ، فإن إرتداء الاحذية التي تتميز بمقدمة أكثر إتساعآ وذات عمق أكبر يمنع إنضغاط اصابعك معآ.
وينصح بإرتداء الصنادل.[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

المضاعفات:
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
يصبح علاج الاصبع المطرقة أكثر صعوبة إذا تيبست الاصابع ، وفي الحالات الشديدة والمزمنة قد تستأصل قطعة صغيرة من العظام جراحيآ حتى يستعيد الاصبع وضعه الطبيعي

كوب شاي يومياً يحمي السيدات من هشاشة العظام

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
في الوقت الذي أكدت فيه الدراسات أن تناول كميات كبيرة من الكافيين قد يزيد خطر الإصابة بترقق وهشاشة العظام لا سيما لدى السيدات اللواتي وصلن إلى سن اليأس وبعده , أظهرت الدراسة البريطانية الجديدة أن تناول كوب من الشاي يومياً قد يحمي السيدات من الإصابة بهشاشة وترقق العظام .[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

وأوضح الباحثون أن المركبات الأخرى الموجودة في الشاي كمركبات " آيزوفلافونويد " وهي مواد كيميائية ملونة موجودة في الفواكه والخضروات والأعشاب ولها فوائد كثيرة على الصحة ولكن العديد منها لم يكتشف بعد , تعطيه هذه الفائدة الوقائية .
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
وقال هؤلاء أن شرب الشاي يوميا يجعل العظام الهرمة تبدو وكأنها أصغر بخمس سنوات شكل ملحوظ مشيرين إلى أن مرض ترقق العظام ينتج عن نقصان الكثافة العظمية بسبب نقص الهرمونات فتصبح العظام هشة وضعيفة وقابلة للانكسار بسهولة لذلك فإن السيدات في سن الستين وما فوق هن الأكثر تعرضا للإصابة بهذا المرض .
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
ووجد الباحثون في وحدة دراسات الشيخوخة السريرية في جامعة كامبريدج بانجلترا , بعد تبع 1134 امرأة ممن يشربن كوبا واحداً من الشاي على الأقل يوميا , و 122 أخريات لا يشربن الشاي مطلقا تراوحت أعمارهن بين 65 – 76 عاما مع ضبط عوامل الوزن والسن أن الكثافة المعدنية للعظام في قاعدة العمود الفقري , وفي مناطق الاوراك عند السيدات من عشاق الشاي أعلى بحوالي %5 مقارنة بالسيدات اللاتي لا يشربن الشاي .[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

وأوضح الدكتور كاي تي خاو رئيس فريق البحث أن هذه الزيادة تعني انخفاض خطر الكسور بحوالي %15-10 من جانبها , علقت الدكتورة سوزان أوت أخصائية هشاشة العظم في جامعة واشنطن الأمريكية بأن %90 من المشاركات في الدراسة شربن الشاي ومع ذلك فإن نسبة انتشار ترقق العظام في بريطانيا عالية مما يدل على أن الشاي لم يحمهن كثيراً . ومع ذلك أن الشاي بالحليب يحتوي على الكالسيوم الذي يساعد في حماية العظام إلا أن باحثي كامبريدج لاحظوا أن الكثافة المعدنية في العظم في جميع المواقع التي تم فحصها ما عدا واحدة كانت متشابهة تقريباًُ في جميع السيدات اللواتي شربن الشاي مع الحليب او بدونه .[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

وقال الباحثون في الدراسة التي نشرتها المجلة الامريكية للتغذية السريرية في عددها الأخير أن الفوائد الملحوظة من شرب الشاي كانت مستقلة عن كون المرأة مدخنة أم لا أو أنها تشرب القهوة أو تستخدم العلاج الهرموني البديل كما لم يكن الاختلاف كبيراً في الكثافة العظمية عند شرب كوب أو كوبين أو أكثر من الشاي يومياً وحسب إحصاءات المؤسسة الوطنية الأمريكية لهشاشة وترقق العظام فإن ما يقارب 28 مليون أمريكي %80 منهم من السيدات مصابون بهذا المرض .

الماغنسيوم مُفيد لعظام كبار السن

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
تظهر دراسة نشرت في دورية الجمعية الأمريكية لطب الشيخوخة ان امتصاص الجسم لكميات ماغنسيوم كبيرة من الغذاء والمكملات الغذائية قد يقوي العظام مع تقدم العمر مشيرة الى ان ذلك الامتصاص له صلة هامة بزيادة كثافة المعادن بالعظام -bone mineral density -BMD لدى الرجال والنساء البيض. [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

ووفقا للدورية فانه يحدث ما يقارب اثنين في المئة زيادة في كثافة المعادن بعظام كل الجسم مع استخدام كل 100 جرام زيادة من معدن الماغنسيوم يوميا. [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

وخلص الباحثون الى ان "الامتصاص الأعلى للماغنسيوم عن طريق التغير الغذائي أو المكملات قد يقدم استراتيجية إضافية لمنع هشاشة العظام osteoporosis ."

وأشارت الباحثة كاثرين ام. ريدر من جامعة تينيسي في ممفيس وزملاؤها في التقرير الى ان كسور العظام بسبب هشاشتها Osteoporotic fractures يعد مشكلة صحية خطيرة يعاني منها كبار السن. وبالاشارة الى الانتشار الكبير لنقص كثافة المعادن بالعظام والكسور فان حدوث تحسن طفيف في كثافة المعادن بالعظام قد يكون له اثر صحي كبير على المستوى العام. [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

واضافوا ان الماغنسيوم وهو عنصر أساسي في مكونات العظام وموضع بحث أقل يلعب على الارجح دورا في تأيض الكالسيوم calcium metabolism وقوة العظام. وفحصت مجموعة ريدر امتصاص الماغنسيوم من مصادر مكملات وغذاء وعلاقته بكثافة المعادن في العظام لدى ما اجماليه 2038 شخصا من السود والبيض أعمارهم بين 70 و79 عاما.
واستخدموا استبيانا يتعلق بكميات الغذاء وتكراره لتقييم امتصاص الماغنسيوم ومعايير اجراء اختبارات لقياس كثافة المعادن بالعظام. [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

وذكر الباحثون ان اقل من 26 في المئة من عينة الدراسة تناولوا الكمية الموصى بها يوميا من الماغنسيوم. [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

وذكر ان النساء البيض والسود تناولن نفس الغذاء المحتوي على ماغنسيوم لكن نظرا للتناول المتكرر للمكملات التي تحتوي على ماغنسيوم فان النساء البيض كان لديهن بالاجمال كميات أكبر من المعدن في المتوسط. وبالمقارنة مع الرجال السود فان الرجال البيض أفادوا أنهم تناولوا قدرا اكبر من الغذاء الغني بالماغنسيوم ومكملات تحتوي على المعدن وبالتالي تمتص اجسامهم ما اجماليه كميات أكبر من الماغنسيوم.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
وبعد ضبط تغيرات متعددة اتضح ان امتصاص الماغنسيوم ارتبط ايجابيا مع كثافة المعادن بالعظام لدى البيض وليس لدى السود رجالا ونساء. ويرى الباحثون ان عدم الارتباط لدى الرجال السود والنساء قد يرجع الى اختلافات في تنظيم الكالسيوم أو الى تقاريرهم بشأن الغذاء

التدريبات ليست الحل المثالي لالام الظهر

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
قالت دراسة جديدة ان التدريبات قد تكون مفيدة في تخفيف حدة الام الجزء السفلي من الظهر مادام التدريب لا يستهدف الظهر على وجه الدقة.
واكتشف باحثون انه من ضمن حوالي 700 مريض بألم اسفل الظهر تم متابعتهم لمدة 18 شهرا فان اولئك الذين مارسوا المشي وانواعا من التدريبات "الاستجمامية" انخفض لديهم خطر الشعور بالالم . [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

وعلى العكس فان اولئك الذين مارسوا تدريبات من أجل الظهر تحديدا يبدو أنهم زادوا الطين بلة.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
والم اسفل الظهر هو واحد من أهم أسباب اللجوء الى طبيب في امريكا و السبب الاساسي للجوء الامريكيين لأنواع من الطب البديل مثل الوخز بالابر الصينية. ويطلب متخصصو العلاج الطبيعي والاطباء من المريض ممارسة بعض التدريبات لتقوية الجزء المتعب أسفل الظهر.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
ولكن المزيد من الادلة توضح أن استهداف الظهر قد لا يحقق الفائدة المرجوة بل وقد تؤدي إلى تفاقم الحالة.
وتوضح الاكتشافات الجديدة التي نشرت في الدورية الامريكية للصحة العامة [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
تدعم هذا الامر وتشير لفوائد الانشطة الجسمانية العامة مثل المشي السريع أو السباحة.

وقال اريك ل. هرفيتز من جامعة كاليفرنيا بولاية لوس انجليس لدورية صحية تنشرها رويترز "توضح اكتشافاتنا ان الانشطة الجسدية أكثر فائدة (من التدريبات)." [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

وقال هرفيتز إن المرضى الذين يمارسون المشي السريع لمدة ثلاث ساعات أو أكثر أسبوعيا فرصتهم افضل في التحسن من ناحية تقليل حدة الالم وعدم الاستقرار والمتاعب النفسية عن اولئك لا يمارسون تدريبات عامة. [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

ومن ناحية أخرى فان تدريبات الظهر بشكل عام ترفع خطر الاصابة بالام الظهر. [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
وقال هرفيتز إنه لم يتم اكتشاف سبب تحسن ألم الظهر بممارسة أنشطة عامة حتى الآن وربما يرجع ذلك لان المخ يفرز موادا كيميائية أو أن العضلات تنقبض أو بسبب احساس الانسان بالراحة كنتيجة لممارسة النشاط. [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

أما سبب فشل تدريبات الظهر فقد يكون بسبب عدم أدائها بشكل سليم أو أن المرضى طلب منهم تأدية تدريبات ليست هي بعينها التي تفيدهم. [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
والشئ الواضح هو أهمية النشاط.
وقال هرفيتز "الجلوس ليس مفيدا للذين يعانون من ألم في منطقة اسفل الظهر...قضاء فترات طويلة في الوضع جالسا يؤدي إلى تأخير التعافي ويجعل الظهر أكثر عرضة لعودة الالم." [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
وقال هرفيتز إن بعض الناس يعتقدون أن المشي والانشطة الاخرى سوف تؤدي إلى تفاقم حالتهم ولكن يجب القضاء على مخاوفهم وتشجيعهم على النشاط.

عظام سيراميكية وكلسية لترميم العظام المصابة

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
نجح باحثون أمريكيون في تجارب مخبرية أجروها في إنتاج وتركيب عظام صناعية جديدة باستخدام مواد السيراميك والكلس . وأوضح الباحثون في مختبرات معهد أوريغون الوطني للطاقة في ولاية ألينوي الأمريكية أن بإمكان الأنسجة والخلايا أن تنمو على هذه العظام وتتصل بها ولذلك فهي تعوّض عن الحقيقة في الجسم كما يمكن تصنيعها خلال فترة زمنية قصيرة لاتتجاوز الساعات المعدودة .[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

ويتوقع العلماء أن يساعد هذا الابتكار في شفاء المرضى بصورة أسرع من أولئك الذين يخضعون لعمليات تبديل العظام التي تستخدم فيها عظام معدنية أو مأخوذة من جثث الموتى. [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

وقال الدكتور بيل ألينجسون كبير الباحثين إن العظام الجديدة تفيد المصابين بكسور أو رضوض شديدة في الجمجمة بشكل كبير خاصة وأن صناعتها لا تحتاج وقتا طويلا حيث يمكن تصنيع عظام جديدة للجمجمة خلال فترة التحضير لإجراء العملية أي خلال ساعتين أو ثلاثة فقط . وفسّر ألينجسون أن طريقة تصنيع العظام الجديدة تختلف تماما عن البدائل العظيمة الحالية وهي تتم باستخدام نظام حاسوبي سريع في التصنيع والإنتاج إضافة إلى أن المادة المصنوع منها العظم تلعب دورا مشابها للعظام الحقيقية لذلك فهي خاصة بكل مريض وبشكل يوافقه تماما , أما البدائل الحالية من العظام المعنية أو العظام المأخوذة من الجثث فلا تكون مصنعة لشخص ما بعينه لأنها موجودة بشكل مسبق أو تحتاج إلى فترة زمنية لإنتاجها بشكل وحجم يتوافق وجسم المريض . [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

وأفاد الأخصائيون أن نظام تصنيع العظام الجديدة يعتمد على الأشعة ثلاثية الأبعاد لتحديد أبعاد وشكل العظام المراد استبدالها بدقة متناهية تصل إلى واحد بالعشرة من الملليمتر وبعد ذلك يتم إدخال صورة العظم المطلوب إصلاحه إلى الحاسوب الذي يقوم بتحليل هذه الصورة إلى مقاطع متعددة بعدها يبدأ تركيب المادة الصناعية أتوماتيكيا ثم يتم عمل ثقوب صغيرة فيه بعد انتهاء تشكيله ليتسنى للجراحين وصله بعظام المريض الأصلية مشيرين إلى أن هذا النظام يمكنه تصنيع العظام الصغيرة مثل عظام اليد في أقل من ساعة واحدة . [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

ويقول الذين ابتكروا هذه العظام أنهم يستخدمون أثناء تصنيع العظم نوعاً من البلاستيك لإعطاء شكل العظم الهيكلي , حيث يتم نزعه عند إنتهاء عملية بناء العظم بعمليات خاصة كوضعه في حمام خاص , منوهين إلى أن المشكلة في هذه المرحلة تتمثل في انكماش العظم بعد نزع البلاستيك وطول المدة الزمنية اللازمة لتصنيع العظم بشكل عام , لذا يتم استخدام مواد سيراميكية ذات أساس كلسي بحيث تجف البودرة المركبة منها في درجة حرارة الغرفة العادية ولكن لم يتضح بعد مدى استمرار عظام السيراميك في المحافظة على متانتها .[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

ويتوقع هؤلاء أن يكون الاستخدام الأول للعظام الجديدة في تصنيع عظام رسغ اليد وقد اختيرت لأنها صغيرة ويمكن تصنيعها خلال فترة زمنية قصيرة ولكن التجارب ما زالت مستمرة لبناء وترميم العظام الكبيرة في الذراع مثل عظم العضد والزند والكعبرة على الرغم من عدم نقاوة السيراميك من المواد البلاستيكية المستخدمة في نظام التصنيع إضافة إلى طول الزمن اللازم لإنتاج العظام الكبيرة .

نصائح مهمة قبل إبتياعك أو شرائك للحذاء الملائم
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

من الممكن تلافي كثير من مشاكل القدم والعقب والكاحل بإبتياع الأحذية الملائمة لأقدامنا، إليك ما يجب أن تبحث عنه:- [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

- مساحة كافية للأصابع، ويجب تجنب الأحذية المروسة المقدمة.[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

- كعب منخفض يساعد على تجنب مشاكل الظهر.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
- الأحذية ذات الأربطة، لكونها أكثر إتساعآ وملائمة للقدم.

- إختر الأحذية الرياضية المريحة أو الصنادل ذات الأربطة أو أيضآ الأحذية اللينة الواسعة مع ضبانات مريحة.[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

- تجنب إبتياع أحذية الفينيل والبلاستيك، فهي تمنع دخول الهواء عند تعرق القدمين.[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

- إبتع الأحذية في منتصف النهار، ذلك أن القدم تكون أكثر إنكماشآ في الصباح ثم تتورم خلال النهار، وإحرص على قياس فردتي الحذاء.

- مع التقدم في السن ، قد تتغير مقاس القدم ، خاصة عرضها.[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
- أطلب من البائع أن يقوم بتمديد الحذاء في المناطق الضيقة.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

لم يعد مرض ترقق العظم يشكل مشكلة للأطباء

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
وصف بـ " مرض القرن الواحد والعشرين" ، لكنه لم يعد يشكل مشكلة عويصة بالنسبة للأطباء بفضل العلاجات الفعالة الجديدة . لكن من أجل الحصول على نتائج مرضية يجب أن يتم الكشف عنه في حالة مبكرة ، حيث إن الوقاية من استفحاله هي خير من قنطار علاج .[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

وقد تمّ استحداث جهاز أطلقت عليه تسمية Ubis5000 لقياس كثافة الكتلة العظيمة ، يصدر موجات ما فوق سمعية غير مؤذية ، مرفقة بصور تظهر ما إذا كانت الكتلة العظيمة سليمة أو متخلخلة أو في بداية المرض. وبالتالي الوقاية من الكسور والكدمات .[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

تجدر الإشارة إلى أن جهاز Ubis5000 قد حاز على جائزة " أيف روكار" التي تقدمها المؤسسة الفرنسية للفيزياء لأفضل اختراع مفيد للإنسانية

تشكراتي الوافرة لك على هذا الانتقاء الأكثر من رااااااائع

ننتظر منك الجديد و المفيد

دامت عطاءاتك

تقديري

~~~~~~~~~~~

» تركيب الفقرات العظمية