منتديات الفردوس المفقود
عزيزي الزائر يشرفنا إنضمامك لأسرة المنتدي بالضغط علي كلمة التسجيل وإن كنت عضوا في المنتدي فبادر بالضغط علي كلمة دخول وأكتب أسمك وكلمة السر فنحن في إنتظارك لتنضم إلينا
منتديات الفردوس المفقود
عزيزي الزائر يشرفنا إنضمامك لأسرة المنتدي بالضغط علي كلمة التسجيل وإن كنت عضوا في المنتدي فبادر بالضغط علي كلمة دخول وأكتب أسمك وكلمة السر فنحن في إنتظارك لتنضم إلينا
منتديات الفردوس المفقود
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتديات الفردوس المفقود

منتدى للابداع والتربية والترفيه
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالمنشوراتالتسجيلدخول
أخي الزائر بعد تسجيلك بالمنتدى سيعمل مدير المنتدى على تنشيط عضويتك ..وشكرا
اهلا وسهلا بك يا زائر
مختصر تاريخ الفلسفة اليونانية: 21_05_1213376309211
مختصر تاريخ الفلسفة اليونانية: 052112130544nzhmb91h8rjfmgyu
الى كل أعضاء الفردوس المفقود وطاقم الاشراف والمراقبة والادارة المرجو ايلاء الردود عناية خاصة
مطلوب مشرفين لجميع الاقسام
Google 1+
Google 1+
التبادل الاعلاني

انشاء منتدى مجاني




 

 مختصر تاريخ الفلسفة اليونانية:

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
خادم المنتدى
الادارة والتواصل
الادارة والتواصل
خادم المنتدى


الجنس : ذكر
عدد المساهمات : 5804
نقاط : 8802
السٌّمعَة : 159
تاريخ التسجيل : 11/05/2012
الموقع : منتدى الفردوس المفقود
العمل/الترفيه : أستاذ/الأنترنيت/ القراءة

مختصر تاريخ الفلسفة اليونانية: Empty
مُساهمةموضوع: مختصر تاريخ الفلسفة اليونانية:   مختصر تاريخ الفلسفة اليونانية: Emptyالأحد فبراير 24, 2013 9:50 am

مختصر تاريخ الفلسفة اليونانية

منذ ظهور الوعى والإنسان يحاول أن ينظم الفوضى كى يفهم العالم وقد أختلفت
طرقه فى ذلك من حقبة لأخرى ، والأسطورة إحدى هذه الطرق التى حاول بها
الإنسان تفسير العالم معتمدا على شبكة من الصور المجازية والرموز المحملة
بحدوس شعورية ولا شعورية . وبحسب جوزيف كامبل فإن الأسطورة لها أربع وظائف
رئيسية :
1ـ وظيفة كوزمولوجية وهى تتعلق بتفسير الظواهر الكونية
2ـ وظيفة سيكولوجية وهى تتعلق بتقديم الطمأنينة للإنسان الخائف من ظواهر الطبعة
3ـ وظيفة صوفية أو روحية
4ـ وظيفة ، إجتماعية تدعيم للعشائرية أو القبلية وإدماج الفرد داخل هذه المنظومة .
إذن الأسطورة كانت تقوم بأدور كل من الفلسفة والعلم والدين
عن طريق التفكير الشعورى واللاشعورى بالصورة ، فى مقابل العقلى فى الفلسفة والتجريبى فى العلم
لا
يعرف أحد من الدارسين بشكل قاطع ما هى أسباب هذه النقلة فى الوعى التى تمت
فى بلاد اليونان فى القرن السابع قبل الميلاد ، ولكن أغلب الأراء ترجح
التأثيرات التى نتجت من الحراك الإجتماعى والسياسى الذى حدث نتيجة الحرب
الأهلية بين الشعب والنبلاء فى القرنين الثامن والسابع قبل الميلاد والتى
أنتهت بإنتصار الشعب وإقامة نظام ديموقراطى ، وبذلك ظهرت الفردية ، التى
كان أثرها فى الشعر ظهور نوع جديد لم يكن مألوفا لدى اليونانيين وهو الشعر
الغنائى فى مقابل الشعر الملحمى القديم والذى هو تجلى للروح الجماعية وأبرز
منجزاته ألياذة وأوديسة هوميروس

فلاسفة يونيا
(
هو إقليم ومجموعة جزر فى غرب أسيا الصغرى على ساحل بحر ايجه وهو إسم إحدى
القبائل الإغريقية القديمة التى سكنت هذا الإقليم وأشهر مدن يونيا : أفسوس ،
ساموس ، ملطيا )
طاليس ( 624ـ 550 ق.م )

لا تأتى أهمية
طاليس فى الأفكار التى أتى بها فهى أفكار ساذجة جدا ، وإنما أهميته، فى
طريقة التفكير ذاتها فهى التى أخرجتها من زمرة الحكماء والكهان وجعلته أول
الفلاسفة .
وهى طريقة استخدام العقل المجرد فى بحث أصل الكون دون اللجوء إلى الصور والمجازات التى تتعلق بقوى ماورائية .
أعتقد طاليس أن الماء هو أصل الكون وأن الأرض قرص يطفو على مياه لا نهاية لها .
فالماء هو أصل كل شئ وهو الجوهر الذى تتشكل منه الأشياء بحسب المقدار من الزيادة أو النقصان الذى تحتوى عليه هذه الأشياء من الماء .

طاف
بالشرق وتعرف على علوم البابليين فى التنجيم وجاء مصر ودل الكهنة على
طريقة لقياس إرتفاع الهرم عن طريق قياس ظله فى وقت من النهار يكون فيه طول
الظل مساويا لإرتفاع الشئ
وتنبأ بالكسوف الكلى للشمس الذى حدث فى عام 585


أنكسيماندر ( 611ـ 547 ق.م )
يقال
أن أنكسيماندر كان تلميذا لطاليس فى مالطيا . رفض أنكسيماندر أن يكون
الماء هو أصل الكون لأن هذا العنصر مهما بلغت درجة مرونته هو له خصائص
محددة تجعله يتجمد بالبرودة ويتبخر بالحرارة . طرح أنكسيماندر وجود عوالم
متعددة جميعها أصلها مادة واحدة غير محددة كيفا أى نوعيا ، وكما أى لا
نهائية ، أى أنها مادة بلا شكل ولا نهاية لها أى بلا حدود .
وهو طرح ساذج من وجهين : استحالة وجودة مادة بهذه المواصفات ، بلا شكل أو قوام ، أى مادة بلا مادة
2ـ كيف ينشأ الإختلاف بين أنواع المادة الموجودة الآن من نوع واحد بلا واحد بلا أى تناقضات داخله ؟
أغرب
ما طرحه هذا الفيلسوف المفاجأة الأتية : فهو يرى أن الأرض كانت سائلة
وأخذت تجمد شيئا فشيئا وفى نفس الوقت أنصب عليها حرارة لافحة بخرت سائل
الأرض وكونت بذلك الهواء ومن إلتقاء الحرارة بالبرودة نشأت الكائنات الحية
التى كانت فى البدأ كلها بحرية ثم مع إنحسار المحيط بدأت هذه الكائنات
تتوائم مع البيئة وتطورت زعانفها إلى أرجل وأيدى وتطورت حتى ظهر الإنسان .
فرغم
هذا الطرح البدائى لنظرية التطور ورغم أنه لم يثبته بالإستقراء وجمع
الأدلة ، كما فعل خلفه الإنجليزى بعد 25 قرنا إلا أنه يكفيه السبق والجرأة
على هكذا طرح وسط عالم بأكمله أسطورى التفكير

أناكسيمينس ( 588ـ 524 ق.م )
حاول
أناكسيمينس أن يتلافى عدم شمول الماء وتغلغله فى كافة أنحاء الكون مثلما
طرح طاليس، كما أنه حاول أن يتلافى عدم وجود مادة بلا صفات مثلما طرح
أنكسيماندر فطرح الهواء كأصل للعالم فهو شامل متغلغل فى الوجود كله وهو له
قوام وصفات تتأثر بحسب حالة التخلخل أو التكاثف ، فإذاأمعن فى التخلخل
إنقلب نارا ، وإذا تكاثف تحول إلى بخار والبخار يتساقط مطرا ويتحول المطر
إلى تراب وصخور .
فالتخلخل والتكاثف هو المبدأ الذى طرحه أناكسيمينس لتفسير التنوع والإختلاف وصدورهما عن الواحد ـ المادة الأولى .
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://wwpr.forummaroc.net/
خادم المنتدى
الادارة والتواصل
الادارة والتواصل
خادم المنتدى


الجنس : ذكر
عدد المساهمات : 5804
نقاط : 8802
السٌّمعَة : 159
تاريخ التسجيل : 11/05/2012
الموقع : منتدى الفردوس المفقود
العمل/الترفيه : أستاذ/الأنترنيت/ القراءة

مختصر تاريخ الفلسفة اليونانية: Empty
مُساهمةموضوع: رد: مختصر تاريخ الفلسفة اليونانية:   مختصر تاريخ الفلسفة اليونانية: Emptyالأحد فبراير 24, 2013 9:56 am

فيثاغورس ( ولد مابين 570 وبين 580 ق.م ، سنة الوفاة مجهولة ! )
شخصية غامضة ، وما وصلنا عنه أكثره خيالى ومليئ بالإسقاطات الأسطورية وكأننا أمام نبى أو أحد القديسين !
ولد فى ساموس وطاف بالشرق وأستقر بجنوب إيطاليا
وهناك أنشأ جماعته المعروفة بإسم الفيثاغوريين
والتى
هى أقرب إلى جماعة دينية فقد كانوا يرتدون الملابس البيضاء ويمتنعون عن
تناول اللحوم ويؤمنون بتناسخ الأرواح الذى آخذوه من الهند ، ربما عبر فارس ،
وكذلك آخذوا منهم فكرة العود الأبدى " السنة الكبرى " أى أن كل شئ سيعود
كما هو بعد أن يتم الوجود دورته وينهار كل شئ ...وهكذا إلى الأبد

وفيثاغورس
هو الذى أعطى للفلسفة اسمها ، إذا رفض أن يوصف بالحكيم قائلا : " الحكمة
تقتصر على الألهة فقط ، ما أنا إلا محب للحكمة ـ فيلسوف "
ونتيجة
دعوتهم للفضيلة وممارسة الزهد فقد لاقوا رواجا شعبيا فى إقليم كروتونا مما
جعلهم يصطدمون بالسلطة فيقوم رجالها بإشعال النيران فى مقر الجمعية
والفيثاغوريين بالداخل ، ولكن يقال أن فيثاغورس لم يكن حاضرا إجتماع الحريق
هذا .
أهتم الفيثاغوريين بالهندسة ويقال أن أغلب إسهامات إقليدس مأخوذة من فيثاغورس .كذلك أهتموا بالموسيقى فقد رأواأن الكون " عدد ونغم "
أما إسهامهم الرئيسى فى الفلسفة فهو فكرة : الكون مكون من أعداد ، أى أنهم جعلوا العدد هو أصل الكون .
بذلك
تكون فكرة الأصل بالفيثاغوريين قد قطعت شوطا لا بأس به نحو التفكير المجرد
بتخلصها التام من الإسقاطات المادية لفلاسفة يونيا الطبيعانيين .
فقد
رأى الفيثاغوريين أن صور الأشياء المادية التى تستقبلها حواسنا عارضة أى
ليست هى جوهر الأشياء لأننا يمكننا تخيلها بدون إنطباعات الحواس هذه .
فمثلا يمكننا تخيل برتقالة فى كون آخر بلا طعم ولا لون ولا رائحة ولكن لا
يمكننا أبدا أن نتصورها بدون عددها فهى دائما واحدة ،
وجميع الأشياء تخضع لفكرة العدد هذه فالمسافة والزمن والمساحة كلها تقسم لوحدات قياس أساسها العدد
ولكنهم شطحوا بفكرتهم بعيدا لدرجة التقديس والخرافات
فيقولون مثلا :
4 عدالة
5 صفات طبيعية
6 حياة ونشاط
7 عقل وصحة وحب وحكمة
ويقدسون رقم عشرة لأنه مجموع الأربعة أرقام الأولى 1+2+3+4
ويكتبونه على شكل هرم منقط هكذا
.
. .
. . .
. . . .

ومن أرائهم القيمة والمدهشة فى الفلك قولهم بكروية الأرض ولكن لم يصلنا
السبب الذى من أجله تبنوا هذا الرأى كذلك قالوا بعدم مركزيتها بل قالوا
بمركزية النار التى تدور حولها الأرض والشمس معا ، ولكن هذا الرأى تم
تعديله من أحد الفيثاغوريين المتأخرين فى القرن الثالث الميلادى وهو
أريستارخوس فقد تخلى عن مركزية النار الغامضة هذه وجعل المركزية للشمس وهو
الرأى الذى سيتبناه فيما بعد كوبرنيكوس بعد أن يطلع على رأى أريستارخوس فى
شيشرون
.... يتبع
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://wwpr.forummaroc.net/
خادم المنتدى
الادارة والتواصل
الادارة والتواصل
خادم المنتدى


الجنس : ذكر
عدد المساهمات : 5804
نقاط : 8802
السٌّمعَة : 159
تاريخ التسجيل : 11/05/2012
الموقع : منتدى الفردوس المفقود
العمل/الترفيه : أستاذ/الأنترنيت/ القراءة

مختصر تاريخ الفلسفة اليونانية: Empty
مُساهمةموضوع: رد: مختصر تاريخ الفلسفة اليونانية:   مختصر تاريخ الفلسفة اليونانية: Emptyالأحد فبراير 24, 2013 9:58 am

فلاسفة إيليا

(إيليا
هى مستعمرة يونانية على الشاطئ الغربى لإيطاليا الجنوبية أنشأها الأيونيون
الفارون من الحرب مع الفرس فى القرن السادس قبل الميلاد )
سار الإيلييون بالفلسفة شوطا لا بأس به نحو التفكير المجرد والتخلص التام من مادية فلاسفة يونيا الطبيعانيين

إكسينوفان ( 570 ق.م ـ 480 ق.م )

ولد
إكسينوفان فى قولوفون من أعمال يونيا بالقرب من أفسوس ومثل أغلب الفلاسفة
الذين سبقوه طاف بالشرق ،ثم أستقر بإيليا ، وهو أول فيلسوف يهاجم الخرافات
الدينية والأسطورية هجوما شديدا ، فيقول مثلا : " الناس هم الذين صنعوا
الألهة وأضافوا إليهم عواطفهم وصوتهم وهيئتهم ، فالأثيوبيين يقولون عن
آلهتهم أنهم سود فطس الأنوف ،والتراقيين يقولون أنهم زرق العيون حمر الشعور
،ولو إستطاعت الثيران والخيل والأسود لصورت ألهتها على صورتها أيضا "
بل
أن سخريته تعدت العامة لتصل لخرافات الفلاسفة أيضا فها هو يسخر من فكرة
التناسخ التى أتى بها فيثاغورس من الهند قائلا عن فيثاغورس : " أنه مر ذات
يوم برجل يضرب كلبا فأخذته الشفقة فصاح وهو ينتحب : أمسك عن ضربه يا هذا
إنها نفس صديق لى عرفته من صورته "
والإله عند إكسينوفان هو واحد وهو
ليس إلها مشخصا منفصلا عن الكون ويديره كما يدير ملك مملكة وإنما هو والكون
واحد ، هو مذهب أقرب إلى وحدة الوجود أو الحلولية .
كان إكسينوفان
متمما للفيثاغوريين فى إعتبار الكون واحدا ولكنه لم يكتفى بالواحد العددى
الحسابى وإنما أعطى لها بعدا صوفيا بإدماجه للكون مع الإله دونما إنفصال .

بارمينيدس ( 514 ق.م ـ 450: 440 ق.م تقريبا )

ولد فى إيليا وكان تلميذا لإكسينوفان
يعد
حلقة هامة فى الوصول إلى الفلسفة المثالية فى شكلها الراقى عند أفلاطون
فيما بعد ، فهو تتمفصل عنده التأثيرات المادية من الفلاسفة الطبيعانيين ،
وإرهاصات المثالية الناضجة .
غاية فلسفة بارمينيدس هى الوصول إلى الثابت
الذى لا يتغير ولا يزول فى قلب هذه التحولات التى لا تتوقف عن الجريان ،
فهو عندما ينظر للأشياء يدرك منها صفاتها وهذه الصفات متغيرة زائلة ، إلا
شيئا واحدا هو الوجود ، الكينونة Being
، فالوجود باق أبدا لا يتغير
ولا يتبدل ، ويستحيل ألا يكون موجودا ، وما كل التغيرات التى نراها إلا وهم
من صنع الحواس فهى لا تدخل فى تصنيف " الوجود " أو الكينونة .
وإنما صفات وأعراض زائلة .
والوجود ليس حادثا وليس قديما فهو بلا ماض ولا مستقبل فهو فوق أى تغيرات مثل تغيرات الزمان أو الصيرورة .
هذا
التجريد العالى ـ إعتبار كل تبديات المادة زائلة ـ هو ما يقرب بارمينيدس
من المثاليين اللاحقين . ولكن ما يبعده عنهم هو قوله أن هذا الوجود لابد أن
يأخذ مكانا ، أى الكون ، وأن هذا المكان كروى الشكل !
وهذه الفكرة الأخيرة هى بقايا تأثيرات المدرسة الطبيعانية على فكر بارمينيدس

زينون ( 485 ق .م ـ ؟ )

ولد
فى إيليا وتابع على التأسيس الذى وضعه بارمينيدس فهو لم يضف جديدا بشكل
عام وإنما كل جهوده كانت شرح وإثبات لثبات الوجود عن طرق نفى الحركة ونفى
الكثرة .

بطلان التعدد
إن كان الكون ليس واحد وإنما واحدت كثيرة متراكمة أستوجب هذا أن يكون لامتناهيا فى الصغر ولا متناهيا فى الكبر معا ،
لامتناهيا
فى الصغر لأنه مؤلف من واحدات وكل وحدة لابد أن تبلغ اللانهاية كى لايكون
لها حجم فلوكان لها حجم سقطت عنها صفة الوحدة وتحولت هى لمجموع وحدات .
ومن ناحية أخرى فإن إفتراض وجود وحدة لا حجم لها يلزمنا أن نقبل أن الكون نفسه لا حجم له لأنه هو مجموع هذه الواحدات .
كذلك
يكون الكون لامتناهيا فى الكبر لأن له حجما لاشك فيه وكل حجم قابل
للإنقسام لجزيئات لا نهاية لعددها ، ومهما بلغ حجمها من الصغر فعند ضربها
فى عدد لانهائى لكانت النتيجة كونا ممتداإلى مالانهاية
إذن التعدد ، أو الكثرة يفضى بنا إلى نتيجتين متناقضتين .

بطلان الحركة

إذا أطلقنا سهم على أحد الأهداف من مسافة ما ولتكن س مثلا فكى يصل السهم
لهدفه لابد أن يقطع س وكى يقطع س لابد أن يقطع منتصفها أولا ولتكن ص ولكى
يقطع ص لابد أن يمر بـ ع الذى هى منتصف ص أو نقطة فى الطريق إليها وكى يقطع
ع لابد أن يقطع جميع النقاط التى تؤدى إليها وهكذا إلى مالانهاية

إذا إنطلقت سلحفاة فى سباق مع رجل قبله بمسافة صغيرة ، فكى يصل الرجل إلى
السلحفاة لابد أن يجتاز المسافة التى قطعتها السلحفاة قبل أن يصل إليها
وعندما يقطع هذه المسافة تكون السلحفاة قد تحركت مسافة أصغر وعلاما يقطعها
الرجل تكون السلحفاة قد قطعت مسافة أصغر .. وهكذا إلى الأبد .
3ـ إذا
تحرك سهم صوب هدف ما فلابد أن يكون ساكنا عند نقطة ما فى لحظة زمنية معينة
وذلك لإستحالة تواجده فى مكانين فى وقت واحد ولكن إذا كان السهم ساكنا فى
كل جزء زمنى فى مكان محدد لزم أن يكون ساكنا فى محموع هذه الأجزاء لأن
إستمرار السكون ينتج سكونا لا حركة .

...يتبع
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://wwpr.forummaroc.net/
خادم المنتدى
الادارة والتواصل
الادارة والتواصل
خادم المنتدى


الجنس : ذكر
عدد المساهمات : 5804
نقاط : 8802
السٌّمعَة : 159
تاريخ التسجيل : 11/05/2012
الموقع : منتدى الفردوس المفقود
العمل/الترفيه : أستاذ/الأنترنيت/ القراءة

مختصر تاريخ الفلسفة اليونانية: Empty
مُساهمةموضوع: رد: مختصر تاريخ الفلسفة اليونانية:   مختصر تاريخ الفلسفة اليونانية: Emptyالأحد فبراير 24, 2013 9:59 am

السوفسطائيون

بعد
أن ظهرت أولى إرهاصات العقل المجرد فى نظرية تفسير أصل الكون وذلك فى
فلسفة أناكسغوراس ، كان لابد أن يؤدى هذا إلى التفكير فى العقل نفسه ومن ثم
فى الإنسان ، وكانت هذه مهمة السوفسطائيين وعبارتهم الشهيرة التى أطلقها
بروتاغوراس تدل على ذلك بقوة " الإنسان مقياس كل شئ "
ويرى بعض مؤرخى
الفلسفة أن أفكار السوفسطائيين كانت نتيجة حتمية للحراك الإجتماعى السياسى
الذى شهدته بلاد اليونان فى القرنين السادس والخامس قبل الميلاد ، فبعد
إنتصار الديمقراطية ، وتراجع نفوذ الأرستقراطيين ، لم تعد المعرفة متعالية
فى أبراج عاجية من الأفكار المثالية التى تحلق فوق التفاصيل الإنسانية التى
تهم حياة الناس داخل السياق الإجتماعى فى لحظة تاريخية معينة .
لم ينشئ
السوفسطائيون جماعة كالفيثاغوريين ولم يستقروا فى مكان واحد كالإيليين ،
وإنما كانوا يرحلون من مدينة إلى أخرى متخذين من التدريس مهنة ، وهذه
السابقة الأولى فى تاريخ الفلسفة التى تجعل منها مهنة ومصدر دخل ، وهو ما
سيؤخذ عليهم أخلاقيا ويجعل بعض الفلاسفة اللاحقين ينظرون إليهم بإزدراء .
أشهر
السوفسطائيين هم أثنان بروتاغوراس ، وجورجياس ، وقد كانوا يُعلّمون
البلاغة ، والخطابة وعلم السياسة لأبناء الأسر الثرية الراغبين فى شغل
مناصب سياسية كبيرة ، فنظرا لأن الإنسان هو مقياس كل شئ ، أى لا وجود
لحقائق بمعزل عن نظرة الإنسان ، فيمكن لأى إنسان أن يدافع عن الفكرة
ونقيضها فى آن فقط عبر إتقانه للجدل والبلاغة ( من هنا جائت الكلمة سفسطة )
أى كيفية الدفاع عن الفكرة سواء كانت صحيحة أم باطلة ( فى غياب الحقائق
المطلقة تزول هذه الثنائية )
حتى أنه يروى عن جورجياس أنه قال ذات مرة " ليس ضروريا أن تعرف شيئا عن الموضوع لتدلى بإجابة "
وُلد
بروتاغوراس فى أبديرا من أعمال تراقيا سنة 480 ق.م وبعد ترحاله فى مختلف
بلاد اليونان وآسيا الصغرى أقام فى أثينا وقام بكتابة رسالة عن الألهة
أستهلها بهذه الفقرة : " أما عن الألهة فلا أستطيع أن أؤكد وجودهم من عدمه
ولا أتخيل هيئتهم ، فهناك كثير من العقبات فى سبيل معرفة ذلك ، منها غموض
الموضوع وقصر عمر الإنسان "
وما إن ظهرت رسالته للناس حتى أُتهم
بالإلحاد وحُرقت الرسالة علنا وفر بروتاغوراس هاربا ولكن غرقت سفينته فى
طريقه لصقلية ومات عام 410 ق.م
أما جورجياس فتابع إنكار الإيليين
للوجود عن طريق الإستفادة من أفكار زينون بهذا الشأن ، كما أنه أضاف أنه
حتى ولو كان هناك شئ موجود فيستحيل معرفة حقيقته وذلك لأن المعرفة عنده
تتوقف على استقبال الحواس فقط ، وطبعا الحواس تختلف من شخص لآخر ولا سبيل
للوصول إلى توحيد هذا الإختلاف بين الجميع والوصول إلى حقيقة الوجود ، كما
أنه أضاف أيضا أنه حتى ولو كان هناك وجود وحتى لو توصل الشخص إلى معرفة
حقيقة هذا الوجود فلا يمكن أن يقوم بنقل هذه المعرفة إلى آخر أبدا نظرا إلى
إعتماده على حواسه الخاصة .
فى رأيى أن السوفسطائيين كانوا ثوريين جدا
مقارنة بزمنهم وأفكار وسطهم الإجتماعى ولذلك لم يعرف أحد الأبعاد الحقيقية
لفلسفتهم فى ذلك الوقت وإنما نفر الجميع من هذه الشحنة الثورية القوية
وأعتبروها أفكارا هدامة للحقائق (!) وللنظام الإجتماعى وللفضائل على السواء
.

...يتبع
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://wwpr.forummaroc.net/
خادم المنتدى
الادارة والتواصل
الادارة والتواصل
خادم المنتدى


الجنس : ذكر
عدد المساهمات : 5804
نقاط : 8802
السٌّمعَة : 159
تاريخ التسجيل : 11/05/2012
الموقع : منتدى الفردوس المفقود
العمل/الترفيه : أستاذ/الأنترنيت/ القراءة

مختصر تاريخ الفلسفة اليونانية: Empty
مُساهمةموضوع: رد: مختصر تاريخ الفلسفة اليونانية:   مختصر تاريخ الفلسفة اليونانية: Emptyالأحد فبراير 24, 2013 10:02 am


أفلاطون


ولد أفلاطون فى أثينا ما بين عامين 427 ق.م و429 ق.م لأسرة أرستقراطية
عريقة ،شهد ميلاده حرب البلبونيز بين أثينا وأسبرطة التى أستمرت ربع قرن
وعاين فشل الديمقراطية فى قيادة الحرب وبجلبها الرعاع إلى الحكم وقتلها
لمعلمه سقراط وكذلك شهد الجرائم الفظيعة التى أرتكبتها الأرستقراطية بعد أن
أستولت على الحكم بعد إنتهاء الحرب وشاهد كيف أن قلة لا تتعدى الثلاثين
شخصا يتحكمون فى مئات الألوف ويحكمونهم بالإرهاب والطغيان ، وبالتأكيد هذه
التجربة كان لها الأثر فى صوغ نظريته السياسية فى الجمهورية حيث يرى
المجتمع الفاضل هو الذى يحكمه الفلاسفة وكان لأفلاطون تجربة إحتكاك مباشر
بعالم السياسة وذلك فى بلاط ديونسيوس الكبير طاغية سراقوساالذى سيضيق ذرعا
بأراء أفلاطون وسيقوم بعرض أفلاطون للبيع فى سوق الرقيق وقد كان أفلاطون
سيتعرض لتجربة الرق لولا أن إفتداه أحد القورنائيين بماله الخاص ، سيتجول
أفلاطون فى الشرق فبعد زيارته إلى إيطاليا وتعرفه مباشرة إلى الفيثاغوريين
سيذهب إلى قورينا بشمال إفريقيا ثم مصر وأخيرا سيعود إلى أثينا ويفتتح
أكاديميته (نسية إلى أكاديموس البطل الأسطورى الفينيقى الشهير ومؤسس مدينة
طيبة) وسيبقى بها ولن يرحل مرة أخرى سوى رحلتين فاشلتين إلى ساراقوسا مرة
أخرى حيث سيدعوه ديونسيوس الصغير الذى خلف أباه فى الحكم إلى تطبيق أفكاره
السياسية فى الواقع ، ولكن سرعان ما سيضيق به ديونسيوس الصغير أيضا وقد كان
سيبطش به لولا أن الفيثاغوريين قد ساعدوا أفلاطون على الهرب ، سيعود مرة
أخرى لأثينا ملتزما بالتدريس مجانا مثل معلمه فى أكاديميته مطلقا السياسة
إلى الأبد

تتلمذ أفلاطون أولا لأكراتيلوس وهو أحد أتباع هيراقليطس ،
ثم فى سن العشرين أخذه شقيقاه اكبيران أديمنت وأغلوقون إلى سقراط فأصبح
تلميذا له حتى إعدامه
**************************
أفلاطون أول فيلسوف يقدم منظومة شاملة كلية فى تفسير العالم
،
فكما رأينا كان السابقون يهتمون بموضوعات معينة مهملين أخرى ، ولم يطمح أى
فيلسوف قبل أفلاطون إلى تقديم منظومة شاملة لتفسير كل شئ ، ويمكن عرض هذه
المنظومة الشاملة فى محورين
نظرية المعرفة
نظريةالمُثُل


نظرية المعرفة

واصل
أفلاطون البناء على الأساس الذى وضعه معلمه سقراط من حيث رفضه لما دفع به
السوفسطائيون من أن الحواس هى وسيلتنا لتلقى العالم وهى تعطينا إدراكا
جزئيا للعالم ولا يمكن التوصل لحقيقة وإنما ما يبدو لأحدما حقا هو الحقيقة
بالنسبة إليه ، كما قال بروتاغوراس ، قدم أفلاطون نقدا وافيا ومفصلا لرأى
السوفسطائيين هذا فى المعرفة ، فأفلاطون أدرك مثلما أدرك سقراط من قبله أن
هذا هو الطريق الوحيد المضاد لنظرية المعرفة المشيدة على العقل وبتفنيدها
نهائيا وإقفال هذا الطريق لا يكون أمام الفلاسفة القادمين سوى البناء فوق
أسس نظرية المعرفة العقلانية
* فكيف نتخذ من الحواس سبيلا للمعرفة وهى
نفسها ، تعطينا إدراكات متناقضة ، فالجبل يكون كبيرا إذا دنوت منه ، صغيرا
إذا نظرت إليه من بعيد، وهذا الكيبورد خفيف جدا مقارنة بوزن الشاشة ثقيل
جدا مقارنة بوزن القلم ، وهذه الشاشة مربعة الشكل حينما أنظر إليها من
الأمام وليست كذلك حينما أنظر من زاوية أخرى
* تؤدى نظرية السوفسطائيين
لبطلان الحوار واستحالة التعلم، فإذا كان كل إدراك يأتيه الحس هو حقا ولا
يقل قوة عن أى إدراك أخر ، لزم أن يكون إدراك الطفل بنفس قوة معلمه وهو حق
أيضا
* لوكانت الحواس هى مقياس الحقائق لإشترك الحيوان مع الإنسان فى
إدراكها فهو يمتلك حواسا ولأصبح الحيوان مقياس كل شئ ، مثلما الإنسان
*
تناقض نظرية السوفسطائيين نفسها بنفسها ، فحينما يقول بروتاغوراس (إن ما
يبدو لأى لشخص أنه الحق فهو حق بالنسبة ) وحينما يرى أفلاطون أن هذا باطلا
يكون الأثنان وفقا للنظرية على حق ، إذن ليس هناك نظرية تنطبق على الجميع !
*
نظرية السوفسطائيين لا تضع حدا لتمييز الباطل عن الحق ، فإذا كان الجميع
على حق زال معنى هذه الكلمة ومبررها لعدم وجود باطل من الأساس
* لا يخلو
إدراك كائنا ما كان من عمل العقل ، فإذا قلت أن هذه الكلمات لونها أسود
فأنا لم أعتمد فقط على الصورة التى تنقلها لى عينى وإنما إعتمدت على رصيدى
الإدراكى المخزن فى ذاكرتى عن الكلمات وعن اللون الأسود ، وهذا هو الذى حدد
لى أن هذه كلمات وليست رسومات مثلا وأن هذا اللون هو الأسود الذى تعرفه
ذاكرتى .

نظرية المُثُل

هى إسهام أفلاطون
الجديد تماما فى تاريخ الفلسفة ،فقد توقف سقراط عندأن الإدراك الكلى هو عمل
العقل الذى يتخلص المشتركات من وبنفى الصفات العارضة للشئ نصل إلى حقيقة
ماهيته ،
أما أفلاطون فقد رأى أنه لابد لهذه الحقائق أن يكون لها وجود
خارج الذهن وإلا ما كانت حقائق ، فإذا كانت الحواس تعطينا صورا مختلفة لعدد
عظيم من الجياد ،فإن العقل يعطينا صورة واحدة للحصان ، هى الإدراك الكلى ،
وبما أن الحواس باطلة وجب أن تكون كل الجياد التى نراها فى الحياة ظلا
للحقيقة ، لا الحقيقة نفسها . ليست الأشياء المادية فقط وإنما الأفكار أيضا
لها وجود حقيقى فى عالم المثل وما المتداول منها هنا فى حياتنا الواقعية
سوى ظلال لها تطمح فى أن ترتقى إلى أصولها الحقيقية ، ففكرة كالجمال مثلا
نحن لا نعرف هنا سوى ظلها وأشياء جميلة مثل حديقة منسقة أو زهرة أو لوحة ،
أما الجمال نفسه فموجود حقيقته هناك فى عالم المثل
ويرد أفلاطون على
الإعتراض بأنه لا يوجد هذا الجمال وإنما ما هو موجود هو الجميل فقط فهذا هو
ما نعرفه ،بأن ما الذى دعانا للقول بأن الزهرة والحديقة واللوحة والمرأة
جميعهم يشتركون بصفة هى الجمال ؟أليس هذا دليلا على أن هناك شبه بينهم أى
أن هناك ما هو مشترك بينهم جميعا وطبعا هذا الشبه الذى أدركناه ليست العين
هى المسئولة عنه فاللوحة فالزهرة لاتشبه المرأة الجميلة شكليا فى شئ ،
والتشابه لا نعرفه إلا عبر المقارنة بين الأشياء والمقارنة لا تكون بالحواس
، إذن فى ذهننا فكرة عن الجمال نقيس بها الأشياء الخارجية لنعلم مقدار ما
بها من جمال
.
ولكن من أين أتت هذه الفكرة للذهن من الأساس ؟ هنا
يجيب أفلاطون بان النفس تستمد معرفتها من عالم المثل عبر التذكر فنحن داخل
الكهف ننظر لظلال الحقائق بسبب أننا نسينا هذه الحقائق لإرتباطنا بالجسد
وعالم المادة الباطل ، وما المعرفة إلا تذكر واستعادة
إذن المثل هى
عناصر ، أى أن وجودها من نفسها ولا تعتمد على غيرها ، بل غيرها هو من يعتمد
عليها ،أى أنها هى أسس هذا العالم وهى ليست أشياء مادية بل هى معانى مجردة
، لها وجود مستقل وهى أبدية لا تفنى ، وهى جوهر الأشياء ، وهى الكمال ،
وكل الأشياء الواقعية تستمد درجة كمالها بحسب قربها أو بعدها من حقيقتها فى
عالم المثل

كانت هذه النظرية وبالا على تاريخ الفكر وعلى نظرة
الإنسان إلى العالم فهى قد أدخلت الميتافيزيقا إلى الفكر وأسست لها ، كما
أنها تحتقر عالمنا هذا وتقلل من شأنه بإزدراء شديد عبر الثنائية الكاذبة
والإنفصال الخرافى : روح جسد ، وعى مادة
ولست أجد أفضل من نيتشه لنقد
ما أتى به أفلاطون : ( بمجرد أن ابتُدعت أكذوبة عالم المثل تم تجريد الواقع
من قيمته ومن معناه ومن حقيقته ... " العالم الحقيقى " و " العالم الظاهرى
" وبعبارة أكثر وضوحا العالم المبتدع والعالم الواقعى ... إن أكذوبة المثل
ظلت لحد الآن اللعنة الحائمة فوق الواقع ، وعبرها غدت الإنسانية مشوهة
ومزيفة حتى فى غرائزها الأكثر عمقا ـ تزييف قد بلغ حد تقديس القيم المعكوسة
المناقضة لتلك التى كان بإمكانها أن تضمن النمو والمستقبل )
وأيضا : ( أفلاطون جبان أمام الواقع ، ونتيجة لذلك يبحث له عن ملجئ فى عالم المثل )
<table style="table-layout: fixed;" border="0" width="100%"><tr>
<td colspan="2" class="smalltext" width="100%">
</td>
</tr><tr>
<td class="smalltext" id="modified_582034" valign="bottom">
</td>
<td class="smalltext" align="left" valign="bottom">
</td></tr></table>
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://wwpr.forummaroc.net/
 
مختصر تاريخ الفلسفة اليونانية:
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» نشأة الفلسفة اليونانية
» مدارس الفلسفة اليونانية و اتجاهاتها
» التأمل والطبيعة والكون والإنسان في “الفلسفة اليونانية”
» الفلسفة اليونانية ) - تعريفها + تاريخها + اهم روادها وبعض مؤلفاتهم واقوالهم -
» محطات من تاريخ تطور الفلسفة:

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات الفردوس المفقود :: المنتدى التربوي التعليمي :: الفلسفة-
انتقل الى: