منتديات الفردوس المفقود
عزيزي الزائر يشرفنا إنضمامك لأسرة المنتدي بالضغط علي كلمة التسجيل وإن كنت عضوا في المنتدي فبادر بالضغط علي كلمة دخول وأكتب أسمك وكلمة السر فنحن في إنتظارك لتنضم إلينا
منتديات الفردوس المفقود
عزيزي الزائر يشرفنا إنضمامك لأسرة المنتدي بالضغط علي كلمة التسجيل وإن كنت عضوا في المنتدي فبادر بالضغط علي كلمة دخول وأكتب أسمك وكلمة السر فنحن في إنتظارك لتنضم إلينا
منتديات الفردوس المفقود
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتديات الفردوس المفقود

منتدى للابداع والتربية والترفيه
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالمنشوراتالتسجيلدخول
أخي الزائر بعد تسجيلك بالمنتدى سيعمل مدير المنتدى على تنشيط عضويتك ..وشكرا
اهلا وسهلا بك يا زائر
الشعر والتشكيل 21_05_1213376309211
الشعر والتشكيل 052112130544nzhmb91h8rjfmgyu
الى كل أعضاء الفردوس المفقود وطاقم الاشراف والمراقبة والادارة المرجو ايلاء الردود عناية خاصة
مطلوب مشرفين لجميع الاقسام
Google 1+
Google 1+
التبادل الاعلاني

انشاء منتدى مجاني




 

 الشعر والتشكيل

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
kloudia
مشرف متميز
مشرف متميز



الجنس : انثى
عدد المساهمات : 680
نقاط : 1058
السٌّمعَة : 42
تاريخ التسجيل : 30/01/2012
الموقع : https://wwpr.forummaroc.net/
العمل/الترفيه : التمريض

الشعر والتشكيل Empty
مُساهمةموضوع: الشعر والتشكيل   الشعر والتشكيل Emptyالثلاثاء مايو 20, 2014 5:24 pm

1 سؤال البصري في القصيدة
إن إضاءة الخصائص البصرية للنص الشعري الحديث والمعاصر تظل مسألة أساسية. وذلك بالنظر إلى أهمية الهيئة البصرية التي أخذ يتمظهر عليها هذا النص الجديد من حيث : فضائه الخطي، والمساحات النصية، والتشكيلات المكانية والخطية أو الغرافيكية والإشارات الخارجية ( من طريقة تشكيل العناوين، والحواشي، والهوامش، وعلامات الترقيم، والخطوط، والألوان، والفراغات، والبياضات، والعلامات غير اللغوية وغيرها.. ). ثم إن هذه الملامح البصرية للقصيدة الحديثة والمعاصرة لم تعد خافية على عين قارئ هذه القصيدة، ولم تعد استعمالاتها مجرد نزوة أو ترف جمالي عابر، بل أصبحت واقعا جماليا جديدا في الكتابة والتداول الشعري الحديث والمعاصر ( إبداعا وقراءة ). مما يحتم على كل قراءة أيضا أن تأخذ بعين الاعتبار وجود هذا « الواقع الجمالي الجديد « وتواجد هذه الإشارات الخارجية وغير اللغوية في مساحة النص أو القصيدة، وأن تعمل بالتالي على تأويل بنياتها الدلالية الظاهرة والعميقة وتأثيرها المباشر في تعبيرية النص الشعري البصري وجماليته وتلقيه. ومن ثم، يصبح لهذه الإشارات والعناصر البصرية في هذه القصيدة بلاغات أخرى ( خطية ومكانية وإشارية
وعلاماتية ) ينبغي الالتفات إليها ضمن أبعاد ومداخل وأنماط نقدية جديدة، يكون قوامها « القراءة البصرية « عوض « القراءة اللغوية «. ووجود الناقد / القارئ البصري بدل الناقد / القارئ اللغوي : باعتبار القصيدة المعاصرة [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] سواء في المغرب أو غير المغرب، قد تجاوزت راهنا على الأقل في العديد من نماذجها وتجاربها طور الشفهية والإنشاد والسماع، إلى طور القراءة بالعين وتشكيلات الكتابة. أصبحت القصيدة [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] والمعاصرة تدوينا لمخزون بصري ومشاهدات، مجموعة إشارات ومساحة من الاتصال والتواصل البصري، تدرك بالعين أولا ثم بباقي الحواس.
2 أسئلة التجربة المغربية
بتقاطع الشعري والتشكيلي إذا في التجربة الشعرية المغربية المعاصرة ضمن رؤى وإنجازات وتجارب وآفاق أخذت تهتم أساسا بالبنية المكانية والخطية للقصيدة ومساحاتها وفضاءاتها النصية وجمالية الكتابي فيها, يمكن القول انها هي « الإبدالات البصرية - الجمالية « التي نفترض أيضا أنها ربطت القصيدة المغربية المعاصرة بوعيها البصري والمكاني والتشكيلي النوعي الجديد في آخر المطاف.
ولعل هذا الاختيار أو المسعى الذي تحدده وتمليه أساسا هذه التقاطعات الباذخة والممكنة في رحم القصيدة المغربية المعاصرة بين البصري والشعري، قد يتحدد أيضا بغواية أو قناعة راسخة أصبحت متوفرة لدى بعض الشعراء على الأقل في كون التشكيل المكاني والفضائي البصري بغض النظر عن مستويات وأشكال وعيه وتحققه قد أصبح واقعا جماليا للقصيدة المغربية المعاصرة ومكونا أساسيا من مكونات الخطاب الشعري المغربي المعاصر.
ينطرح هنا أيضا ما يمكن نعته ب « تكليم البصري « : أي ما يمكن أن تقرأه العين في العمل الشعري / الفني وتترجم رمزيته أدوات أخرى كاللغة ( لغة الشعر أساسا ) أو عناصر أخرى يفتنها الدليل البصري، كأن ننظم قصيدة معبرة عن محتوى لوحة ( بمفهوم « الإكفراسيس Ekphrasis « أو كتابة التصوير ) ونجنح لمقاربة مستوى « التطابق فيما بين البصري والمتلفظ به «.
يوصلنا السؤال هنا أيضا بمسالكه الوعرة والمتشعبة إلى صقع آخر من أصقاع اللذة الجارفة : متاخمة الشعر للتشكيل، إذ يظل كلاهما شفافا حد الصفاء الضوئي ومرهفا حد انتفاء الحدود. مجبول كلاهما على تعاليم الليل وشهوة الانمحاء. ولعلاقة الشعري بالتشكيلي مقامات وخطابات شاهقة المعنى. والشعر كما يورد الجاحظ : « صناعة وضرب من النسيج وجنس من التصوير « أو كما ينسب ل « سيمونيدس « اليوناني قوله أيضا : « إن الشعر صورة ناطقة أو رسم التصوير شعر صامت «.
تنبني هنا ألفة واضحة وملغزة، وتقاطع مثير بين الشعري والتشكيلي على مستوى صياغة الرؤية واستعمال الأدوات، وتنشأ بينهما تخاطبات جمالية وتلاقحات آسرة، يعمق كل منهما جسد الآخر ويضاعف من رمزيته. وتلمع في ذاكرة الإنجاز التشكيلي / الشعري الكوني ( إبداعا وقراءة ) مزاوجات رائعة بين غوايتين متقاربتين : القصيدة والصورة. وخير مثال على ذلك، لا حصرا، ما تدين به التكعيبية في الرسم لكتابات الشاعر غيوم أبولينير. إذ كان هذا الأخير يكتب قصائده بنوع من الترسيم الخاص، يشكلها على الأصح. وكان « حساسا تجاه مظهر القصيدة مطبوعة على الورق. إذ حمل الإخراج الخاص على الصفحات بقصيدة Pont Mirbeau على سبيل المثال، أو بقصيدة Cortège بعدا بصريا سيتفخم مع قصيدة Calligrammes. ينضاف الترتيب التشكيلي إذن إلى القراءة الخطية البطيئة نسبيا «. وفي تصديره لأحد معارض الفنان اللبناني أسادور، كتب الشاعر الفرنسي فيليب سوبو يقول : « كلما نظرت إلى أعمال أسادور فكرت بأبيات للشاعر آرتور رامبو : « إنها موجودة ثانية / ماذا ؟ الأبدية / إنها البحر الذاهب / مع الشمس «.
من ثم، تنطرح كذلك أمام الباحث والمتتبع لمسار التجربتين الشعرية والتشكيلية المغربية المعاصرة على سبيل المثال هذه العلاقة الطارئة والمثيرة التي أصبحت تجمع الإبداع الأدبي، في بعض أجناسه وأشكاله، بالإبداع التشكيلي ( سواء كان صباغة أم نحتا أم تصويرا فوتوغرافيا أم غرافيكا ) عبر العديد من التجارب والتدوينات الجمالية / الأدبية التي انخرطت بشكل أو بآخر في هذا التمظهر أو الرهان الجديد للكتابة الشعرية. ولسنا في حاجة أيضا للتأكيد، هنا، على أهمية علاقة الأدب بالفنون، أو علاقة الشعر بالتشكيل على وجه الخصوص. إذ يحفل تاريخ الفن والأدب بالعديد من التقاطعات المثمرة والملغزة بين الشعري والتشكيلي، سواء على مستوى الممارسة الإبداعية : كتشكيل القصيدة بصريا أو تكليم البصري بالشعر. أو على مستوى محاورات الأدباء للأعمال الفنية بالنقد والتحليل وتقريب مدلولاتها الجمالية والتعبيرية من الجمهور.
وقد برزت في المغرب، على مستوى الإبداع المزاوج بين الشعري والتشكيلي، العديد من التجارب التي تستحق أن تكون لبنة تأسيس لهذا التقاطع الواضح بين الشعري والتشكيلي ( بدءا من تجارب تشكيل القصدية كاليغرافيا عند محمد بنيس وأحمد بلبداوي وبنسالم حميش... إلى مزاوجة القصيدة بالعمل الفني التشكيلي : مثل تجارب محمد بنيس وضياء العزاوي، حسن نجمي ومحمد القاسمي، ثم حبريات رشيد المومني وغيرها من الإبداعات الأخرى ). أما على مستوى القراءة، فقد ظلت كتابات العديد من الشعراء والأدباء في المغرب من أمثال: عبد اللطيف اللعبي ومحمد بنيس وإدمون عمران المالح ومحمد السرغيني.. على سبيل المثال لا الحصر، بمثابة نوافذ ضوء أساسية على المشهد الملون للحركة التشكيلية المغربية.
من بعض هذه المنطلقات، تكون محاولة « الهامش الشعري «، وفي « ندوتي [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] « تحديدا لهذه السنة ( أبريل 2009 ) حول « علاقة الشعري بالتشكيلي « : انشغالا ملحا في إضاءة بعض أسئلة هذه العلاقة وممكناتها التعبيرية والجمالية. لذلك نضع هذه الأرضية / الورقة بين الأيدي الصديقة للباحثين والنقاد والشعراء والفنانين المساهمين في هاتين الندوتين، على سبيل الاستئناس فقط. على أساس أن تكون مداخلاتهم معدة للنشر، ومتضمنة لأسئلة جديدة لقضايا أخرى تهم أشكال وصيغ ورؤى هذه التقاطعات الباذخة والملغزة بين التشكيل والشعر.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://wwpr.forummaroc.net/
kloudia
مشرف متميز
مشرف متميز



الجنس : انثى
عدد المساهمات : 680
نقاط : 1058
السٌّمعَة : 42
تاريخ التسجيل : 30/01/2012
الموقع : https://wwpr.forummaroc.net/
العمل/الترفيه : التمريض

الشعر والتشكيل Empty
مُساهمةموضوع: رد: الشعر والتشكيل   الشعر والتشكيل Emptyالثلاثاء مايو 20, 2014 5:33 pm

الشعر والتشكيل.. علاقة بين إبداع الكلمة واللون

الشعر والتشكيل Esyria_logoشيار خليل
الجمعة 13 آب 2010


إن التشكيل والشعر من إحدى الفنون الإبداعية التي ترتبط بالإنسان ومحيطه، حيث بات الحوار بين هاذين النوعين من الفنون الإبداعية منبعاً لإقامة ورش عمل عديدة تتطرق إلى مفهوم التشكيل والشعر بطريقة ربط إبداعية جديدة.
الشعر والتشكيل 119090_2010_08_13_10_28_08
موقع "eSyria" بتاريخ 29/7/2010 وخلال جولته في ورشة التشكيل والشعر المقامة ضمن فعاليات مهرجان السنديان" الثقافي في "الملاجة" التقى بعدد من المشاركين الشعراء والتشكيليين ليتحدثوا لنا عن أهمية الربط بين التشكل والشعر.

الحضارات القديمة تربط كثيراً بين هذه الانواع من الفنون عن ذلك يحدثنا الشاعر السوري "عادل محمود"، ويتطرق في حديثه إلى العلاقة التي تربط الشعر بالتشكيل، قائلاً: «إن محاولات الفنانين التشكيليين والشعراء تبدو في البداية أنها محاولات مصطنعة لكن في حقيقة الأمر هي محاولة لإيجاد التفاعل، فانا أتذكر من تاريخ الموسيقى القرن الخامس عشر من عصر النهضة أنه كان يجتمع مجموعة من الشعراء والتشكيليين والموسيقيين وكان يقدم كل واحد منهم جديده في السهرة، وفي إحدى المرات عرض فنان تشكيلي لوحته وعزف إحدى الموسيقيين معزوفة جديدة، وهنا قال الموسيقي للتشكيلي ممكن أن تعيرني الفراغ في لوحتك من أجل الصمت بموسيقاي، فهنا يكمن التفاعل بين الفنون، ومنه أرى أن العنصر البصري في التشكيل موجود بشكل أو بآخر في الشعر، حيث إن الشعراء البارعين يقدمون في
الشعر والتشكيل 119090_2010_08_13_10_28_08.image1
التشكيلي ناصر حسين
نصهم عناصر بصرية بمرافقة الأشياء الحسية الأخرى، ربما تكون تجربة جديدة في سورية لكنها مرتبطة بأصول وجذور تاريخية هامة».

الكثير من اللوحات التشكيلية تحمل في جوفها جمل وعبارات شعرية تعبر عن حالات إبداعية معينة، هنا يقول التشكيلي "إلياس زيّات": «بكل تأكيد هناك ربط كبير بين الشعر والتشكيل، فكلاهما مرتبطان بالإبداع الداخلي لدى الفنان ولاينفصلان أبداً، بل طريقة التعبير أحياناً تعبر عن مدى القرب والبعد بينهما، فأنا استخدمت هذه الطريقة من خلال دمج كتابات "جبران خليل جبران" في ألواني ولوحاتي، وبرأي كانت طريقة جديدة لإيجاد العلاقة التي تربط الإبداع الشعري بالتشكيل».

الفنون بمجملها تنبع من منشأ واحد، فالشعر والتشكيل لهما ارتباط لامرئي يكمن في طريقة التحاور بين التصوير والإحساس، هنا يخبرنا الشاعر "أحمد العجمي" من "البحرين" أحد المشاركين في مهرجان "السنديان" قائلاً: «لعلّ روح الفن تنبع وتتفايض من ذات الطاقة المنفتحة على المخيلة والحرية المستعرة، حيث تصبح هذه الروح مسكونة بالمرئي واللامرئي من أطياف حارة وباردة تعبر الجسد وتخترق ما حوله، فإن الشعر والموسيقى والفنون التشكيلية
الشعر والتشكيل 119090_2010_08_13_10_28_08.image2
التشكيل والشعر
فنون ترتبط بدوائر لا ترتضي حالة سكونية ولا تعيش بحركة ذات بعد واحد، وإنما تبقى تغذي وتتغذى في ذات اللحظة على وهج وظلال بعضها لتمارس استفزازاتها الجميلة أمام مراياها المتقابلة والمتجاورة، وربما هذا ما يشرح ذهاب الكثير من الفنانين التشكيليين والشعراء والموسيقيين إلى قراءة أعمال بعضهم وتحويلها إلى منجز تشكيلي، شعري أو موسيقي، ووقتها يجبرنا العمل الفني على الإنصات لروحه والتأمل في صمته العميق، حيث الدهشة والاستفزاز، فإنه يستدرجنا بلذة هشة إلى غيبوبة الحب والغواية وإلى ماء التحدي أيضاً».

الفنان التشكيلي "ناصر حسين" له رأي خاص ينحصر في العمل على العملية الإبداعية التي تربط بين العنصرين، عن ذلك يقول: «لا أنفي بأن الشعر والتشكيل لهما جذور فنية ربما واحدة، ولكن يبقى لكل نوع منهجه وخطه الإبداعي الخاص، فالشعر هنا لغة مقروءة؛ أي نسمعه من خلال النطق ونحس به من خلال التذوق الأدبي، أما التشكيل فلغته الوحيدة هو البصر، اللغة البصرية هي التي تتذوق اللوحة وتجعلها قابلة للانفعال مع أحاسيس القارئ للوحة، وبالنهاية أجد أن المنبع
الشعر والتشكيل 119090_2010_08_13_10_28_08.image3
الشاعر البحريني أحمد العجمي
واحد لكن طريقة التعبير والعرض مختلفان تماماً».

أما الشاعرة "رشا عمران" التي أقامت ورشة للتشكيل والشعر في مهرجان "السنديان" الثقافي فتقول: «هناك علاقة بين كل الفنون، فالرقص والتشكيل كالشعر، وتحديداً هناك علاقة بين التشكيل والشعر من خلال فكرة اللون، فعندما تدخل في عملية التلوين باللغة ترى فناً جديداً له أهمية في خلق عملية إبداعية جديدة مرتبطة بأصول فنية قديمة».
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://wwpr.forummaroc.net/
 
الشعر والتشكيل
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» تنعيم وتطرية الشعر الخشن والجاف نصائح ووصفات& شعر طويل بسرعة وزيادة نمو الشعر طبيعيا
» غرائب الشعر
» تعريف الشعر
» وداعا تلف الشعر
» أغراض الشعر الجاهلي:

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات الفردوس المفقود :: منتدى الثقافة والأدب :: الثقافة والأدب-
انتقل الى: