منتديات الفردوس المفقود
عزيزي الزائر يشرفنا إنضمامك لأسرة المنتدي بالضغط علي كلمة التسجيل وإن كنت عضوا في المنتدي فبادر بالضغط علي كلمة دخول وأكتب أسمك وكلمة السر فنحن في إنتظارك لتنضم إلينا
منتديات الفردوس المفقود
عزيزي الزائر يشرفنا إنضمامك لأسرة المنتدي بالضغط علي كلمة التسجيل وإن كنت عضوا في المنتدي فبادر بالضغط علي كلمة دخول وأكتب أسمك وكلمة السر فنحن في إنتظارك لتنضم إلينا
منتديات الفردوس المفقود
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتديات الفردوس المفقود

منتدى للابداع والتربية والترفيه
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالمنشوراتالتسجيلدخول
أخي الزائر بعد تسجيلك بالمنتدى سيعمل مدير المنتدى على تنشيط عضويتك ..وشكرا
اهلا وسهلا بك يا زائر
المنهج في نقد العمل الأدبي: 21_05_1213376309211
المنهج في نقد العمل الأدبي: 052112130544nzhmb91h8rjfmgyu
الى كل أعضاء الفردوس المفقود وطاقم الاشراف والمراقبة والادارة المرجو ايلاء الردود عناية خاصة
مطلوب مشرفين لجميع الاقسام
Google 1+
Google 1+
التبادل الاعلاني

انشاء منتدى مجاني




 

 المنهج في نقد العمل الأدبي:

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
خادم المنتدى
الادارة والتواصل
الادارة والتواصل
خادم المنتدى


الجنس : ذكر
عدد المساهمات : 5804
نقاط : 8802
السٌّمعَة : 159
تاريخ التسجيل : 11/05/2012
الموقع : منتدى الفردوس المفقود
العمل/الترفيه : أستاذ/الأنترنيت/ القراءة

المنهج في نقد العمل الأدبي: Empty
مُساهمةموضوع: المنهج في نقد العمل الأدبي:   المنهج في نقد العمل الأدبي: Emptyالأربعاء نوفمبر 28, 2012 2:54 pm


المنهج في نقد العمل الأدبي
معلوم أن المناهج النقدية ما هي في الأصل إلا وسائل وأدوات مساعدة على سبر أغوار أثر أو عمل أدبي معين، وليست غاية في حد ذاتها، وهي بالتالي قراءات متكاملة رأت النور بفضل الأدب وقوته الإيحائية، وحتى الآن لم يبلغ النقد اكتساب الصفة العلمية بالمعنى الصحيح والدقيق، إذ على الرغم من وجود اتجاهات نقدية جديدة، كالبنيوية والأسلوبية، فإن أي نص إبداعي يظل يحتفظ بجملة عناصر لا سبيل إلى استقرائها إلا باعتماد ذوق وحس لغوي عند الناقد.
ففي البدء كان "الخطاب الأدبي" وبعد ذلك لحقت به "الممارسة النقدية"، ثم لازمته وتطورت إلى مناهج، فأصبح النقد الأدبي لحظة وعي مسخرة لسبر غور الإنتاجات الأدبية، من خلال البحث عن مقصدية الكاتب، واستقصاء تجليات ذاته، واقتفاء تأثير خطابه، ثم ضبط الوعي في الأشياء، واستقراء الظواهر والفضاءات، وكذلك إزالة النقاب عن العلاقات الخفية في قلب الخطاب الأدبي.
ونحن من هذا المنطلق و هذا الاقتناع، نعتقد بأن اللجوء إلى فرض منهج نقدي بالقوة على أي خطاب أدبي لا يصله بسبب، هو عمل غير صائب، وخطوة لا تندرج ضمن المبادئ العلمية السليمة، خاصة وأن الأمر لم يعد، على سبيل المثال، مجرد تجريب زخم هائل من الرؤى والأدوات النقدية، التي أفرزتها جملة من المناهج الغربية على نتاج الأدب العربي الإسلامي، قديمه وحديثه؛ بل إن كل أداة نقدية وافدة صارت توظف في غالب الأحيان اعتباطا، و دون فحص أو تمحيص.
إن هذه الظاهرة المتفشية هي من بين الأسباب الوجيهة التي من المفروض واللازم أن تنبه الناقد العربي إلى التعامل بحذر شديد مع المناهج والدراسات الغربية، عندما يقبل على نقد أي عمل أدبي عربي، لكون أكثرها رصد وخصص لدراسة الأدب الغربي، سواء على مستوى التنظير أم على مستوى الممارسة والتطبيق.
إن فرض أي منهج بالقوة على خطاب أي عمل أدبي عربي، كفيل بتكريس عملية أو معالجة نقدية منحرفة، ومن شأنه كذلك أن يسفر عن لغة واصفة عقيمة، ومن المؤكد أن أي عمل أدبي نابع من صميم البيئة العربية يظل مغتربا، بل ويتم إلغاؤه وطمس أسئلة الذات الكاتبة والمنتجة له، عندما يصير تباهي الناقد العربي بالمفاهيم والمناهج النظرية الغربية غشاوة سميكة، تحول بينه وبين الاهتمام بالعمل الإبداعي، والإنصات إلى الأصوات والأصداء المترددة فيه، مما يجعله بعيدا كل البعد عن تقديره حق قدره.
إذن فليس الأدب وثيقة ذات بعد واحد، يزج بها بعض النقاد العرب في أسر التاريخ، أو الاجتماع، أو السياسة، ويودعها البعض الآخر في دائرة الفن، أو الفلسفة، أو الدين؛ بل إن الأدب حياة متشعبة ومستقاة من واقع الإنسان.
إن الأدب العربي، وهو جزء من الأدب العالمي، ليس حرباء أدبية تتجاوب وتنسجم مع جميع المناهج النقدية الوافدة من البلاد الغربية وغيرها، علما بأن كل عمل إبداعي بوجه عام، هو كائن أدبي يأبى أن نختزله في نعته بالوثيقة التاريخية أو الاجتماعية تارة، وفي وصفه بالوثيقة السياسية تارة، وتارة أخرى في تعريفه بالصورة النفسية أو الظاهرة العقدية، فهو أدب يستجيب للدراسة النقدية، بشرط أن ننظر إليه على أنه نتاج أدبي ذو أبعاد متنوعة، ومستويات مختلفة، وخصائص مركبة لا يستغني بعضها عن بعض.
ومن ثم فإن المبدأ الأدبي سيظل مدخلا طبيعيا لنقد أي إبداع أدبي، ذلك لأن المادة الأدبية هي البوابة الرئيسة الخاصة بالعبور إلى فضاءات الإنتاج الأدبي، والعنصر الأساس المساعد لنا على كشف ما يزخر به هذا الإنتاج من عمق فكري و فني و روحي، وبالتالي الوقوف على أبعاده ومدى قوته التواصلية.
أمام تنوع المناهج النقدية المعتمدة من طرف النقاد والباحثين، نرى أن الحسم في مسألة اختيار المنهج المناسب لنقد أي أثر إبداعي، يقتضي العودة إلى ما يشتمل عليه هذا الأثر من خطاب، وذلك لضبط أهم مرتكزاته، وهذه العودة من شأنها أن تساعد ناقد الأدب على تحديد دعائم المنهج النقدي الملائم، الذي بإمكانه أن يفي بممارسة نقدية علمية، مستوحاة أصلا من طبيعة العمل الأدبي المنقود.
بناء على نهج هذه السيرة، نظن أنه من الراجح والأجدر أن يستقر الرأي بالناقد على توظيف منهج نقدي مركب ومتكامل، بشرط أن يرتكز على وسائل متعددة ويقصد إلى هدف واحد، وبشرط أن يكون الناقد مؤمنا بضرورة الاستفادة من المناهج النقدية المختلفة في نقد عمل أدبي معين، لأن الاكتفاء بمنهج واحد لن يفضي بالناقد إلى الغاية المنشودة، ولا شك أن منطلق النقد الأدبي العلمي هو محاولة إنجاز قراءة دقيقة، يطرح الناقد في مختلف أطوارها أسئلة جد مركزة، بقصد أن يصل إلى إجابات وافية محددة، وبهدف أن يفتح بها آفاقا جديدة وفضاءات مغمورة في أجواء العمل الأدبي المنقود، مستعينا في سبيل ذلك بخلاصة ما انتهى إليه من قراءات منهجية.
فالمنهج النقدي مثل الأدب، يرتكز بدوره على خبرات مكتسبة، وقد تحدث عدد من النقاد والباحثين كثيرا عن المنهج التكاملي، ونذكر من بينهم على سبيل المثال: سيد قطب، وأحمد كمال زكي، وشكري فيصل، وشوقي ضيف، وعبد المنعم خفاجي، وجورج طرابيشي، ويوسف الشاروني، وعمر محمد الطالب، ولا شك أن المنهج التكاملي، يمثل أداة تستقي قوتها من ممارسة نقدية مركبة، تجمع بين المعطيات الفنية والتاريخية، والأبعاد النفسية، والاجتماعية، والدينية وغيرها، أما الشرط الوحيد في بناء هذا المنهج النقدي، فهو الارتكاز على رؤية شمولية واحدة، والأخذ بكل أداة منهجية صغرى تستجيب لهذه الرؤية، وهذا الخيار سيسمح للناقد بممارسة وتوظيف قراءة نقدية عميقة، دون إغفال، أو إقصاء، أو تجاهل للمكونات التالية:
- أولا: الذات الكاتبة والذاكرة المكتوبة.
- ثانيا: القيم التعبيرية والشعورية (الخطاب).
- ثالثا: الظرف التاريخي.
- رابعا: الآثار البيئية، والوراثية، والدينية، والسياسية، والاجتماعية، والنفسية وغيرها ...
- خامسا: الذات القارئة المتلقية.
لاشك أن الكلمة الفصل في موضوع المنهج النقدي، والتي تبدو راجحة، هي أن الأعمال الأدبية تمثل أولا وأخيرا النبع الذي تنبجس منه مناهج نقدها، والبوابة التي تمكن من النفاذ إلى جوهرها، وحسب ما نرى لن يستطيع أي منهج نقدي بمفرده أن يوفي أي عمل إبداعي حقه من النقد السليم، لأن الناقد سينظر من خلاله إلى الأثر الأدبي المنقود نظرة جزئية، في حين سيهمل الجوانب الأخرى، خاصة إذا استحضرنا في الأذهان ما لكل عمل إبداعي من امتداد في الزمن، وسعة في المكان، وواقع في اللغة.
إن منتهى القصد في هذا الباب، هو أن الأصل في مهمة الناقد كامن في اجتهاده ما وسعه الاجتهاد في نقد العمل الأدبي بأقصى ما يمكن من الإحاطة العميقة دون الاستسلام للسطحية، وذلك باعتماد الإفادة مما في مختلف المناهج من تكامل على مستوى الأدوات الإجرائية، وعلى مستوى ما انتهت إليه من نتائج علمية، وما بلغته من عصارة وحقائق من جهة ثانية.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://wwpr.forummaroc.net/
خادم المنتدى
الادارة والتواصل
الادارة والتواصل
خادم المنتدى


الجنس : ذكر
عدد المساهمات : 5804
نقاط : 8802
السٌّمعَة : 159
تاريخ التسجيل : 11/05/2012
الموقع : منتدى الفردوس المفقود
العمل/الترفيه : أستاذ/الأنترنيت/ القراءة

المنهج في نقد العمل الأدبي: Empty
مُساهمةموضوع: رد: المنهج في نقد العمل الأدبي:   المنهج في نقد العمل الأدبي: Emptyالأربعاء نوفمبر 28, 2012 2:56 pm

أضيف أبعادا أخرى عربية صرفة لمناهج النقد الأدبى النثرى التى تنشدها ، غفل عنها فلاسفة الأدب إن كان هنالك فلاسفة له
1- تحديد نوع القصة وذلك من خلال الطول المعقول ، ونجد القصة تتنوع إلى :
- الأقصوصة ( القصة القصيرة جدا ) وهى اقصر أنواع القص على الإطلاق ، حيث من المفترض ذات طول معقول فى مجموعة من الجمل والعبارات التى تصل بدورها إلى مجموعة من الأسطر ، وتعتمد على الأسس البسيطة للقص من بداية وعقدة ونهاية لا الأسس المعقدة التى تصعب على المؤلف ، فى إيجاز شديد وتورية كبيرة ، ولا يحدث فيها التغير فى حال بطلها من حال إلى حال 0
- القصة القصيرة ، ذات طول اكبر من سابقتها بكثير من الأسطر ، وتعتمد على الأسس البسيطة أو المركبة للمتميز ، من بداية وابتلاء وعقدة وانفراجة وتعرف ونهاية ، ولابد من التغير فى حظ حياة بطلها من الشقاء إلى السعادة ، أو من السعادة إلى الشقاء 0
- القصة الروائية وهى اكبر من سابقتها بكثير جدا تتعدد فيها الصفح التى تزيد عن المائة صفحة ، وتعتمد على الأسس المركبة ولابد من ذلك ، حتى نستطيع من خلال هذه الأسس أن نحدد جنس الرواية التى تتجنس إلى ست أصناف ( رواية مأسملهاة – مأساة عظيمة – مأساة إلهيةمأساة سوداء – ملهاة نبيلة – ملهاة سوداء ) وكما تعتمد على التغير فى خط حياة بطلها من حال إلى حال ، من الشقاء إلى السعادة ، أو من السعادة إلى الشقاء ، أو من الشقاء إلى السعادة ومن السعادة إلى الشقاء ، ثم من الشقاء إلى السعادة 0
- القصة الملحمية وهى أطول من الروائية وتصل إلى ضعفها ، وتعتمد على الأسس المركبة للقص ، وتتكون من أكثر من جزء ، على أن يتكون كل جزء من الأسس المعقدة السبعة 0
- القصة القومية وهى أكثر طولا من سابقيها ، ومن أجزاء ، والتغير فيها أكثر من مرة ، والانقلاب أيضا 0

3- تحديد جنس القصة ، وتتجنس بسبب :
الوحدة الثالثة من أسس القصة : الزلة


مسميات الزلة:
1- الغلطة بغير قصد ، وهى الصنيع غير الحسن ، ولكن بلا سوء نية0
2- الجرم أو الذنب وهو أصغر من الجريمة وما دون الرذيلة ، شرط غير المقصودة0
3- السقطة أى التعثر 0 شرط عدم تمام المعرفة وسوء التقدير0
4- الخطأ شرط عدم سوء النية0
مسببات الزلة :
1- الاستعجال أو العجلة لصنيع حسن فلا يكمل على الحسن بل إلى عكس ما انتوى تماما لصنيعه غير المكتمل0
2- الجهل بالشيء ، وعدم تمام المعرفة ، وقلة الخبرة 0
3- الاضطراب والقلق على أن يخالف أوامر الله ويفشل فى تحمل الابتلاء بإيمان ومن لم يتحمله بإيمان وصبر وشكر فلن ينال اليسر 0 وشدة الوطأة من جراء تحمل مرارة الصبر0
4- النقصان الذى يعترى كل البشر، لأنهم لن يصلوا إلى الكمال التام ، ويعتبر قدرا من الله على جميع خلقه ، فإن الكمال لله وحده 0
5- العجز من عدم الوصول إلى الشيء وابتغائه كاملا نظرا لأنه فقد أدوات نجاحه وقوته 0
6- ضيق النفس بسبب مواجهة المشكلات والأحزان الناتجة من شدة الابتلاء0
7- الفلتة وتأتى من غير الروية فى الشيء والسرعة فيه
نتائج الزلة :
1- المعاناة والآلام الشديدة التى تحيط بالبطل 0
2-خلق الشفقة والرأفة والعطف على البطل لأنه لا يستحق ذلك لكونه لم يكن يقصد0
3-تعطيل البطل عن الحصول على حاجته ، وتأخيره عن تحقيق هدفه0
4-التأكيد على إنسانية البطل ، والنفي عنه أنه ملاك , لأن الملائكة لا يخطئون ويفعلون ما يؤمرون وهم ليسوا مخيرين مثل البشر ، بل هم مسيرون لا يتمتعون بالتفضيل والاختيار 0
الزلة هى ما تفصل بين الملائكة والبشر ، ولولاها للقبنا البطل بالملاك ، وهو مالا يجوز على الإطلاق ، لأن الملائكة لا تعيش مع الناس ، و تختلف عنهم ، لأنه ليس لديهم حرية الاختيار والتفضيل مثل البشر ، وأنهم لا يخطئون ، وهم مأمورون مسيرون لا مخيرون من الله رب العالمين الذى خلقهم وأعدهم على ذلك ، عكس البشر الذىن فضلهم بعقل المخ الذى به يختارون ويمتلكون حرية الاختيار والفعل ، وجعلهم مخيرين فيما يريدونه ، وعرف لهم من خلال الأنبياء والمرسلين طريق الخير وطريق الشر ، وأوجب عليهم العقاب لمن يخطئ خطأ مقصودا ومتعمدا ، إنما وإذا لم يكن الخطأ مقصودا ولا متعمدا فسيغفره لهم 0 بالغلطة الواجبة المفروضة من الله على الناس الذين لم ولن يبلغوا الكمال التام ، سيغفر لهم هذه الزلة ، والتي بها يكونون بشرا لا ملائكة حتى رسله المفضلين والمختارين من قبله جل شأنه وعلا قدره وهم فى رعايته ومعيته ، لم يسلموا من الزلة أبدا0

المأسملهاة ( المحزنة المفرحة)وفيها لابد أن يكون البطل نبيلا وفاضلا ، ويتحول حظ حياته من الشقاء إلى السعادة ، ( الزلة غير مقصودة )
المأساة وتنقسم إلى :
- المأساة السوداء ( زلة مقصودة )، وبطلهامترديا ، ويتحول فيها حظ حياته من السعادة إلى الشقاء ، بنهاية محزنة وفاجعة كبرىأو ندم عظيم0
- المأساة الإلهية وبطلها نبيلا( زلة غير مقصودة ) أو مترديا ( زلة مقصودة ) تنتهى بفاجعة كبرىسواء كان يستحقها ( مترديا ) أو لا يستحقها ( نبيلا ))
- المأساة العظيمة ( زلة غير مقصودة ) وبطلها نبيلا وفاضلا ، يتحول حظ حياته من السعادة إلى الشقاء ، وتنتهى بفاجعة ولكنهيتمناها لحال الشهداء0

الملهاة وتصنف إلى :
1- الملهاة السوداء) ( زلة مقصودة )
2- الملهاة النبيلة ( زلة غير مقصودة )
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://wwpr.forummaroc.net/
hommane
كاتب فعال
كاتب فعال
hommane


الجنس : ذكر
عدد المساهمات : 1002
نقاط : 1649
السٌّمعَة : 143
تاريخ التسجيل : 06/05/2012
العمل/الترفيه : foot_ball

الأوسمة
 :  

المنهج في نقد العمل الأدبي: Empty
مُساهمةموضوع: رد: المنهج في نقد العمل الأدبي:   المنهج في نقد العمل الأدبي: Emptyالأربعاء ديسمبر 05, 2012 5:30 pm

شكرا على الموضوع المفيد
لاتحرمنا جديدك
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
خادم المنتدى
الادارة والتواصل
الادارة والتواصل
خادم المنتدى


الجنس : ذكر
عدد المساهمات : 5804
نقاط : 8802
السٌّمعَة : 159
تاريخ التسجيل : 11/05/2012
الموقع : منتدى الفردوس المفقود
العمل/الترفيه : أستاذ/الأنترنيت/ القراءة

المنهج في نقد العمل الأدبي: Empty
مُساهمةموضوع: رد: المنهج في نقد العمل الأدبي:   المنهج في نقد العمل الأدبي: Emptyالأربعاء ديسمبر 05, 2012 5:50 pm

hommane كتب:
شكرا على الموضوع المفيد
لاتحرمنا جديدك

نورت الموضوع بتواجدك المتميز و بإطلالتك البهية و بردك الطيب
تشكراتي الوافرة لك
دمت بكل خير دنيا و آخرة
********************
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://wwpr.forummaroc.net/
 
المنهج في نقد العمل الأدبي:
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» المنهج النفسي في النقد الأدبي:
» النقد الأدبي الإسلامي
» المنهج النقدي
» صيرورة النقد الأدبي:
»  فاطمة المنصوري نجمة مغربية تضيء العالم العربي بتحليها الأدبي وحوارها مع عرار تطل علينا اليوم في حوار مع نجمعة مغربية تضيء العالم العربي بتحليها الأدبي ، هذه الشامخة بشموخ مدينة سلا تلك المدينة ضاربة في عمق التاريخ والحضارة منذ العهد الروماني والفينيقي

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات الفردوس المفقود :: منتدى الثقافة والأدب :: النقد الأدبي-
انتقل الى: