منتديات الفردوس المفقود
عزيزي الزائر يشرفنا إنضمامك لأسرة المنتدي بالضغط علي كلمة التسجيل وإن كنت عضوا في المنتدي فبادر بالضغط علي كلمة دخول وأكتب أسمك وكلمة السر فنحن في إنتظارك لتنضم إلينا
منتديات الفردوس المفقود
عزيزي الزائر يشرفنا إنضمامك لأسرة المنتدي بالضغط علي كلمة التسجيل وإن كنت عضوا في المنتدي فبادر بالضغط علي كلمة دخول وأكتب أسمك وكلمة السر فنحن في إنتظارك لتنضم إلينا
منتديات الفردوس المفقود
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتديات الفردوس المفقود

منتدى للابداع والتربية والترفيه
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالمنشوراتالتسجيلدخول
أخي الزائر بعد تسجيلك بالمنتدى سيعمل مدير المنتدى على تنشيط عضويتك ..وشكرا
اهلا وسهلا بك يا زائر
أية ضرورة للشعر في يومه العالمي؟ 21_05_1213376309211
أية ضرورة للشعر في يومه العالمي؟ 052112130544nzhmb91h8rjfmgyu
الى كل أعضاء الفردوس المفقود وطاقم الاشراف والمراقبة والادارة المرجو ايلاء الردود عناية خاصة
مطلوب مشرفين لجميع الاقسام
Google 1+
Google 1+
التبادل الاعلاني

انشاء منتدى مجاني




 

 أية ضرورة للشعر في يومه العالمي؟

اذهب الى الأسفل 
3 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
Admin
المدير العام
المدير العام



الجنس : انثى
عدد المساهمات : 4797
نقاط : 8690
السٌّمعَة : 481
تاريخ التسجيل : 09/12/2011
الموقع : https://wwpr.forummaroc.net/

الأوسمة
 :

أية ضرورة للشعر في يومه العالمي؟ Empty
مُساهمةموضوع: أية ضرورة للشعر في يومه العالمي؟   أية ضرورة للشعر في يومه العالمي؟ Emptyالأربعاء مارس 27, 2013 2:47 pm


أية ضرورة للشعر في يومه العالمي؟ Filemanager
أية ضرورة للشعر في يومه
العالمي؟



حوار مع الناقد أحمد زنيبر





أجرته الإعلامية ليلى بارع






1- لماذا الاحتفال باليوم
العالمي للشعر، ولماذا لا يُحتفى باليوم العالمي للرواية وللقصة القصيرة؟




تجدر
الإشارة في البداية، إلى أن الاحتفال باليوم العالمي للشعر كان مقترحا مغربيا. ومنذ
أن استجابت منظمة اليونسكو لهذا المطلب، نهاية التسعينيات من القرن الماضي،
والعالم، من خلال هيئاته الثقافية، يخصص أنشطته وبرامجه، للاحتفاء بالشعر، بكل
مظاهره وتجلياته المختلفة، لغة وموضوعا وإيقاعا. وبذلك، يجسد الاحتفال باليوم
العالمي للشعر، كما قلت ذات حوار، "لحظة من اللحظات الرمزية التي تؤسس لقيم المحبة
والحرية والجمال. لحظة تجدد طرح السؤال المركزي: ما جدوى الكتابة؟ ما جدوى الشعر؟"




وعليه، في
مثل هذا اليوم، من كل سنة، تتجدد صلة القارئ بالكلمة المعبرة ليستعيد خلالها تأمله
في الذات والمحيط، من جهة، وتأمله في مظاهر وقضايا الوجود، من جهة ثانية. غير أن
هذا الاحتفال الرمزي، لا يعني الانشغال عن الشعر في غير هذا اليوم؛ وإنما يظل
انشغالا على الدوام، باعتباره فنا من الفنون الجميلة تستهدف التعبير، بواسطة اللغة
والصورة والخيال. ولأن الشعر بطبيعته منفتح دوما على الذات والذاكرة ومنفتح كذلك،
على الماضي والراهن والمستقبل، في ذات الآن، فلا ينبغي حصر الاحتفال به في لحظة
موسمية عابرة. ألم يقل الشاعر العراقي سعدي يوسف ذات قصيدة "الشعر خبزنا اليومي".




وأما لماذا
ليس للرواية وللقصة القصيرة يومهما العالمي كما الشعر، فالإجابة موكولة لعشاق هذين
الجنسين، وإن كان أمر الاحتفال بالشعر في جوهره، هو احتفاء بالإبداع في شموليته،
شعرا كان أم قصة أم رواية. وكل عيد والإبداع بألف خير.




2- في كتابك النقدي "الانحياز
إلى القصيدة" قمت بقراءات في المتن الشعري الحديث لأسماء مثل إدريس الملياني، جمال
الموساوي، حسن نجمي، صلاح الوديع، عبد الكريم الطبال، محمد بوجبيري، نجيب خداري،
محمد بنطلحة، حسن الأمراني، محمد علي الرباوي، أحمد آيت وارهام، مصطفى الشليح، وفاء
العمراني، أمينة المريني، وداد بن موسى، صلاح بوسريف، عبد السلام المساوي، عبد
الرحيم الخصار، ياسين عدنان وغيرهم. ما
الذي يجمع الشعر المغربي وما الذي يفرقه إذا أخذنا بعين الاعتبار هذه
التجارب؟




هذا الكتاب
في أصله استكمال لمشروع نقدي متواضع يروم التعريف بالأدب المغربي، قديمه وحديثه،
والعمل على مقاربة موضوعاته وقضاياه، من خلال استحضار سؤال الإبداعية وقياس مدى
حضوره ضمن الآداب الأجنبية الأخرى. ولعل ما دفعنا لإنجاز هذا
العمل هو طبيعة الدينامية، التي عرفها مشهدنا الثقافي، على فترات زمنية متفاوتة،
تجلت في توالي الإصدارات الشعرية وفي صدى المتابعات النقدية لها. و وتبعا لذلك، من
خلال بعض النماذج التي وقفنا عندها بالتحليل، على سبيل التمثيل ليس إلا، وجدنا
كثيرا من العناصر الجمالية والموضوعية، تجمع بين الشعراء المغاربة، أكثر مما
تفرقهم. من ذلك مثلا، استحضارهم لموضوعات ذات صلة بالتحولات، التي تشهدها الذات
الإنسانية، في علاقتها بالأنا والآخر من جهة، وبالعالم من حولها، من جهة ثانية. فقد
كان الشاعر المعاصر حريصا، وهو يقدم مادته الإبداعية، على أن يكون وفيا لذاته
الفردية والجماعية معا، في التعبير عن المواقف والقضايا التي تقض
مضجعه.




غير أن هذا
المشترك الشعري، المتمثل في سؤال الذات، لم يمنع من حصول بعض التفاوتات الفنية على
مستوى توظيف اللغة، تقريرية كانت أم إيحائية، وعى مستوى استحضار المرجعية، عربية
كانت أم غربية، وأخيرا على مستوى تمثل البنية الإيقاعية، تفعيلية كانت أم نثيرة.
وهو التنوع الذي يعكس تلك الدينامية، التي ألمحنا إليها سلفا، بخصوص القصيدة
المغربية الحديثة.




3- قراءاتك النقدية في معظمها
تركز على التجارب والأسماء "المرموقة" ألا يستفزكم الشعر الذي يأتي من الهامش ولا
يلتفت له أحد؟




ليس الأمر
كذلك، وليست هناك أسماء مرموقة وأخرى مغمورة إلا بقدر الجهد الإبداعي الذي يحققه
هذا الاسم أو ذاك على مستوى الكتابة. بالنسبة لي، الأمر يتعلق بالنصوص قبل الشخوص.
ولأن قراءاتي النقدية المتواضعة، تنتصر بالأساس لمقومات الجمال والإبداع، فهي لا
تنصت لغير نبض النص، ولما يحصل بين هذا النص وبيني، من تفاعل وانفعال. أي قراءة
تنتقل من مجرد التلقي إلى البحث والتأمل والسؤال. ولأن وتيرة الإبداع أسرع من وتيرة
النقد، لا غرابة أن تقصر اليد عن متابعة كل الأعمال والأسماء الآخذة في التكاثر،
وحسبي، من حين لآخر، ما أساهم به من قراءات تلامس بعض الجوانب المشرقة في أدبنا
المغربي، آمل أن تكون ذات فائدة تنضاف إلى مساهمات كتاب ومثقفين آخرين في درب الفكر
والفن والإبداع.




والواقع
فعلا، أن ثمة أصواتا شعرية تكتب في صمت ولم يلتفت إليها النقد، تحسب على الهامش،
وإن كان لفظ "الهامش" كصفة فيه نظر. فالهامش، في الوقت الراهن، غدا بفعل حضوره
الدؤوب وأنشطته المكثفة مركزا. وقد قرأت عددا من التجارب، في مجالي القصة والشعر،
لأسماء تكتب لأول مرة، وتبدى لي أنها أعمال جديرة بالقراءة والمتابعة لما توافر
فيها من شروط الإبداع، أرجو أن تتاح لي فرص لمصاحبتها ومقاربة مقترحاتها. فالكتابة
تحيا بالآخر. ولست سوى واحد ممن لا يزالون يؤمنون بجدوى الكتابة، كفعل ثقافي من أجل
رد الاعتبار للذات والمجتمع..




4- لنعد الى الشعر، والإنزال
الشعري الجديد على الفيسبوك، هل أصبح الشعر مستسهلا إلى هذه
الدرجة؟




لكل الحق
في التعبير. والشعر ليس حكرا على أحد. وفي رأيي، يمكن اعتبار هذا الأمر ظاهرة صحية،
لما يمنحه عالم النت من إمكانيات لتواصل أسرع ومن مساحات أرحب للتعبير والكتابة،
مقارنة مع السنوات السابقة، قبل هذه الوسائط الافتراضية، فعلى الأقل انتعش فعل
الكتابة وازداد تبعا لذلك، صيدنا من فعل القراءة، كما حصلت أنواع وأشكال من التواصل
الافتراضي بين الكتاب والمهووسين بالشبكة العنكبوتية. بل أكثر من ذلك، نتيجة لهذه
الحركية ظهر النشر الإلكتروني وما استتبعه من إمكانية القراءة السريعة وتحميل العمل
في أقل من دقائق. لذلك يكون من الأفيد القبول بهذا العصر الرقمي بالنظر لما يحققه
من إيجابيات كثيرة، وإن شابتها أحيانا بعض
المآخذ والمزالق مما يشوش على القارئ والمتابع...




وعن ظاهرة
استسهلال الشعر، فالجواب مرتبط بطبيعة المادة التي تنشر على صفحاتfacebook إذ ثمة نصوص ناضجة اختار أصحابها النشر
الإلكتروني لسهولته وتواصلاته السريعة مع القارئ، كما ذكرنا، وثمة نصوص لا تتوفر
على الحد الأدنى من الإبداعية، وهذا حاصل. وأمر التمييز بين الجيد وغير الجيد من
(الشعر)، فمرتبط بذائقة القارئ المتلقي وثقافته الشعرية، والأكيد أن ما يترك أثرا
يظل محفورا في الذاكرة.






5- تقترب القصيدة اليوم من
النثر أكثر فأكثر، هل سيتلاشى الشعر ليحل محله النثر ذات
فيسبوك؟






كل مرحلة من
المراحل التي مر بها تاريخ الشعر، لها سماتها الثقافية المميزة، وطبيعي أن يتأثر
الشعراء جميعهم بالتحولات التي تشهدها هذه المرحلة أو تلك، في مختلف المجالات
السياسية والاقتصادية والاجتماعية وغيرها. ولأن الشعر ليس بمعزل عن هذه التحولات
فقد لحقت بنيته بعض التغييرات والإبدالات، على مستوى اللغة أحيانا وعلى مستوى
الموضوعات والإيقاعات أحيانا أخرى. ولعل طغيان الجانب النثري في عدد من النصوص
الشعرية الحديثة، يظهر مدى التأثير الذي حل بالكتابة الجديدة، فما يعرف بقصيدة
النثر، يبرر ذلك.




أما عن
إمكانية تلاشي الشعر ليحل محله النثر، فكل شيء ممكن في زمن تداخلت فيه الأجناس
واقتربت من بعضها البعض، وصارت التوجه لإلغاء الحدود والقواعد معا، أمرا محتملا.
ولنا كقراء أن نثق في هذه التجارب ونعتقد بإبداعيتها إلى أن يثبت عكس ذلك. والزمن
كشاف كما يقال.




6- لماذا لا نمتلك بالمغرب
شعراء مقروئين، من طينة درويش أو نزار أو أنسي الحاج، أو مظفر النواب، لماذا لدينا
شعراء خجولين، لا يجيدون إلقاء الشعر في الملتقيات....؟ ما هي مشكلة الشاعر المغربي
مع الجمهور، ولماذا يبقى الشعر أسيرا لأوراقه....




من قال
إننا لا نملك شعراء من طينة من ذكرت من أسماء؟ الشاعر بمنجزه الإبداعي، بمدى إضافته
النوعية، بمدى إخلاصه لفنه. ولا ينبغي أن ننخدع للشهرة، فكثير من الشعراء
"المرموقين" ارتبط ذكرهم بطبيعة الموضوعات التي كتبوا فيها كالأرض والوطن والمرأة
مثلا، أو ساهمت أمور أخرى غير الشعر في شهرتهم، ولعلها قضية مطروحة للنقاش.




أما بخصوص
خجل بعض الشعراء أو ضعف إلقائهم أمام الجمهور فوارد جدا. ومن يستسهل عملية الإلقاء
ويغفل دورها في خدمة النص، هو مخطئ لا محالة. إن الإلقاء أو الإنشاد، بمعنى أصح،
موهبة ومهارة في ذات الآن. ولنا أن نتذكر، على سبل التمثيل لا الحصر، كيف أن صوت
الراحل محمود درويش وبراعته في تجويد نصه الشعري، كان أحد العناصر المساهمة في فهم
الجمهور لشعره والتجاوب معه.




وإذا كانت
هناك من مشكلة للشاعر المغربي مع الجمهور، فتعود، من جهة، لطبيعة اختياراته الفنية
والجمالية التي لم تلق وقعا في نفسية جزء كبير من الجمهور، ومن جهة ثانية، لطبيعة
الذائقة التي يمتلكها نوع من هذا الجمهور، من جهة ثانية. وهي في الغالب ذائقة لم
تتحرر بعد من صدى الموروث القديم، حيث اعتماد الوزن والقافية وتوظيف الإيقاع
واستحضار الإنشاد. وما دام الشاعر الحديث، استنادا لاختيارات حداثية، يكتب نصه، في
الغالب، ليقرأ لا لينشد؛ فإن المسافة بينه وبين جمهوره تظل متباعدة، إلا
إذا..



الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://wwpr.forummaroc.net
zineb
كاتب موهوب
كاتب موهوب
zineb


الجنس : انثى
عدد المساهمات : 894
نقاط : 1166
السٌّمعَة : 3
تاريخ التسجيل : 31/12/2011
الموقع : https://wwpr.forummaroc.net/

أية ضرورة للشعر في يومه العالمي؟ Empty
مُساهمةموضوع: رد: أية ضرورة للشعر في يومه العالمي؟   أية ضرورة للشعر في يومه العالمي؟ Emptyالخميس مارس 28, 2013 6:44 am

شكرا لك على هذا الموضوع الغني بالمعرفة الأدبية الشعرية
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
حميد يعقوبي
المدير القانوني والتقني
المدير القانوني والتقني
حميد يعقوبي


الجنس : ذكر
عدد المساهمات : 2556
نقاط : 7157
السٌّمعَة : 63
تاريخ التسجيل : 16/03/2012
الموقع : منتديات مرجانة

الأوسمة
 :  

أية ضرورة للشعر في يومه العالمي؟ Empty
مُساهمةموضوع: رد: أية ضرورة للشعر في يومه العالمي؟   أية ضرورة للشعر في يومه العالمي؟ Emptyالأحد أبريل 28, 2013 5:19 am

شكرا على هذا التقاسم الادبي
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
أية ضرورة للشعر في يومه العالمي؟
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» كيف يقضي الصائم يومه
» المدرسة العمومية منهكة: إعادة تقييم عمل أكاديميات التربية والتكوين بات ضرورة ملحة.
»  محمد الوفا وقراراته المؤلمة اليوم ضرورة مستعجلة لإنقاذ تعليمنا من الإفلاس
» وداعا للشعر الابيض
» صباغة طبيعية للشعر

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات الفردوس المفقود :: منتدى الثقافة والأدب :: النقد الأدبي-
انتقل الى: