منتديات الفردوس المفقود
عزيزي الزائر يشرفنا إنضمامك لأسرة المنتدي بالضغط علي كلمة التسجيل وإن كنت عضوا في المنتدي فبادر بالضغط علي كلمة دخول وأكتب أسمك وكلمة السر فنحن في إنتظارك لتنضم إلينا
منتديات الفردوس المفقود
عزيزي الزائر يشرفنا إنضمامك لأسرة المنتدي بالضغط علي كلمة التسجيل وإن كنت عضوا في المنتدي فبادر بالضغط علي كلمة دخول وأكتب أسمك وكلمة السر فنحن في إنتظارك لتنضم إلينا
منتديات الفردوس المفقود
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتديات الفردوس المفقود

منتدى للابداع والتربية والترفيه
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالمنشوراتالتسجيلدخول
أخي الزائر بعد تسجيلك بالمنتدى سيعمل مدير المنتدى على تنشيط عضويتك ..وشكرا
اهلا وسهلا بك يا زائر
تاريخ السينما المغربية: 21_05_1213376309211
تاريخ السينما المغربية: 052112130544nzhmb91h8rjfmgyu
الى كل أعضاء الفردوس المفقود وطاقم الاشراف والمراقبة والادارة المرجو ايلاء الردود عناية خاصة
مطلوب مشرفين لجميع الاقسام
Google 1+
Google 1+
التبادل الاعلاني

انشاء منتدى مجاني




إرسال موضوع جديد   إرسال مساهمة في موضوع
 

 تاريخ السينما المغربية:

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
خادم المنتدى
الادارة والتواصل
الادارة والتواصل
خادم المنتدى


الجنس : ذكر
عدد المساهمات : 5804
نقاط : 8802
السٌّمعَة : 159
تاريخ التسجيل : 11/05/2012
الموقع : منتدى الفردوس المفقود
العمل/الترفيه : أستاذ/الأنترنيت/ القراءة

تاريخ السينما المغربية: Empty
مُساهمةموضوع: تاريخ السينما المغربية:   تاريخ السينما المغربية: Emptyالإثنين ديسمبر 17, 2012 3:33 pm

البدايات

كما هو الحال في الجزائر، فإن هناك تاريخا للإنتاج السينمائي بالمغرب تحت الاحتلال، هذا الإنتاج لم يشارك فيه المغاربة أنفسهم، فقد قام الأخوان لوميير بتصوير عدد من الأفلام القصيرة بالمغرب عام 1896، وقدم أول عرض سينمائي في القصر الملكي في العام التالي.
كما صور فيليكس ميسغيش (Felix Mesguich) العنف الفرنسي في فرض الحماية علي البلاد. وفي عام 1919 تم تصوير أول الأفلام الروائية بالمغرب تحت الاحتلال، ويزيد عددها على الخمسين.
وتم تأسيس بنية أساسية حقيقية للمساعدة في إنتاج الأفلام:
- أقيم أول معمل للأفلام (سينيفان Cinephane) في الدار البيضاء عام 1939.
- وافتتح أستوديو ومعمل سويسي (Souissi) ـ ملكية خاصة ـ في الرباط عام 1944.
- وفي نفس العام تم تأسيس مبنى إداري للخدمات السينمائية بوزارة الإعلام. كما أُسس المركز السينمائي المغربي لإنتاج أفلام تسجيلية إعلامية (خاصة الأفلام ذات الطبيعة السياحية) وأنتج بداية من عام 1953 الجريدة السينمائية للدولة (newsreels) بالتعاون مع شركة إنتاج فرنسية.
خلال سنوات ما بعد الحرب تم تصوير عدد من الأفلام العالمية الهامة بالمغرب، مثل:
- فيلم "الباب السابع The Seventh Door" لأندريه زفوبودا، وفيلم "زواج الصحراء Desert Wedding" وكلاهما في عام 1948.
- فيلم "عطيل Othello" لأورسون ويلز عام 1949.
- فيلم "علي بابا والأربعين حرامي Ali Baba and the Forty Thieves " لجاك بيكر عام 1954.
- فيلم "الرجل الذي عرف أكثر من اللازم The Man Who Knew Too Much" لألفريد هتشكوك عام 1955. إلا أن الأفلام التي تم إخراجها من قبل المغاربة أنفسهم تأخرت في الظهور.
وقد ارتفع عدد دور العرض السينمائي التي ظهرت بالمغرب في الفترة السابقة على الاستقلال من حوالي 80 دار عرض عام 1945 إلى حوالي 150 دار عرض عام 1956.
و استمر هذا التوسع، إلى أن بلغ عدد دور العرض 250 دار عرض في بداية التسعينات، أغلبها في المناطق الحضرية.
ولكن لم يستفد صناع السينما المغاربة الاستفادة الكاملة من هذه البنية التحتية الموجودة لديهم من دور العرض، حيث استمرت الأفلام المستوردة في هيمنتها على دور العرض.
وبالطريقة نفسها أبدى موزعو الأفلام المغاربة ميلا أكثر للمساهمة في تمويل الأفلام الأجنبية التي تعبر عنهم مثل "علي بابا Ali-Baba "، و "المغرب 7 Morocco 7"، و "ماري شانتال ضد د. خا Marie -Chantal versus Dr Kha "، و "قداس للعميل Requiem for an agent"، و"مهمة في الدار البيضاء Mission in Casablanca"، أكثر من مساندة الموهوبين من صانعي الفيلم المحليين.
وبرغم أن المغرب حصل على استقلاله عام 1956، فقد مرت 12 سنة قبل أن تظهر أفلام روائية أنجزها مخرجون مغاربة وأنتجها المركز السينمائي المغربي، الذي كان فيما قبل مؤسسة استعمارية، إلا أنه سُمح له بالاستمرار في أداء وظائفه بعد الاستقلال بدون تغيير جذري، على الرغم من أن خدمة الجريدة السينمائية أعيدت هيكلتها كجهة إنتاج مستقل تحت مسمى "الأنباء المصورة المغربية Actualités Marocaines" عام 1958.
وعلى عكس المعتاد في مؤسسات الإنتاج السينمائي الحكومية، فإن المركز السينمائي المغربي لم يكن يتبع وزارة الثقافة بل وزارة الإعلام، علاوة على ذلك فإن الدولة لم تتخذ بعد الاستقلال أية تدابير للسيطرة على جلب وتوزيع وعرض الأفلام، وتُركت الـ 250 دار عرض المغربية للقطاع الخاص، لذلك كان من المحتم أن تحظى الأفلام الأجنبية المستوردة بالأفضلية.
والبداية الحقيقية للسينما المغربية ـ المبنية على العمل الاحترافي المنظم (على مستوى كتابة السيناريو والإخراج والتصوير والإنارة والتقاط الصوت والمونتاج والميكساج .. إلخ)، واستعمال فيلم خام من فئة 35 ملم، إضافة إلى إخراج الفيلم من طرف سينمائي مغربي، بموضوع مغربي، موجه إلى مشاهد مغربي ـ يمكننا القول إن أول فيلم تنطبق عليه هذه المقاييس، بالنسبة للفيلم القصير، هو الفيلم التربوي "صديقتنا المدرسة" (11ق، أبيض وأسود، 1956) للعربي بناني (الذي سيتولى المسئولية على رأس المركز السينمائي المغربي في السنوات التي أعقبت استقلال المغرب)، وبالنسبة للفيلم الطويل، كانت البداية عام 1968، عندما ظهر فيلم "الحياة كفاح"، أخراج كل من محمد التازي وأحمد المسناوي، وأعقبه في نفس العام "عندما يثمر النخيل"، 1968، أخرجه عبد العزيز رمضاني و العربي بناني.
ومن اللافت للانتباه هنا هذا الفارق الزمني الطويل بين أول فيلم قصير وأول فيلم طويل (12 سنة) ـ كأنه كان لابد من المرور عبر فترة تدريب طويلة نسبيا على الفيلم القصير قبل الانتقال إلى الفيلم الطويل ـ يضاف إلى ذلك أن الفيلم الأول لم ينسلخ تماما، رغم ظهوره في المغرب المستقل، عن الدور الذي تصوره الفرنسيون للسينما في المغرب، أيضا. مع ملاحظة أن فيلم "الحياة كفاح" وفيلم "عندما تنضج التمور" الذي ظهر معه في السنة نفسها، كانا معا من إنتاج المركز السينمائي المغربي، وقد حث على إنتاجهما إقامة المغرب لمهرجان سينما البحر المتوسط.
مع ذلك، فإن الفترة التي فصلت بين ظهور أول فيلم مغربي قصير وأول فيلم طويل، لم تكن فترة سكون مطلق، بل ظهرت فيها عشرات الأفلام القصيرة، التسجيلية والروائية.
وبمكن تفسير هذه الوفرة في الأفلام القصيرة، بالدور الذي كان منوطا بالمركز السينمائي قبل ظهور التلفزة وانتشارها بالمغرب، نعني: تغطية جميع الأنشطة الرسمية للدولة المغربية عن طريق إعداد نشرة مصورة أسبوعية تقدم في جميع القاعات السينمائية بالبلاد، وعن طريق إنجاز أفلام قصيرة حول موضوعات دعائية أو تربوية، الشيء الذي مكن بعض السينمائيين العاملين في هذا المجال من إنجاز أفلام يعبرون فيها عن أنفسهم وعن تصورهم للعمل السينمائي بالمغرب.
وهكذا ظهرت أعمال سينمائية قصيرة متميزة، نشير من بينها إلى "من لحم وفولاذ" (20ق، ابيض وأسود، 1959) لمحمد عفيفي؛ "عودة إلى النبع" (22ق، سكوب، ألوان، 1963) لعبد العزيز الرمضاني، "الليالي الأندلسية" (22ق، سكوب، ألوان، 1963) للعربي بناني؛ "طرفاية، أو مسيرة شاعر" (20ق، أبيض وأسود، 1966) لأحمد البوعناني ومحمد عبد الرحمن التازي؛ و"سين أغفاي" (22ق، سكوب، أبيض وأسود، 1967) لعبد اللطيف لحلو؛ "ستة وإثني عشر" (18ق، 16 و35 ملم، أبيض وأسود، 1968).

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://wwpr.forummaroc.net/
حميد يعقوبي
المدير القانوني والتقني
المدير القانوني والتقني
حميد يعقوبي


الجنس : ذكر
عدد المساهمات : 2556
نقاط : 7157
السٌّمعَة : 63
تاريخ التسجيل : 16/03/2012
الموقع : منتديات مرجانة

الأوسمة
 :  

تاريخ السينما المغربية: Empty
مُساهمةموضوع: رد: تاريخ السينما المغربية:   تاريخ السينما المغربية: Emptyالسبت يناير 05, 2013 1:17 am

شكرا وبارك الله فيك
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
خادم المنتدى
الادارة والتواصل
الادارة والتواصل
خادم المنتدى


الجنس : ذكر
عدد المساهمات : 5804
نقاط : 8802
السٌّمعَة : 159
تاريخ التسجيل : 11/05/2012
الموقع : منتدى الفردوس المفقود
العمل/الترفيه : أستاذ/الأنترنيت/ القراءة

تاريخ السينما المغربية: Empty
مُساهمةموضوع: رد: تاريخ السينما المغربية:   تاريخ السينما المغربية: Emptyالأحد يناير 06, 2013 4:25 pm

حميد يعقوبي كتب:
شكرا وبارك الله فيك

شكرا جزيلا لك على المواكبة و التتبع لكل ما أنتقيه لكم
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://wwpr.forummaroc.net/
 
تاريخ السينما المغربية:
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
»  رحيل "دونجوان السينما المصرية" أحمد رمزي:
» لائحة المترشحين لاجتياز الاختبارات الكتابية لتدريس اللغة العربية والثقافة المغربية لأبناء الجالية المغربية القاطنة بأوربا
»  ما هي السينما و كيف تم اكتشافها؟
» السينما والمثقف العربي:
» مينا كوماري.. ملكة الحزن في السينما الهندية:

صلاحيات هذا المنتدى:تستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات الفردوس المفقود :: منتدى الثقافة والأدب :: عالم الفن والمسرح والسينما-
إرسال موضوع جديد   إرسال مساهمة في موضوعانتقل الى: